ما هي المكونات التي تُضاف إلى الحلويات الرمضانية وسعراتها الحرارية؟
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما يحين وقت الاستمتاع بالشاي والحلويات بعد وجبة الإفطار في رمضان، من المغري إضافة عدة ملاعق من القطْر (الشيرة) إلى ما نتناوله، سواءً كان طبقًا من الكنافة الشهية، أو القطايف المقرمشة، أو غيرها من أطباق الحلويات.
ولكن، هل تعلم أنّك تضيف بذلك ما يتراوح بين 60 و100 سعرة حرارية تقريبًا لكل ملعقة طعام؟
وإلى جانب زيادة السعرات الحرارية الإضافية، يؤثر الإفراط بتناول الحلويات الغنية بالسكر على جسم الصائم، إذ يتسبب بعدة أعراض منها الخمول بعد الأكل، والشعور بالإرهاق خلال ساعات الصيام التالية، والعطش، وتراكم الدهون في الجسم، وارتفاع مستوى السكر في الدم، وفقًا لما ذكره الحساب الرسمي لمجلس الصحة الخليجي عبر موقع "إكس" (تويتر سابقًا).
ولذا يُوصى الأفراد بتقليل كمية الحلويات التي يتناولونها خلال رمضان، وفي الواقع، يُفضّل تناول قطعة صغيرة، بحيث تكون بحجم أصابع اليد، بحسب ما كتبته وزارة الصحة والسكان المصرية عبر موقع "إنستغرام"، بينما يُشجع مرضى السكري بتجنبها، واستبدالها بالفاكهة.
ولتحقيق توازن أفضل عند الاستمتاع بالأطباق الحُلوة، تعرّف إلى المكونات التي تُضاف إلى الحلويات الرمضانية، وسعراتها الحرارية عبر الانفوجراف أعلاه:
الصومرمضاننشر الثلاثاء، 26 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
Visa : زيادة ملحوظة في حركة السفر إلى الإمارات خلال رمضان 2025
قالت شركة ” فيزا – Visa” إن شهر رمضان 2025 شهد نقطة تحوّل ملحوظة في أنماط وسلوكيات المسافرين الدوليين القادمين إلى دولة الإمارات، حيث أظهرت بيانات حديثة من الشركة ارتفاعاً بنسبة 6% في عدد الزوار مقارنة بالعام الماضي، إلى جانب تغيّرات ملحوظة في فئات المسافرين وسلوكياتهم الاستهلاكية.
وكشف تقرير “نبض السفر” للربع الأول من عام 2025 الذي أصدرته شركة “Visa” قبل انطلاق فعاليات معرض سوق السفر العربي، أن الأسواق الناشئة ساهمت بمستويات إنفاق غير متوقعة، مع زيادة بنسبة 111% في الإنفاق للزوار الوافدين من أذربيجان، تلتها طاجيكستان 81%، وقيرغيزستان 62%.
ووفق التقرير، ساهم المسافرون الوافدون إلى دولة الإمارات من الفئة المتوسطة “حاملو البطاقات من الشريحة المتوسطة” خلال شهر رمضان بنسبة 45% من إجمالي إنفاق الزوار الدوليين، مقارنة مع 41% على مدار العام.
وتغيّر التركيب الجغرافي للزوار الوافدين إلى دولة الإمارات، مع ارتفاع ملحوظ في السياحة الدولية من وسط وشرق أوروبا، على رأسها جمهورية التشيك “86% مقارنة مع بقية العام”، ورومانيا 67%، وبولندا 63%، وألمانيا 44% وهي أسواق من شأنها إعادة تشكيل مشهد السياحة التقليدية في الإمارات.
وقالت سليمة جوتيفا، نائب الرئيس والمدير العام لشركة “Visa” في الإمارات: لطالما اعتُبر شهر رمضان من الفترات الهادئة التي يخف فيها نشاط السفر، لكن التوجهات التي نشهدها الآن تُشير إلى واقع مختلف، حيث أظهرت بياناتنا أن دولة الإمارات أصبحت تجذب شرائح جديدة من الزوار يتبنون بدورهم سلوكياتٍ جديدة.وام