إلهام شاهين تكشف عن رأيها في أعلى نسبة مشاهدة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أشادت الفنانة إلهام شاهين بمسلسل “ أعلى نسبة مشاهدة ” ، والذي عرض خلال النصف الأول من شهر رمضان الكريم.
وقالت إلهام شاهين عبر صفحتها علي موقع انستجرام : الحلقه الأخيرة من مسلسل أعلى نسبة مشاهدة رائعة .. الموضوع مهم جدا .. السوشيال ميديا التي خربت الحياة لاستخدامها بشكل غلط .. و تأثيرها على الشباب و المجتمع كله .
تدور أحداث العمل حول شخصية شيماء التي تقدمها سلمى أبو ضيف، والتي تدخل عالم السوشيال ميديا، إلى أن تتورط في تقديم فيديوهات لا تتفق مع تقاليد المجتمع، ما يجعلها تحت المساءلة القانونية.
مُسلسل "أعلى نسبة مُشاهدة" بطولة سلمى أبو ضيف، وانتصار، ومحمد محمود، وإسلام إبراهيم، وأحمد فهيم، وفرح يوسف، وليلى أحمد زاهر، وآخرون، ومن تأليف سمر طاهر وإخراج ياسمين أحمد كامل، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعلى نسبة مشاهدة إلهام شاهين الفنانة إلهام شاهين رمضان الكريم سلمى ابو ضيف مسلسل أعلى نسبة مشاهدة أعلى نسبة مشاهدة
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.