وفد اقتصادي يطلع على التحضيرات للدورة 50 لمعرض طرابلس الدولي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
زار مدير عام صندوق الإنماء الاقتصادي والاجتماعي، ياسين الأبيض، ورئيس مجلس إدارة شركة الراحلة للخدمات النفطية، ونيس عيسى إدريس، ورئيس اللجنة التأسيسية لبنك الاستثمار الإفريقي، مصطفى المانع، أمس الإثنين، معرض طرابلس الدولي، واطلعوا على التحضيرات للمشاركة في النسخة 50 من المعرض.
وقام الوفد بجولة للاطلاع على التجهيزات الجارية، وذلك في إطار مشاركة صندوق الإنماء الاقتصادي والاجتماعي في الدورة الـ 50 لمعرض طرابلس الدولي بجناح يضم الشركات التابعة له.
وأعرب الزوار عن ارتياحهم لمستوى التنظيم واسمتعوا من رئيس لجنة إدارة الهيئة العامة للمعارض عصام العول، إلى شرح بين فيه حرص الهيئة على متابعة كافة المناشط داخل مدينة المعارض، وتوفير سبل النجاح أمام المشاركين، مما يشكل دافعًا للاستمرارية.
وأكد الزوار أهمية دور المعارض في تعزيز التواصل والتعاون بين الدول، وتبادل الخبرات، ومتابعة التطورات الاقتصادية والتجارية والصناعية، وتعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص.
آخر تحديث: 26 مارس 2024 - 12:05المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الهيئة العامة للمعارض بنك الاستثمار الإفريقي معرض طرابلس الدولي
إقرأ أيضاً:
إدانة رئيس صندوق النقد الدولي الأسبق رودريجو راتو بالسجن 5 سنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت محكمة إسبانية حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات تقريبًا بحق رودريجو راتو، الرئيس الأسبق لصندوق النقد الدولي، وذلك بعد إدانته في سلسلة من قضايا الفساد.
وقضت المحكمة اليوم الجمعة، بسجن راتو لمدة أربع سنوات وتسعة أشهر ويوم واحد، بعد إثبات تورطه في ثلاث تهم رئيسية، هي: ارتكاب جرائم ضد السلطات الضريبية الإسبانية، وغسل الأموال، والانخراط في أعمال فساد خاصة.
وخلال فترة التحقيق التي استمرت تسع سنوات، نفى راتو بشكل قاطع جميع التهم الموجهة إليه، وفقًا لما ذكرته وكالة رويترز.
و أكد متحدث رسمي باسم المحكمة أن راتو لا يزال لديه الحق في استئناف الحكم أمام المحكمة العليا الإسبانية، مما يعني أنه لن يتم التحفظ عليه لتنفيذ العقوبة إلا بعد صدور حكم نهائي.
يذكر أن رودريجو راتو شغل منصب رئيس صندوق النقد الدولي في الفترة ما بين عامي 2004 و2007، كما تولى رئاسة مصرف "بنكيا" الإسباني من عام 2010 وحتى 2012.
وقد سبق له أن قضى عقوبة بالسجن لمدة عامين في عام 2018، بعد إدانته بتهمة إساءة استخدام بطاقات الائتمان الخاصة بالمصرف في شراء مجوهرات وملابس باهظة الثمن، بالإضافة إلى قضاء عطلات.