“سبلاش” تُطلق مجموعة رمضان الجديدة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تكشف سبلاش مع اقتراب شهر رمضان المبارك عن مجموعة متواضعة تحتفل بتواصل رموز الأناقة التقليدية مع التفاصيل المعاصرة. تقدّم المجموعة مزيجًا من ملابس العمل ذات التصميم الموجّه نحو الموضة، وإطلاقات قبل الاحتفال بالعيد وملابس المناسبات وقصص أناقة متواضعة، حيث تجمع هذه المجموعة بين القطع البارزة المنعشة التي تلبّي احتياجات الارتداء خلال 30 يومًا من شهر رمضان.
تتميّز هذه المجموعة بالتصميم الجوهري لـ “سبلاش” مع التزيينات والتفاصيل الدقيقة، محقّقة لوحة فنية من درجات الألوان الجريئة والألوان الفاتحة الناعمة والأبيض الفخم والأنسجة الأرضية. تمّ تصميم العديد من القطع في المجموعة بشكل رئيسي من مواد مستدامة مثل قطن بي.سي.أي(BCI) وبوليستر المعاد تدويره وفسكوز مستدام، حيث يُضفي الاهتمام بكل خيط ودرز هدفًا كتحيّة حقيقية لروح الموسم.
تحمل مجموعة الملابس للنساء عناوين فاتنة مع فساتين خفيفة وطويلة فاخرة والكَفتان، وتناغم الملابس المكملة، التي تعتبر مثالية للتألق اليومي. مع حواف طويلة وأكمام مبالغ فيها وتفاصيل رائعة، تخطو القطع إلى عالم حيث تتألق جماليات الشرق الأوسط المشهورة . سواء كنتِ تستعدين لتجمّع مع العائلة والأصدقاء أو لحظة هادئة من التأمل، تقدّم المجموعة تشكيلة متنوعة من الخيارات تناسب كل ذوق وتفضيل.
بالإضافة إلى مجموعة رائعة من الكَفتان، تتضمن مجموعة رمضان أيضًا قطعًا رئيسية من المجموعة الخاصة “المناسبات” التي صمّمها الرئيس التنفيذي، رازا بيغ بنفسه. إنها مجموعة مختارة بعناية من ملابس المناسبات على طراز الهاي ستريت – هذه الفساتين مثالية لحفلات الإفطار الخاصة.
تشبه مجموعة رمضان للرجال مجموعة النساء، حيث تمثل خليطًا فنيًا بين الخياطة الحديثة والعناصر التقليدية. من خامات الكتان إلى قمصان التطريز والتيشيرتات المطبوعة والدنيم، تضع المجموعة اللمسة الأخيرة لرمضان الأنيق بأسلوب يلتقط جوهر الموسم دون التخلي عن الفائدة والحداثة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.