البوابة:
2024-12-18@18:45:48 GMT

الدويري يكشف الحقائق لمعتز مطر: هذا ما حصل معي

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

الدويري يكشف الحقائق لمعتز مطر: هذا ما حصل معي

علق الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء الأردني فايز الدويري، في تصريحات جديدة، على الأنباء التي ربطت غيابه عن قناة الجزيرة، بالضغوطات الأمريكية والإسرائيلية.

اقرأ ايضاًفايز الدويري يظهر بفيديو جديد.. ما حقيقة التسجيل المسرب والضغوط الأمريكية؟

ونفى الدويري، تعرضه للضغوط لعدم ظهوره على قناة الجزيرة، بعد تسجيل مزعوم انتشر خلال الأيام الماضية على أنه للخبير العسكري الأردني، يتحدث فيه عن ضغوطات أمريكية تقف وراء غيابه.

وفي مقابلة مع الإعلامي المصري معتز مطر، تحدث الدويري عن تفاصيل الوضع الصحي الذي مر به، حيث خضع لعملية جراحية لتركيب ثلاثة شبكات بعد إغلاق أحد الشرايين تماما.

وأوضح اللواء الأردني أنه يخضع حالياً لمرحلة التعافي، مؤكدا على عدم تعرضه لأي ضغوط تسببت في غيابه عن الظهور التلفزيوني، مضيفاً أنه يسعى للعودة إلى النشاط الإعلامي بعد استعادة صحته بشكل كامل.

وفي تغريدة على حسابه الرسمي في "تويتر"، قدم الدويري اعتذاره للجمهور عن فترة الغياب وعدم التواصل بسبب الظروف الصحية التي واجهها، معبرا عن شكره لمستشفى القلب في مدينة حمد الطبية على العناية والخدمات المقدمة له.

الأخوة والأخوات كل التحية وأعتذر عن فترة غيابي عنكم وعدم التواصل بسبب العارض الصحي المفاجئ ، لكن بعد أن من الله علي بالشفاء ، لا بد لي ومن خلالكم أن أقدم جزيل الشكر والتقدير لمستشفى القلب/ مدينة حمد الطبية، ممثلاً بشخص رئيس مراكز القلب الطبيب الإنسان الخلوق الدكتور عوض…

— Fayez Al-Dwairi I اللواء فايز الدويري (@FayezAldwairi) March 25, 2024

كما الدويري، أعرب عن فخره بالمستوى المتميز للرعاية الطبية التي حظي بها.

يُذكر أن الدويري اشتهر بتحليله المستمر للأحداث خلال فترة الحرب في غزة عبر قناة الجزيرة، ولكن تعرضه للأزمة الصحية المفاجئة أدت إلى غيابه المؤقت عن الإعلام، فيما يتطلع إلى استئناف نشاطه بمجال الإعلام بعد شفائه التام.
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

سياسي عراقي يكشف أسباب الزيارات المكوكية التي تشهدها العاصمة بغداد

بغداد اليوم - بغداد

كشف السياسي العراقي المقيم في واشنطن نزار حيدر، اليوم الأحد (15 كانون الأول 2024)، عن أسباب الزيارات المكوكية التي تشهدها العاصمة العراقية بغداد منذ أيام.

وقال حيدر لـ"بغداد اليوم"، إن "ما يشهده العراق من زيارات مكوكية من والى العاصمة بغداد، واهمها زيارة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن واجتماعه برئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، تتمحور حول نقطة جوهرية واحدة فقط وهي؛ أن يضبط العراق نفسه فيما يخص الملف السوري فلا يتصرف خارج المألوف أو يشذ عن إجماع دول الجوار والمنطقة والمجتمع الدولي".

وأضاف، أنه "لهذه الرسالة المحورية سبب واضح جدا وهو أن بغداد تتعرض لضغط مهول من قبل ايران لإعادة النظر بقرار اغلاق الحدود المشتركة بين العراق وسوريا، لإعادة تكرار تجربة المقاومة التي قادتها وقتها الحليفتين المقربتين لبعضهما طهران ودمشق على الأراضي العراقية عندما غزت الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا العراق واسقطتا نظام صدام حسين".

وتابع، أن "هذا الهدف الذي تعمل على تحقيقه طهران لم يعد خافياً على أحد، فلقد أكد عليه المرشد الايراني في خطابه الأخير الذي شرح فيه ما جرى وسيجري في سوريا متوعداً بتكرار تجربة المقاومة العراقية لمنع أي نفوذ للولايات المتحدة في سوريا بعد سقوط حليفه الأسد".

وأردف، أن "الهدف السامي من وجهة نظر طهران لا يمكن أن يتحقق الا إذا قرر العراق فتح حدوده مع سوريا، فهي المنفذ الوحيد لعبور المتطرفين اليها والبدء بمشروع المقاومة كما كانت".

وأكد أن "العراق من جانبه يعرف ان تراجعه عن قرار اغلاق حدوده مع سوريا بمثابة تهور واللعب بالنار، خاصة وان انقرة تراقب من كركوك الى زاخو، فيما اشترطت واشنطن على بغداد لالتزامها بما أعلن عنه الرئيس بايدن الأسبوع الماضي من أنه سيحمي (العراق والاردن واسرائيل) من أي تطورات سلبية في سوريا قد تضر بهم، اشترطت على بغداد ان تلتزم بالتعليمات اذا كانت تنتظر مساعدتها من أي مخاطر محتملة سواء من قبل انقرة أو تل أبيب أو الإرهاب".

وتابع السياسي العراقي المقيم في واشنطن، أنه "حتى الميليشيات يبدو لي أنها تعلمت الدرس واستوعبت التجربة وأصغت لنداء العقل والمنطق الذي أطلقه الوطنيين بمختلف توجهاتهم وخلفياتهم فأخفت سهامها في أكنانها وتلاشت عن الساحة ولو الى حين على امل ان يقنعها القائد العام للقوات المسلحة بالدستور والقانون وفتوى المرجع الاعلى بوجوب تسليم سلاحها الى الدولة وتفكيك تنظيماتها المسلحة والاندماج بمؤسسات الدولة والعمل بمبدأ (العراق أولا)".

لكن رئيس المركز الإقليمي للدراسات الإستراتيجية علي الصاحب، يرى في الزيارات المكثفة للمسؤولين الأجانب إلى العاصمة العراقية دلالة على أهمية العراق ودوره المحوري في حل الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بصورة عامة.

وقال الصاحب لـ "بغداد اليوم" السبت (14 كانون الأول 2024)، إن "العاصمة بغداد شهدت خلال الايام القليلة الماضية زيارات مكثفة لعدد من المسؤولين الأجانب آخرها يوم أمس وزير الخارجية الامريكي وهذا ما يدل على أهمية العراق ويؤكد دوره المحوري في حل الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم بصورة عامة".

وأضاف، أن "العراق اتخذ في الكثير من الازمات التي مرت على المنطقة موقف الحياد وهذا ما عزز دوره الإقليمي والدولي وجعله عنصرا أساسيا في حل الإشكاليات عبر الأطر الدبلوماسية والسياسية ونتوقع أن العراق سيكون فاعلا ومؤثرا في المنطقة والعالم خلال المرحلة المقبلة بعد نجاحاته في العلاقات الخارجية".

وكان وزير الخارجية الأمريكي، انتوني بلينكن، قد وصل الى العاصمة بغداد، يوم الجمعة (13 كانون الأول 2024)، في زيارة غير معلنة، التقى خلالها برئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني.

وبحسب المكتب الاعلامي لمكتب رئيس مجلس الوزراء، فأن السوداني شدد خلال اللقاء "على ضرورة تمثيل كل مكونات الشعب السوري في إدارة البلاد لضمان تعزيز استقرارها، كما أكد أنّ العراق ينتظر الأفعال لا الأقوال من القائمين على إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا".

وأكد السوداني بحسب البيان "ضرورة عدم السماح بالاعتداء على الأراضي السورية، من أي جهة كانت، وشدد على أنّ ذلك يمثل تهديداً للأمن والاستقرار في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • خاص| خالد النبوي يكشف السر وراء غيابه عن المسرح وفيلمه المفضل الذي غير مسيرته الفنية
  • جامعة قناة السويس تناقش المسئولية القانونية والتحديات الطبية للأطباء حديثي التخرج
  • صبري عبد المنعم يكشف تفاصيل حالته الصحية بعد حجزه بالمستشفى
  • طبيب يكشف سبب سماع صوت ضربات القلب عند النوم.. هل يستدعي القلق؟
  • أردوغان يكشف عن الدولة الوحيدة في العالم التي هزمت داعش على الأرض
  • طارق السيد يكشف العقبات التي تواجه ملف تجديد عقد زيزو
  • فصائل تعقب على مشاهد التي نشرتها قناة الجزيرة
  • فايز السعيد واثق من فريقه بالوصول للنهائيات في "إكس فاكتور دبي"
  • برلماني: وحدة المصريين أفشلت مخططات وشائعات الجماعة الإرهابية
  • سياسي عراقي يكشف أسباب الزيارات المكوكية التي تشهدها العاصمة بغداد