"أهمية الوجود الأبوي" دروس مستفادة من مسلسل "بابا جه"
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تسلط مسلسل "بابا جه"، الذي يقوم ببطولته الفنان أكرم حسني، الضوء على أهمية الأب الفعّال في حياة أبنائه، حيث يُظهر أن دور الأب لا يقتصر على تلبية الاحتياجات المادية فقط، بل يمتد ليشمل القيم والصداقة والدعم العاطفي.
تجسيد الدور الأبوي في مسلسل “بابا جه”
- يُعرض في المسلسل دور "هشام" الذي يقوم بأدائه أكرم حسني، الذي يقوم بتجسيد دور الأب بالإيجار لعدد من الأطفال.
- يُظهر التطورات في العمل كيف ينشغل "هشام" عن ابنته الحقيقية "جودي"، مما يؤدي إلى غيابه عن عيد ميلادها بسبب التزامه بمهمات عمله.دروس مستفادة من المسلسليتعلم الآباء كيفية تحويل ابنتهم إلى صديقة لهم، وذلك من خلال التواصل الدائم والصريح معها. يُظهر المسلسل أهمية الحفاظ على التواصل والاهتمام بأحداث حياة الطفلة، سواء كانت صغيرة مثل تمرين في النادي أو كبيرة مثل عيد ميلادها، لتشعر بأهمية وجودها في حياة والدها.
يُظهر مسلسل "بابا جه" أن الدور الأبوي لا يقتصر على الرعاية المادية فقط، بل يتضمن بناء علاقة صداقة قوية مع الأبناء والاهتمام بتفاصيل حياتهم اليومية، مما يعزز الثقة والسعادة في الأسرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه مسلسل بابا جه رمضان ٢٠٢٤ بابا جه
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال تجري اجتماعا أمنيا لبحث الوجود التركي في سوريا
قالت رئاسة حكومة الاحتلال؛ إن بنيامين نتنياهو يعتزم عقد اجتماع مع مسؤولين أمنيين، لبحث ما وصفه بـ"الوجود التركي" في سوريا، وهو ثاني اجتماع من نوعه خلال أسبوع.
وأضاف البيان، أن الاجتماع الجديد سيضم قيادات في مؤسسة الحرب، على غرار اجتماع مشابه عقد الأسبوع الماضي.
والأسبوع الماضي، عقد نتنياهو اجتماعا أمنيا مع مسؤولين بشأن سوريا، حيث تمت مناقشة "النفوذ التركي المتزايد" في هذا البلد.
فيما ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن نتنياهو "يتابع بقلق التقارب بين الإدارة السورية الجديدة وتركيا".
إظهار أخبار متعلقة
وزعمت أن الحكومة السورية تجري محادثات متقدمة مع أنقرة لتخصيص قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص (وسط) للجيش التركي، مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.
وأشارت إلى أن "الوجود العسكري التركي" المحتمل شرقي حمص، من شأنه أن يثير قلق الاحتلال بشكل جدي.
ومنذ عام 1967، تقع معظم مساحة الجولان بيد الاحتلال، واستغل الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، فاحتل المنطقة السورية العازلة، وأعلن انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.