مجموعة فنادق راديسون تتوسع بالمغرب استعداداً لكأس العالم 2030
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تطمح مجموعة راديسون الفندقية، بمضاعفة حضورها في المغرب، و تخطط لزيادة عدد فنادقها بالمملكة من 11 فندقا، إلى 25 وحدة بحلول عام 2030.
المسؤول عن التطوير في المجموعة إروان غارنييه، قال أن ” الهدف الرئيسي يكمن في تعزيز وجودنا في الدار البيضاء ومراكش، حيث ندير فندق راديسون بلو، مدينة الدار البيضاء، بالإضافة إلى فندق راديسون بلو الشهير، مراكش كاريه إيدن.
بالإضافة إلى ذلك، تخطط المجموعة لترسيخ تواجدها في المدن الإستراتيجية مثل الرباط وطنجة وأكادير وفاس، كما يشير مدير التطوير في أفريقيا لدى مجموعة فنادق راديسون.
و أكد أن خطة المجموعة للتوسع بالمغرب تأتي ” تحسبًا لكأس العالم لكرة القدم 2030 في المغرب، و توفر هذه المدن إمكانات كبيرة لتطوير عرض متنوع، بما في ذلك فنادق الأعمال ذات المواقع المثالية والشقق الفندقية والفنادق الراقية”.
و اشار أيضًا إلى أن الافتتاح الوشيك لفندق راديسون الدار البيضاء غوتييه لا سيتاديل يمثل تطورًا ملحوظًا للمجموعة بالمغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حسين الشحات يقترب من لقب الهداف التاريخ لكأس العالم للأندية
كشف الناقد الرياضي عمرو الدرديري عن اقتراب حسين الشحات، لاعب النادي الأهلي، من تحقيق إنجاز تاريخي في كأس العالم للأندية، حيث بات على بُعد ثلاثة أهداف فقط ليصبح الهداف التاريخي للبطولة.
وكتب الدرديري عبر حسابه الشخصي على فيسبوك: “حسين الشحات يتبقى له 3 أهداف ليصبح الهداف التاريخي لكأس العالم للأندية. من يسبق حسين الشحات في الترتيب: كريستيانو رونالدو، ليونيل ميسي، جاريث بيل، كريم بنزيما، ديلجادو”.
وفي حديثه مع الإعلامي أحمد شوبير خلال برنامج "حارس الأهلي" المذاع على قناة الأهلي، تحدث حسين الشحات عن مباراة فريقه السابقة ضد العين الإماراتي، قائلًا: "ماتش العين كان بطولة جديدة من الفيفا، لم تتحقق في تاريخ النادي قبل كده، وكلنا كنا عايزين نحققها. لما نزلنا، منظر الجمهور خلّى جسمنا يقشعر، وكل اللاعبين كانوا نازلين من أول دقيقة عايزين يعملوا حاجة. ماخلّيناش فريق العين ياخد نفسه من أول دقيقة، وكانوا مختلفين تمامًا عن الماتشات اللي شفناهم فيها بسبب الجمهور والضغط من كل لاعب."
وأضاف الشحات: “كلنا كان عندنا يقين بالله إننا هنكسب، حتى في آخر ضربة بتاعة شيكابالا، اللي لو سجلها كنا هنخسر. كنا واقفين كلنا مع بعض وقلنا يا جماعة ما نسبش إيد بعض وإن شاء الله هنكسب. والسولية قال: إن شاء الله الشناوي هيصد، وفعلا تعامل معاها بهدوء وذكاء، والحمد لله كسبنا”.