الهلال الأحمر يواصل برنامجه رمضان 2024 في باكستان
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
واصل برنامج هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ( رمضان 2024 ) في جمهورية باكستان الإسلامية.. تقديم وجبة إفطار صائم في إقليم السند.
ووزعت الهيئة 4500 وجبة إفطار صائم ضمن المشروع الرمضاني الذي تنفذه عن طريق مكتبها في باكستان.
أخبار ذات صلة ويأتي برنامج ( رمضان 2024 ) فى إطار العمل الخيري الذي تنظمه هيئة الهلال الاحمر خلال الشهر الفضيل.
وأعرب الأهالي عن شكرهم وتقديرهم للمبادرات الخيرية لدولة الإمارات وذراعها الانساني الهلال الأحمر.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الإماراتي باكستان
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر الفلسطيني: النازحون مهددون بالإصابة بوباء الكوليرا
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الهلال الأحمر الفلسطيني"، أن النازحين مهددون بالإصابة بوباء الكوليرا جراء تلوث مياه الشرب.
الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون شخص نزحوا في قطاع غزة الأمم المتحدة: نحو 1.9 مليون شخص يُعتقد أنهم نزحوا في غزة السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كاملجدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي، أعلن سابقًا، "السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح بشكل كامل"، مؤكدا أن قواته تقوم بعمليات تمشيط واسعة بالمنطقة.
وحسب وكالة سبوتنيك، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إنه "قتل 20 مسلحا وعثر على 3 أنفاق خلال عملية السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح"، مؤكدا أن "معبر كرم أبو سالم مغلق وسيعاد فتحه عندما تسمح الظروف الأمنية بذلك".
من جهتها، أعلنت هيئة المعابر في غزة، "توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات إلى القطاع من خلال معبري رفح وكرم أبو سالم"، مؤكدة إغلاق معبر رفح بسبب وجود الدبابات الإسرائيلية داخل المعبر.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس شرقي مدينة رفح الفلسطينية. يأتي ذلك بعدما قرر "مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية العسكرية في رفح للضغط على حماس لتحرير الأسرى وتحقيق أهداف الحرب، مع إرسال وفد للقاء الوسطاء في القاهرة لبحث التوصل إلى صفقة مقبولة".
وكان اللواء سيد الجابري الخبير الاستراتيجي ورئيس حزب المصري، قال إن الطرف الثاني في حرب غزة هو شعب قُهر وطُرد من أرضه ومُحتل منذ 75 عامًا، ولديه رغبة أكيدة في التحرر.
كل القرارات التي صدرت لصالح القضية الفلسطينية الطرف الآخر لا يحترمهاوأضاف "الجابري" خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محمد الباز ببرنامج "الشاهد" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز": "كل القرارات التي صدرت لصالح القضية الفلسطينية الطرف الآخر لا يحترمها".
وتابع: "لكي تتحرر الشعب تحتاج أن تدفع الثمن لأن مفيش حاجة هتتحرر ببلاش، في المنطقة العربية لدينا تجربة الجزائر التي ممكن أن يقتضي بها شعوب أخرى".
وأوضح أن تجربة الجزائر دفعت الثمن مليون شهيد، متابعًا: "أعتقد أن هذا هو الموجود والمترسخ اليوم في الإنسان الفلسطيني، رغم كل المآسي لكنه لديه رغبة دفينة قوية في تحرير نفسه، وهذه هي المرة هي الفرصة التاريخية للشعب الفلسطيني لتحرير نفسه والوصول إلى حل الدولتين ولكي يصل إلى ذلك يجب أن يقدم الفاتورة وتم تقديم الفاتورة بأرواح الشهداء والجرحى والأطفال والدمار البربري الذي نراه"، مؤكدًا أن الفاتورة غالية لكن يجب دفعها.