بالفيديو.. "القومي للتغذية" توضح الطرق السليمة لتناول وجبة الإفطار في رمضان
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشفت الدكتورة لمياء هارون، استشاري التغذية العلاجية بالمعهد القومي للتغذية، عن طرق التغذية الصحية في شهر رمضان، لافتة إلى ضرورة تقسيم الوجبة إلى نصفين، الأول يحتوي على النشويات والبروتينات، والآخر يضم الخضراوات والفاكهة.
وقالت "هارون" في حوارها لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء، إن اتباع هذا النظام الغذائي ضروري للغاية، وبالتالي تكون أنواع الطعام والمغذيات التي نحصل عليها منه موزعة توزيعا صحيحًا، فلا تخلو أي وجبة من الخضراوات بصفة أساسية.
وتابعت: أن الجزء الأول من هذه الوجبة يُقسم إلى ربع للنشويات والربع الآخر للبروتينات، مشيرة إلى أنه يُفضل تناول النشويات المعقدة التي تحتوي على الكربوهيدرات ليكون هضمها بطئًا بعض الشيء وتُمتص في الجسم بطريقة تدريجية، وبالتالي لا ترفع سكر الدم بصورة مفاجئة، مثل الحبوب الكاملة كالفريك والبليلة والشوفان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التغذية الصحية المعهد القومي للتغذية شهر رمضان سكر الدم النظام الغذائي
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع يتناول وجبة الإفطار مع مقاتلى المنطقة المركزية وقوات حرس الحدود والمظلات والصاعقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، عددًا من مقاتلى المنطقة المركزية العسكرية وقوات حرس الحدود والمظلات والصاعقة تناول وجبة الإفطار، وذلك بقيادة المنطقة المركزية العسكرية، بحضور الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة.
ونقل الفريق أول عبد المجيد صقر تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة للمقاتلين، مؤكدًا أن القوات المسلحة شهدت خلال الفترة الماضية قفزات متلاحقة فى نظم التدريب والتسليح بكافة الأفرع الرئيسية والتشكيلات والوحدات، وأن القوات المسلحة بما تمتلكه من منظومة تسليح متطورة قادرة على تأمين كافة الحدود الإستراتيجية للدولة، مشيرًا إلى أن الدفاع عن الوطن مهمة مقدسة تتطلب الإستعداد الدائم لمواجهة التحديات المحتملة، وأن رجال القوات المسلحة سيواصلون التضحية والعطاء من أجل الدفاع عن أمن مصر واستقرارها.
كما أوصى القائد العام للقوات المسلحة بضرورة الإهتمام بالتدريب المستمر والحفاظ على الروح المعنوية العالية والإرتقاء بالمستوى المهارى والبدنى للفرد المقاتل لتظل القوات المسلحة فى أعلى درجات اليقظة والاستعداد لتنفيذ أى مهمة تُسند إليها تحت مختلف الظروف.