صريح جدا: هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن صريح جدا هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء، صريح جدا هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراءإضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صريح جدا: هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صريح جدا: هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
صريح جدا: هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صريح جدا: هاذا ما يعرفه الجزائريون عن فضل صيام يوم عاشوراء وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صریح جدا
إقرأ أيضاً:
عاجل- غدير صيام تروي أسرارًا جديدة عن زوجها الشهيد محمد الضيف: من مشجع أهلاوي إلى قائد عسكري ومتابع دائم للمحقق كونان ( التفاصيل النادرة)
لا يعلم المرء كيف تكون النهاية وإلى أي وجهة وقرار يكون المآل، تمامًا، كما لم يكن يعلم من أين بدأ بالضبط، وجه آخر وجانب خاص جدًايمتلئ بالتفاصيل يُفعم بحيوية وحب وعشق وميول، هكذا كانت حياة الشهيد الراجل محمد الضيف، قائد هيئة أركان كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
كيف كان للرجل نصيب من اسمه، صيفًا على الشهرة والحياة العامة وعلى أعين الناس، خلال السطور القادمة نعرف كيف كانت حياة الظل مسيرة ومسير لرجل مطلوب لدى أعتى وأغدر أجهزة الاستخبارات. وعلى جانب آخر كما تصفه زوجته العاشق لكرة القدم ومشجع الأهلي..
تناقضات في حياة الظل لرجل حماس الذي قاد أركانها، مجاهدًا، حتى نال أشرف ما يناله المقاتل.
رجل الظل الذي عاش حياتين بين المطاردة والسرية60 عامًا في الظل: قصة رجل لم تُرَ ملامحه إلا نادرًاعاش محمد الضيف، قائد هيئة أركان كتائب القسام، أكثر من ستة عقود في الخفاء، متواريًا عن الأنظار، لا تُعرف ملامحه ولا تفاصيل يومه إلا بشذرات متناثرة. رجلٌ صنعت منه السرية أسطورة، وظلت حياته لغزًا حتى كشفت شهادات مقربين منه عن جوانب من حياته التي لم تُروَ من قبل.
في حوار نادر مع "الجزيرة"، تحدثت غدير صيام، زوجة الضيف، عن حياة معقدة عايشتها منذ زواجها به في صيف عام 2001. حياة بدأت مع تغيير اسمها إلى "يمنى" وكنيتها إلى "أم فوزي"، حفاظًا على السرية.الحياة مع "الرجل المطلوب": شهادة غدير صيامفي حوار نادر مع "الجزيرة"، تحدثت غدير صيام، زوجة الضيف، عن حياة معقدة عايشتها منذ زواجها به في صيف عام 2001. حياة بدأت مع تغيير اسمها إلى "يمنى" وكنيتها إلى "أم فوزي"، حفاظًا على السرية. حتى الضيف نفسه اتخذ اسمًا مستعارًا هو "منصور"، ليظل بعيدًا عن أعين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية.
تصف أم فوزي حياتها بعبارة بسيطة لكنها تحمل ثقل سنوات من الخوف والتخفي:
"تزوجت رجلًا لم يكن يمتلك سوى أربع قطع أثاث، وحصير بسيط، وخزانة بلاستيكية لثيابه."
لم يكن الضيف يهتم بمظاهر الحياة المادية. تروي زوجته أن الشيخ أحمد ياسين أهداه مبلغًا ماليًا بمناسبة زفافه، لكنه تبرع به بالكامل لكتائب القسام. حتى هدية غرفة النوم التي قدمها له الشهيد صلاح شحادة، أهداها لشاب آخر ليساعده على الزواج.
هذا الزهد لم يمنعه من مد يد العون للمحتاجين. تقول أم فوزي:
"كان يُخصص جزءًا كبيرًا من راتبه للمحتاجين، وأشرف بنفسه على ترميم 270 منزلًا للفقراء."
رغم كل ذلك، غادر الدنيا دون أن يملك بيتًا باسمه.
كانت لقاءاتهما مليئة بالإجراءات الأمنية المشددة. لم يكن بإمكانها رؤيته بسهولة؛ في كثير من الأحيان كانت تُعصب عيناها، وتُنقل من سيارة لأخرى، ومن مكان لآخر، كي تصل إليه.
تقول:
"كنت أعيش مع رجل ليس من السهل أن تلتقيه، حتى لو كنتِ زوجته."
وغالبًا ما كان يغيب عن المنزل لأسابيع دون أي تواصل، خاصة في الأوقات التي تتصاعد فيها حدة التوتر مع الاحتلال الإسرائيلي.
على مدار أكثر من ثلاثة عقود، كان الضيف هدفًا رئيسيًا لإسرائيل. لكن رغم ذلك، نجا من عدة محاولات اغتيال، أصيب في اثنتين منها:
المحاولة الأولى (2002): استهدفت طائرات الاحتلال سيارته في شارع الجلاء وسط غزة، وأُصيب خلالها وفقد عينه اليسرى.المحاولة الثانية (2006): قصف منزلًا كان يتحصن فيه، ما تسبب له بحروق شديدة وكسور في العمود الفقري جعلت حركته صعبة. تعلمت زوجته أساسيات التمريض لمساعدته على التعافي.حياة ثانية بعيدًا عن ساحة القتالرغم أنه كان قائدًا عسكريًا في الخطوط الأمامية، إلا أن الضيف عاش حياة بسيطة، يحب الأطعمة الشعبية مثل الملوخية والفاصوليا والبامية، وكان بارعًا في طهي "المجدرة".
لم يكن مجرد قائد عسكري، بل كان لديه اهتمامات وهوايات:
محمد الضيف لم يكن مجرد قائد ميداني، بل رمزٌ للصمود والقدرة على الإفلات من قبضة الاحتلال رغم محاولاتهم الحثيثة لاغتياله. عاش حياة مزدوجة؛ أحدهما في ميادين القتال، والأخرى في زوايا مظلمة من السرية والخفاء، حيث لا تُرى سوى ظلاله. رغم كل ما مر به، ظل الضيف إنسانًا بسيطًا، يحمل هموم شعبه، ويعيش بينهم دون أن يملك شيئًا لنفسه، تاركًا خلفه إرثًا من القصص التي ستُروى لسنوات طويلة، وأبناء يتعلمون من صلابته، وعيون غادرة لن تنام على أبواب كيان صهيوني غادر، لن يبرأ من الوحشية، ما ظلَّ وما كان.