النزاهة: السجن 20 سنة لمدان دفع رشاوى لمسؤولين في وزارة النفط
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النزاهة السجن 20 سنة لمدان دفع رشاوى لمسؤولين في وزارة النفط، أفادت هيئة النزاهة الاتحاديَّة بصدور قراري حكمٍ غيابيَّين بالسجن لمُدَّة عشر سنواتٍ لكلٍّ منهما، بحقِّ مُدانٍ بدفع رشاوى وعمولاتٍ لمسؤولين .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النزاهة: السجن 20 سنة لمدان دفع رشاوى لمسؤولين في وزارة النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفادت هيئة النزاهة الاتحاديَّة بصدور قراري حكمٍ غيابيَّين بالسجن لمُدَّة عشر سنواتٍ لكلٍّ منهما، بحقِّ مُدانٍ بدفع رشاوى وعمولاتٍ لمسؤولين حكوميّين.
الدائرة القانونيَّة في الهيئة أشارت إلى أنَّ محكمة جنايات مكافحة الفساد المركزيَّة أصدرت حكمين غيابيَّين بالسجن لمُدَّة عشر سنواتٍ لكلٍّ منهما على المُدان؛ على خلفيَّة تقديمه رشاوى وعمولاتٍ لعددٍ من المسؤولين في وزارة النفط، من بينهم مسؤول سابق هارب؛ لقاء حصوله على امتيازاتٍ وعقودٍ من شركة نفط البصرة، دون وجه حقٍّ.
وأضافت الدائرة إنَّ المحكمة المذكورة بعد اطلاعها على الأدلة المُتحصّلة بالدعوى، وجدتها كافيةً ومقنعةً للإدانة، فأصدرت قراري الحكم الغيابيَّين البالغ مجموع أحكامهما عشرين سنةً، وفقاً لأحكام المادة (310) من قانون العقوبات
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النزاهة: السجن 20 سنة لمدان دفع رشاوى لمسؤولين في وزارة النفط وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السجن 20 سنة لمدان دفع رشاوى لمسؤولین فی وزارة النفط
إقرأ أيضاً:
فيديو. البيجيدي يعترف دون إعتذار : حصلنا من هيئة النزاهة على ما يفيد أن أخنوش لا علاقة له بصفقة تحلية مياه البحر
زنقة20ا الرباط
وجد حزب العدالة والتنمية نفسه اليوم في موقف لا يحسد عليه حين ورطه عبد الله بوانو، رئيس الفريق النيابي للحزب، بمجلس النواب، بعد اعترافه بعظمة لسانه أن عزيز أخنوش رئيس الحكومة لا علاقة له بالشركة التي فازت بصفقة تحلية مياه البحر بالدارالبيضاء.
واعترف عبد الله بوانو في الندوة الصحفية التي نظمها الحزب اليوم الخميس تراسها رفقة الأمين العام عبد الإله بنكيران وادريس الأومي، أن “الحزب وجه مراسلة إلى الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها حول موضوع صفقة تحلية مياه البحر بالدارالبيضاء وتلقى جوابا من هذه الهيئة الدستورية يفيد بأن هذه الأخيرة لم تجد إسم عزيز أخنوش في طلبات العروض التي قدمت للفوز بهذه الصفقة”.
ويعد هذا التصريح لعبد الله بوانو بمثابة اعتراف ضمني من البيجيدي بأن رئيس الحكومة عزيز أخنوش ليست له علاقة بالشركة التي نالت الصفقة لا من قريب ولا من بعيد، خصوصا أن هيئة دستورية مثل الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها أكدت في جوابها أن إسم عزيز أخنوش غير موجود في طلبات العروض وهو دليل قاطع على عدم وجود تضارب للمصالح في هذه الصفقة التي يستغلها البيجيدي لتشويه سمعة المملكة.
ورغم أن الحزب تلقى جوابا رسمية من مؤسسة دستورية لم يقتنع بهذا الجواب وواصل بهتان على المغاربة بـ”أن هذه الصفقة لها علاقة برئيس الحكومة”، دون أن يعطي دليلا واحدة سوى أن الشركة في مليكة عائلة رئيس الحكومة”.
واستند بوانو في الندوة الصحفية على أن “دليل الحزب في ذلك هي أن رئيس الحكومة صرح في البرلمان ودافع عن الصفقة، علما أن البيجيدي هو من طرح السؤال على رئيس الحكومة وما كان من هذا الأخير إلا أن يقدم توضيحات حولها لتبديد المعطيات المغلوطة التي يروجها الحزب داخل قبة البرلمان”.
وتهرب بوانو في الندوة الصحفية حين طرح عليه سؤال حول ما هو دليل الحزب على تدخل رئيس الحكومة في تخفيض الضريبة بـ30 في المئة على الشركات لتستفيد الشركة النائلة للصفقة من هذا الامتياز (تهرب) من إعطاء دليل حول تدخل رئيس الحكومة في تخفيضها مكتفيا بالحديث عن قانون تجريم الإثراء الذي لا علاقته بما يدعي الحزب في هذه الصفقة.
والسؤال الجوهري الذي يجب أن يجيب عليه البيجدي اليوم هو لماذ سمح البيجيدي خلال ترأسه للحكومة في سنة 2018 بتمرير صفقة بيع أسهم مجموعة معروفة للتأمين لجنوب إفريقيا، التي ضعيت على الدولة حوالي 31 مليون دولار، وانتفض على شركة مغربية لم تقدم سوى بمحض إرادتها بالتقدم لصفقة تحلية مياه البحر الدار البيضاء للمساهمة في حل إشكالية النقص الحاد في مياه الشرب بجهة الدارالبيضاء الكبرى.