بوابة الفجر:
2024-11-21@20:27:59 GMT

نقابة المعلمين تنعى نائب وزير التعليم

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

نعى خلف الزناتى نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، الدكتور محمد مجاهد نائب وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الفني، الذي وافته المنية صباح اليوم، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته،.

وتتقدم نقابة المعلمين بخالص العزاء لأسرة الفقيد الذى عمل لسنوات طويلة بكل اخلاص وجهد وتفاني فى تطوير التعليم الفني، وترك أثرا إيجابيا فى نفوس كل من تعامل وعمل معه، إنا لله وإنا إليه راجعون.

ونعى منذ قليل، الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وكافة العاملين بالوزارة ببالغ الحزن والأسى الدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفني الذي وافته المنية اليوم بعد أزمة صحية تعرض لها خلال الأيام الماضية.

وأكد الدكتور رضا حجازي أن الدكتور محمد مجاهد، رحمة الله عليه، كان رجلا وطنيا ونموذجا للتفاني والإخلاص في العمل، وحقق العديد من الإنجازات في تطوير قطاع التعليم الفني وتحسين صورته وتعزيز دوره في خدمة الصناعة وسوق العمل عبر تقوية الشراكات الدولية في تطوير التعليم الفني ونقل التجارب الناجحة إلي مصر.

وتقدم الدكتور رضا حجازي لأسرة الفقيد بخالص العزاء والمواساة، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نقيب المعلمين الدكتور محمد مجاهد نائب وزير التربية والتعليم الدكتور محمد مجاهد التعلیم الفنی

إقرأ أيضاً:

السفير محمد حجازي: الرئيس السيسي يحمل طموحات أفريقيا في قمة الـ20

قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدعوة من نظيره البرازيلي لولا دي سيلفا، في اجتماعات قمة مجموعة العشرين؛ تؤكد المكانة التي تحظى بها مصر وقيادتها السياسية، وحرص قادة المجموعة في ظل الأوضاع المضطربة في الشرق الأوسط على الاستماع إلى مصر صوت العقل والحكمة الساعي دائماً من أجل أمن واستقرار المنطقة، والمتحدث باسم ولصالح إفريقيا ودول العالم الثالث.

وأضاف السفير حجازي - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم أن تدشين الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبرازيل، على هامش زيارة الرئيس السيسي لريو دي جانيرو ومشاركته في اجتماعات قمة العشرين، وانضمامه للإعلان العالمي لمكافحة الفقر والجوع ، جاءت لتضيف رصيداً للعلاقات الثنائية المتنامية وتأكيد آفاق الشراكة الاستراتجية بين البلدين، التي سبق إعلانها في فبراير الماضي خلال زيارة الرئيس لولا دي سيلفا لمصر، و لتضع العلاقات المصرية البرازيلية المتميزة في المكانة التي تستحقها. 

وتابع أن اجتماعات قمة مجموعة العشرين في العاصمة البرازيلية انعقدت وسط أوضاع دولية مضطربة وتحديات كبرى على الصعيد السياسي والجيوستراتيجي والأمني والاقتصادي؛ ما جعلها واحدة من أهم القمم التي تهدف إلى مواجهة التحديات والتهديدات للسلم والأمن الدوليين. 

ونوه بأن فعاليات قمة مجموعة الـ20 جاءت مواكبة لعدد من الاجتماعات الدولية على رأسها قمة المناخ في باكو بأذربيدجان، والذي وصلت المفاوضات خلالها إلى طريق مسدود بشأن عملية تمويل المناخ، حيث تسبب ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي قلقاً للدول النامية خصوصاً ودول العالم كافة مع استمرار تعثر عملية تمويل جهود وقف وتيرة الانبعاثات الحرارية. 

ولفت، إلى أن المجتمعين في البرازيل هم القادة المعنيون بالبحث عن التمويل المطلوب، وهم الذين يمثلون 85% من اقتصادات العالم، وهم المساهمون الأكبر أيضاً في البنوك الكبرى التنموية متعددة الأطراف، وهم القادرون وحدهم على المساهمة الجادة في تمويل المناخ، و المسؤولين كذلك عن ثلاثة أرباع الانبعاثات الحرارية. 

وأكمل مساعد وزير الخارجية الأسبق أن هؤلاء القادة المجتمعين بالبرازيل هم قدرة كبرى بوصفهم ثلثي سكان الأرض، و منتجي لـ90% من الناتج الوطني العالمي و 80 % من حجم التبادلات التجارية. 

وذكر أن هذه الدول لديها قدرات اقتصادية ومالية تمكنها من اتخاذ ما يلزم لمساعدة دول العالم الثالث في هذا الاتجاه، وسط المخاطر المحيطة بهذا الملف والتي تتجاوز مشكلة تمويل المناخ، بل والتحسب من موقف الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، وما يتردد عن نيته الانسحاب من اتفاق باريس للمناخ، وكذلك نيته إلغاء التشريعات المناخية التي أقرها الرئيس الحالي، جو بايدن. 

واعتبر أن قادة مجموعة العشرين قادرون على فتح السبيل مجدداً أمام التمويل الدولي لقضية تمويل المناخ والاحتباس الحراري، حيث ذكرت الدول النامية أنها لن تستطيع أن تتجاوب مع طموحات الوصول بمعدل الإنبعاث حراري قدر الي درجة ونصف درجة دون عملية التمويل.

وأشار إلى أن قمة العشرين تتواكب مع اجتماع رئيسي وهام لمجموعة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ ابيك ، والتي تستضيفها العاصمة ليما في بيرو.

وشدد على أن الكل يتطلع، كما ذكر الأمين العام للأمم المتحدة، لما ستسفر عنه قمة مجموعة الـ20، في ضوء امتلاك قادتها لـ 85% من مقدرات الاقتصاد العالمي و كذلك مفاتيح التمويل. 

ورأى السفير حجازي أنه في ظل التوترات الإقليمية والعالمية كحروب الشرق الأوسط وعلى رأسها المشهد الدموي والمأساوي في قطاع غزة وجنوب لبنان، والمشهد المستمر والمتصاعد في الحرب الروسية الأوكرانية ، بذلك تكون أمام قادة مجموعة الـ20 مسؤولية كبيرة. 

وأكد أن الرئيس السيسي، يحمل طموحات أفريقيا في العمل المشترك من أجل تعزيز المصالح الاقتصادية، وتخفيف معاناتها بسبب الأزمات الاقتصادية المتعاقبة، ومساعدة الدول النامية على الصمود أمام الأزمات القادمة. 

وأبرز حجازي، دعوات الرئيس السيسي المتكررة من أجل إصلاح جذري للاقتصاد الدولي مالياً ونقدياً وتجارياً واقتصادياً، ومساعدة الدول النامية حتى تتمكن من تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، علاوة على دعوات الرئيس لتخفيف أعباء ديون الدول النامية والإفريقية التي تواجه صعوبات شديدة في تمويل وارداتها لارتفاع نسب التضخم العالمي. 

وأوضح أن مصر باتت فاعل رئيسي في الأحداث الكبرى، اقتصادية كانت أو سياسية، بفضل حكمة القيادة ورشد السياسة التي تسعى للأمن والاستقرار الإقليمي ومن ثم حفظ السلم والأمن العالمي. 

مقالات مشابهة

  • وكيلا مأرب والتعليم الفني يدشنان تجهيز وتأثيث كلية المجتمع بتمويل كويتي
  • محافظ الأحساء يبحث مع وزير التعليم خطط تطوير العملية التعليمية
  • نقابة المعلمين اليمنيين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
  • نقابة المعلمين تدين الاعتداء السافر على المعلمين في شبوة وتطالب بتحقيق عاجل
  • محافظ الأحساء يبحث مع وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة
  • وزير الإسكان يستعرض مقترحات تطوير وتعظيم دور جهاز التفتيش الفني على أعمال البناء
  • وزير الإسكان يستعرض مقترحات تطوير جهاز التفتيش الفني على أعمال البناء
  • بكلمات مؤثرة.. أحمد مجاهد ينعى محمد شوقي لاعب كفر الشيخ
  • وزير التعليم في منتدى "مسك": نعمل على تطوير منظومة تعزز للمهارات
  • السفير محمد حجازي: الرئيس السيسي يحمل طموحات أفريقيا في قمة الـ20