دراما رمضان.. ملخص أحداث الحلقات الـ 15 من مسلسلات الأطفال
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، ملخص أحداث الحلقات الـ 15 من مسلسلات الأطفال.
في مسلسل يحيى والكنوز الجزء 3، تم القضاء على كتبغا في معركة عين جالوت التي دارت بين جيش المصريين بقيادة سيف الدين قطز، وجيش التتار بقيادة كتبغا، وبعد انتهاء المعركة لصالح جيش المصريين تحدث يحيى عن أنه يرغب في إبلاغ القائد قطز بالمصير الذي ينتظره وهو مقتله على يد ابن عمه الظاهر بيبرس بعد 50 يوما من المعركة.
وبدأت أحداث الحلقة 15 من مسلسل سر المسجد، بظهور شخص غريب لم يعرفه سيف وأصدقاؤه، والذي جاء ليصطحبهم لمكان الرموز لكن كان هناك اعتراض كبير من شروق وطلبت من أصدقائها عدم الذهاب مع شخص مجهول بالنسبة لهم، ونجح غلباوي في استدارجهم لفخ جديد من خلال هذا الشخص المجهول، وبالفعل جاء غلباوي وفلتة لسيف وأصدقائه، وحاولا القبض عليهم، ولكن استطاع الأصدقاء الإفلات من غلباوي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بورصة دراما رمضان.. «انتصار» بطولة خاصة بعيدًا عن تصدر الأفيش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الفنانة انتصار في الموسم الرمضاني بأكثر من عمل فني، بمسلسل "إش إش"، بشخصية كابوريا الراقصة المعتزلة، ومسلسل "٨٠ باكو" بشخصية لولا السيدة التي تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية إلى حد ما.
رحلة فنية حافلةوبالتأمل لأداء الفنانة انتصار ليس فقط خلال الموسم الرمضاني الحالي، ولكن على مدار تاريخها الفني، ستجد حالة من التفرد في الأداء، وقدرة كبيرة على المرونة الفنية، والتي تجعل منها قالب فني يتماشى مع كافة الألوان الفنية.
الراقصة المعتزلة
ونجحت انتصار في تجسيد دور الراقصة المعتزلة من خلال شخصية كابوريا بمسلسل إش إش، والتي استطاعت أن تستثمر كل تفاصيل الشخصية بذكاء شديد، بداية من نبرات الصوت وطريقة إخراج الكلمات والجرس والنغم في تلحين بعض الجمل، وذلك لأنها قضت حياتها وسط الفرق الموسيقية التي تعزف لها في الملاهي الليلية، وهو ما يضيف إلى شخصيتها تحولات أخرى، ففي تلك الأماكن تعاملت مع كافة الطبقات، وهو ما جعل كل انفعالاتها لها مبررات منطقية من الشخصية التي استطاعت أن تبنيها مع الجمهور بتماسك شديد.
شخصية لولا "درس فني"
قدمت الفنانة انتصار درساً فنياً للجيل الجديد، حيث ظهرت بشخصية لولا في مسلسل "٨٠ باكو"، وهي سيدة تملك كوافير ولكن للطبقات الشعبية، وتجردت انتصار كعادتها من أي شوائب محتملة قد تعكر صفو الصدق في الأداء، وظهرت في الكثير من المشاهد بدون أي تزيين بأدوات التجميل، وهو ما يشبه كثيراً لشخصيات أصحاب تلك الأماكن للأوساط الشعبية، إلى جانب قدرتها على الظهور بشكل الإدارة للفتيات اللاتي يعملن معها، ما بين الشدة واللين، في تناغم فني كبير لامس الواقع.
دور ثاني بطعم البطولة
في كل ظهور للفنانة القديرة انتصار، تظهر بشكل مغاير مهما تكررت مفردات الدور، فهي الأم المنكسرة في مسلسل "يتربى في عزو"، وهي السيدة التي لعبت مل أدوار الشر بمنتهى الإتقان الفني مثل دورها في مسلسل "الاكسلانس"، إلى جانب أدوار الكوميديا، وهي من قدمت نماذج مجتمعية مثل أعمال الموسم الرمضاني الحالي، لتحول انتصار الدور الثاني، بإبداعاتها الفنية إلى بطولة خاصة في كل مرة تطل علينا على الشاشة.