مجموعة فنادق راديسون تتوسع بالمغرب استعداداً لكأس العالم 2030
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تطمح مجموعة راديسون الفندقية، بمضاعفة حضورها في المغرب، و تخطط لزيادة عدد فنادقها بالمملكة من 11 فندقا، إلى 25 وحدة بحلول عام 2030.
المسؤول عن التطوير في المجموعة إروان غارنييه، قال أن ” الهدف الرئيسي يكمن في تعزيز وجودنا في الدار البيضاء ومراكش، حيث ندير فندق راديسون بلو، مدينة الدار البيضاء، بالإضافة إلى فندق راديسون بلو الشهير، مراكش كاريه إيدن.
بالإضافة إلى ذلك، تخطط المجموعة لترسيخ تواجدها في المدن الإستراتيجية مثل الرباط وطنجة وأكادير وفاس، كما يشير مدير التطوير في أفريقيا لدى مجموعة فنادق راديسون.
و أكد أن خطة المجموعة للتوسع بالمغرب تأتي ” تحسبًا لكأس العالم لكرة القدم 2030 في المغرب، و توفر هذه المدن إمكانات كبيرة لتطوير عرض متنوع، بما في ذلك فنادق الأعمال ذات المواقع المثالية والشقق الفندقية والفنادق الراقية”.
و اشار أيضًا إلى أن الافتتاح الوشيك لفندق راديسون الدار البيضاء غوتييه لا سيتاديل يمثل تطورًا ملحوظًا للمجموعة بالمغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي تصل إلى مستوى قياسي
الولايات المتحدة – ارتفعت مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي إلى مستوى قياسي عند 36.8% العام الماضي، وفقا لدراسة أجرتها وكالة “نوفوستي” استنادا إلى بيانات صندوق النقد الدولي.
وصعدت حصة مجموعة “بريكس” من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 0.64 نقطة مئوية في العام الماضي ووصلت إلى ذروتها منذ تأسيس المجموعة عند 36.8%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت حصة مجموعة السبع G7 في الاقتصاد العالمي إلى ما دون 29% وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، حيث خسرت 0.42 نقطة مئوية على مدار العام لتصل إلى 28.86%.
ونتيجة ذلك، اتسعت الفجوة بين مساهمة مجموعة “بريكس” ومجموعة الدول السبع إلى مستوى قياسي بلغ 8 نقاط مئوية في العام الماضي، مقارنة بـ6.9 نقطة مئوية في العام الذي قبله.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT + نوفوستي