التشكيلة الاساسية لمنتخبنا الوطني أمام نظيره الفلبيني اليوم
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
بغداد اليوم – بغداد
اعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم، اليوم الثلاثاء (26 آذار 2024)، التشكيلة الاساسية لمنتخبنا الوطني خلال مواجهته نظيره الفلبيني ضمن تصفيات كأس العالم 2026 وكأس اسيا 2027.
ويواجه مُنتخبنا الوطني، ظهر اليوم الثلاثاء، نظيره الفلبيني في تمام الساعة الثانية (بتوقيت بغداد) في ملعب (ريزال التذكاري) بالعاصمة مانيلا، ضمن الجولة الرابعة للمجموعة السادسة (F) من التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة للمرحلة الثانية من تصفيات كأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027.
ادناه تشكيلة المنتخب الوطني:
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
عضو التنسيقية: توصية الحوار الوطني تفتح أبواب مصر أمام السينما العالمية
أكد حسن هجرس، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن توصية الحوار الوطني بتيسير إجراءات تصوير الأفلام العالمية في المواقع المصرية وخفض تكاليفها خطوة مهمة تصب في مصلحة تعزيز القوة الناعمة لمصر، مشيرا إلى أن السينما ليست مجرد وسيلة ترفيهية، بل أداة قوية في نشر الثقافة والتعريف بالحضارة المصرية العريقة، مما يسهم في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ صورة مصر عالميا.
استقطاب صُناع السينما العالميةوأضاف «هجرس»، في تصريحات صحفية له اليوم، أن استقطاب صناع السينما العالمية لتصوير أعمالهم في مصر لا يعني فقط جذب الاستثمارات الأجنبية، بل هو أيضا فرصة ذهبية لتسليط الضوء على معالم مصر التاريخية والأثرية، وجعلها حاضرة في وجدان الملايين حول العالم، موضحًا أن كل لقطة يتم تصويرها على أرض مصر تعد بمثابة دعاية مجانية تعكس جمال البلاد وتاريخها العريق.
وأشار إلى أن إنتاج أعمال سينمائية عالمية في مصر يمنح البلاد حضورا بارزا على الساحة الثقافية الدولية، حيث تُعيد هذه الأعمال تعريف العالم بمصر ليس فقط كوجهة سياحية، بل كدولة لها ثقلها الحضاري والثقافي، مضيفا أن الصورة البصرية للأماكن المصرية في الأفلام العالمية تخلق ارتباطا وجدانيا يجعل مصر أكثر جاذبية وتأثيرا على المستوى الدولي.
تعزيز الهوية الوطنيةوشدد «هجرس» على أن الهوية الوطنية تتشكل من خلال عوامل عدة، أبرزها الحضور الإعلامي والثقافي القوي، لافتا إلى أن تقديم مصر في الإنتاجات السينمائية العالمية بصورة تعكس تنوعها الثقافي وغناها الحضاري يسهم في تصحيح الصورة النمطية، ويجعلها أكثر قدرة على المنافسة في ظل عالم يشهد صراعا ثقافيا محتدما، حيث أصبحت السينما إحدى أدوات القوة الناعمة الأكثر تأثيرا في تشكيل الرأي العام العالمي.