روتانا تستقبل فعاليات العيد بأربع حفلات يحيها نجوم الغناء السعودي في 4 مدن
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تجهيزات ضخمة، فنية ولوجستية وموسيقية، تقوم بها حاليًا شركة "روتانا للموسيقى" استعدادًا لاستقبال حفلات عيد الفطر المبارك، التي تستكمل من خلالها نجاحاتها التي شرعت بها منذ بداية العام 2024 سواء في "موسم الرياض" و"فبراير الكويت" وغيرهما الكثير، وذلك لإسعاد الجمهور الكريم بتقديم عدد من الحفلات الضخمة سيحييها مجموعة من نجوم الغناء السعودي، هم النجوم: "أمير الطرب" عبد المجيد عبد الله، و"صقر الأغنية" رابح صقر، و"برنس الغناء" ماجد المهندس، و"اخطبوط العود" عبادي الجوهر، ومن جيل الشباب تشارك الفنانة زينة عماد والفنان الإماراتي عبد الله المستريح.
فبرعاية الهيئة العامة للترفيه، ومن تنظيم وإشراف "روتانا للموسيقى" بالتعاون مع "روح السعودية" سيكون الجمهور ضمن "فعاليات العيد" في المملكة العربية السعودية على موعد مع ثلاث حفلات غنائية تقام في ثلاثة مدن، هي الرياض وجدة والدمام، يبدأها الفنان ماجد المهندس تاريخ 11 أبريل 2024 بحفل كبير يقام في فندق "هيلتون-جدة" وسيتولى فيه المايسترو مدحت خميس قيادة الفرقة الموسيقية المصاحبة للمهندس في الحفل.
موعد حفل عبادي الجوهر وزينة
وفي تاريخ 12 إبريل 2024 سيقام حفلان، الأول على مسرح "جامعة الأميرة نورة" بمدينة الرياض، ويحيه الفنانون عبادي الجوهر وزينة عماد وعبد الله المستريح، وذلك بقيادة المايسترو وسام خصاف، أما الثاني فيقام في "مركز الظهران اكسبو" بمدينة الدمام ويحيه الفنان رابح صقر، ويتولى فيه المايسترو السعودي هاني فرحات قيادة الفرقة الموسيقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة زينة حفلات غنائية مدينة الرياض الفنان ماجد المهندس حفلات عيد الفطر مملكة العربية السعودية عبادي الجوهر روتانا
إقرأ أيضاً:
أمريكا تنسّق مع السعوديّة والإمارات للتصعيد في اليمن
لطف البرطي
على الرغم من تحذيرات صنعاء الموجَّهة إلى الرياض من مغبة التصعيد في أي عدوان أمريكي إسرائيلي من جديد، وآخرها تحذير عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، قائلًا للسعوديّين والإماراتيين، في 2015: “لم نكن نملك ما نملكه اليوم من دقة الصواريخ والمسيّرات ننصحكم أَلَّا تعيدوا الكرّة، وإن أعدتم الكرة إلى يمننا فسيرتد إليكم عدوانكم مهزومًا شر هزيمة”.
إلا أن السعوديّة وفق المؤشرات لا يبدو أنها في وارد التعقل، بل تعمل ما يقوله الرئيس الأمريكي ترامب والذي يدفع نحو التصعيد ضد اليمن بتمويل سعوديّ إماراتي لتنفيذ عمليات ضد صنعاء، لم تأتِ زيارةُ السفير السعوديّ رفقةَ وزير الدفاع خالد بن سلمان في اجتماع عسكري بواشنطن من فراغ؛ فهناك مصائب يكيدها الأعداء ولكن بإذن الله ستكونُ إلى بوار.
في الوقت الذي تقوم به في الآونة الأخيرة من تفقد الوضع في مطار الغيضة بالمهرة والريان في حضرموت توازياً مع تسارع عملية إنشاء مدرج خاص بالطيران الحربي في منطقة ذي باب قبالة باب المندب.
فيما عقدت السفارة الأمريكية في المحافظات الجنوبية اجتماعات مع قيادات عسكرية وشخصيات اجتماعيه مرتزِقتهم وعملاء اليمن في إطار ترتيب لتصعيد واسع تشارك فيه كُـلُّ الفصائل الموالية للتحالف بغطاء أمريكي وإسرائيلي جوي؛ بذريعة القضاء على صنعاء وقدراتها، وفق قرار التصنيف الأمريكي لحكومة صنعاء أنصار الله «منظمة إرهابية».
فليدركِ المطبِّعون من الحكام والشعوب العربية والمرتزِقة اليمنيين وقوى الشر في العالم أن القوات المسلحة اليمنية جاهزةٌ تحت قيادة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- كما حقّقت في السابق نصرًا استراتيجياً على كُـلّ قوى الشر في المنطقة، ولله عاقبة الأمور.