وزير التعليم ينعى محمد مجاهد: نموذج للتفاني والإخلاص في العمل
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
نعى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، رضا حجازي، وكل العاملين بالوزارة ببالغ الحزن والأسى، محمد مجاهد، نائب الوزير للتعليم الفني، الذي وافته المنية اليوم، بعد أزمة صحية تعرض لها خلال الأيام الماضية.
رجلا وطنيا ونموذجا للتفاني والإخلاصوأكد حجازي أن الدكتور محمد مجاهد كان رجلا وطنيا ونموذجا للتفاني والإخلاص في العمل، وحقق العديد من الإنجازات في تطوير قطاع التعليم الفني، وتحسين صورته وتعزيز دوره في خدمة الصناعة وسوق العمل عبر تقوية الشراكات الدولية في تطوير التعليم الفني ونقل التجارب الناجحة إلي مصر.
وتقدم حجازي لأسرة الفقيد بخالص العزاء والمواساة، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نائب وزير التعليم التعليم الفني الدكتور محمد مجاهد التعليم وزير التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب ينعى الأنبا باخوميوس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، ببالغ الحزن والأسى وفاة نيافة الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية وشيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد حياةٍ حافلة بالعطاء والخدمة والرعاية لشعبه ووطنه.
ويتقدم وزير الشباب والرياضة بخالص العزاء والمواساة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وإلى كافة أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، داعيًا الله أن يمنحهم الصبر والسلوان، وأن يتغمد الفقيد الراحل بواسع رحمته.
وفي سياق أخر، ترأس اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وجاء ذلك بمشاركة مطارنة وأساقفة الكنيسة القبطية بجانب حضور غفير من الشخصيات العامة.
وضع الجثمان في كنيسة القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية بدمنهور) لإتاحة الفرصة أمام أبنائه لإلقاء نظرة الوداع عليه وذلك اعتبارًا من الساعة الثامنة مساء اليوم وحتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل.
وقال البابا تواضروس في نعيه للأنبا باخوميوس: «لقد كرس نيافة الأنبا باخوميوس حياته منذ بواكير شبابه، لله ولكنيسته، وغرس بذار نفسه على مجاري المياه فأعطى ثماره متكاثرة في كل مسؤولياته طوال رحلة خدمته الطويلة، في مدارس الأحد التي أصبح أحد روادها، وفي كل ربوع الكرازة المرقسية في مصر والسودان والكويت ولندن وغيرهم».