"أهمية الوجود الأبوي" دروس مستفادة من مسلسل "بابا جه"
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تسلط مسلسل "بابا جه"، الذي يقوم ببطولته الفنان أكرم حسني، الضوء على أهمية الأب الفعّال في حياة أبنائه، حيث يُظهر أن دور الأب لا يقتصر على تلبية الاحتياجات المادية فقط، بل يمتد ليشمل القيم والصداقة والدعم العاطفي.
تجسيد الدور الأبوي في مسلسل “بابا جه”
- يُعرض في المسلسل دور "هشام" الذي يقوم بأدائه أكرم حسني، الذي يقوم بتجسيد دور الأب بالإيجار لعدد من الأطفال.
- يُظهر التطورات في العمل كيف ينشغل "هشام" عن ابنته الحقيقية "جودي"، مما يؤدي إلى غيابه عن عيد ميلادها بسبب التزامه بمهمات عمله.دروس مستفادة من المسلسليتعلم الآباء كيفية تحويل ابنتهم إلى صديقة لهم، وذلك من خلال التواصل الدائم والصريح معها. يُظهر المسلسل أهمية الحفاظ على التواصل والاهتمام بأحداث حياة الطفلة، سواء كانت صغيرة مثل تمرين في النادي أو كبيرة مثل عيد ميلادها، لتشعر بأهمية وجودها في حياة والدها.
يُظهر مسلسل "بابا جه" أن الدور الأبوي لا يقتصر على الرعاية المادية فقط، بل يتضمن بناء علاقة صداقة قوية مع الأبناء والاهتمام بتفاصيل حياتهم اليومية، مما يعزز الثقة والسعادة في الأسرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه مسلسل بابا جه رمضان ٢٠٢٤ بابا جه
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يكتب وصيته | يريد جنازة متواضعة وأن يدفن في هذا المكان
قرر بابا الكنيسة الكاثوليكية، فرانسيس، التخلي عن المظاهر الباذخة في الجنازات الباباوية، وأوصى بأن تكون جنازته متواضعة، وأن يدفن في نعش خشبي بسيط.
وصدرت عن الفاتيكان الأربعاء تفاصيل رسمية جديدة تضمنت أن البابا فرنسيس سيتخلى عن عُرف استمر لقرون بدفن البابا في ثلاثة توابيت متشابكة مصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط. وسيدفن بدلا من ذلك في تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك.
ولن يتم وضع البابا بعد رحيله فوق منصة مرتفعة، تعرف باسم كاتافالك، في كاتدرائية القديس بطرس ليتمكن الزوار من وداعه في روما.
إلا أن الزوار سيتمكنون من التعبير عن التعازي بينما سيظل جثمان البابا فرنسيس داخل التابوت بدون الغطاء.
وتعرض البابا لنوبات مرضية عرضية في السنوات السابقة، لكن حالته بدت جيدة في الأشهر الماضية. ويستخدم الآن كرسيا متحركا بسبب آلام في الركبة والظهر.
ويعاني البابا فرنسيس من عارض صحي في القولون، وأجرى عملية جراحية في عام 2021 لإزالة جزء منه.
وفي وقت سابق من العام الماضي، قال إن الحالة عادت وتسببت في زيادة وزنه، لكنه لم يبد القلق بشكل مبالغ فيه، كما دخل المستشفى لأيام للعلاج من مرض تنفسي.
وسيتم 88 عاما في 17 كانون الأول/ ديسمبر.
وأعلن فرنسيس أنه يريد أن يُدفن في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما بدلا من كاتدرائية القديس بطرس مع 91 بابا آخرين، ليكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من قرن.