تذوّق أشهى النكهات الرمضانية في مطعم أوش ديل مار
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يُعتبر مطعم أوش ديل مار عنواناً مثالياً للتلذذ بأفخر الأطباق والاستمتاع بأروع الإطلالات، لذا يدعو ضيوفه خلال شهر رمضان المبارك للانطلاق في رحلة مبهرة إلى مطابخ آسيا الوسطى مع قائمة ثابتة مؤلفة من خمسة أطباق مقابل 199 درهماً إماراتياً للشخص الواحد.
فيما تتوارى الشمس خلف أفق مدينة دبي، يقدّم مطعم أوش ديل مار وجبةً لا تشبه سواها، قُل إنّها تجربة استثنائية تترسّخ جذورها في التقاليد العريقة والنكهات الآسرة.
أدخل إلى عالم مطعم أوش ديل مار ودلّل حواسك بالروائح الزكية التي تفوح من خبز التندور الطازج وأزيز صمصة الدجاج من التندور. ابدأ رحلتك مع أطباق كلاسيكية شهية مثل الحمّص والبابا غنوج، حيث تحتفي كلّ لقمة بمطابخ آسيا الوسطى ونكهاتها الغنية.
تنعّم بنفحة من الدفء مع نكهات حساء الشيشبرك، والبُرش وأوكروشكا، حيث تعبق كلّ ملعقة برائحة بلاد آسيا الوسطى. اختبر انتعاشاً لا مثيل له مع سلطة البطيخ وجبنة الفيتا، وسلطة الخضار، وسلطة الباذنجان المشوي واستمتع بسمفونية رائعة من الألوان والقوامات.
تابع رحلتك مع قائمة فريدة من الأطباق الرئيسية الشهية، مثل أوش شويهونا، وشاشليك الدجاج، وشاشليك الخضار المنعش وأوش برازدنيشني الذي يعكس الروح الاحتفالية. وختامها مسك مع قائمة الحلويات اللذيذة التي تشمل تارت التفاح، والحلاوة، وتارت الشوكولاتة والكيك بالعسل.
تهيّئ أمسيات دبي الدافئة والإطلالات الخاطفة للأنفاس جوّاً مثالياً لاختبار تجربة طعام لا تُنسى في مطعم أوش ديل مار، حيث ندرك تماماً أهمية تشارك اللحظات مع الأحبّاء. يجمع مطعمنا ما بين الأجواء الدافئة والنسيم العليل والإطلالات البانورامية الرائعة، فيشكّل عنواناً مثالياً لتبادل الضحكات والمحادثات مع الأحبّاء.
فيما تستعدّ المدينة للانغماس في أجواء شهر رمضان المبارك، يدعوك مطعم أوش ديل مار للتلاقي مع أحبّائك تحت ضوء القمر وتمضية أمتع الأوقات. تناول الإفطار معنا واستمتع بروح التشارك وسط أجواء ملؤها البهجة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى
زعم الطبيب المقيم في روما بإيطاليا، محمد فؤاد، الذي تقدمه قنوات «الإخوان» بوصفه «محلل سياسي»، أن ليبيا تقبع في تخلف العصور الوسطى، بحسب تعبيره.
وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: “لما تفكر في حال ليبيا في هذه الأيام المباركة تتأسف وبصعوبة تمنع نفسك من البكاء: بلد حباه الله بنعم وافرة يقبع فى تخلف العصور الوسطى الأوروبية، بلد يتصدر العالم في موشرات الفساد ويتذيل الترتيب في مستوى التعليم، بلد بدون قطاع صحي، وبدون أي خدمات صحية لمواطنيه”، وفقا لقوله.
وأضاف “بلد بدون بنية تحتية ولا مطارات ولا مواني ولا سكك حديد بل وحتى بدون شبكة إنترنت فعالة، بلد اقتصاده متخلف؛ يعتمد فقط على تصدير النفط مع استمرار القوانين الاشتراكية التي دمرته، بلد بدون مصارف حديثة، بلد بعد 14 سنة من فبراير لم ترد فيها الحقوق ولم يحاسب فيها المجرمون”، على حد وصفه.
وتابع “بلد يؤمن نصف شعبه أن حرائق الأصابعة أو حالات الطلاق التي وصلت مستويات قياسية أو ارتفاع منسوب الماء في زليطن هو بسبب الجن والسحر، بلد يتولى الأوقاف فيه جهلة ويتولى الأمن فيه من لا علاقة له بالأمن. لك الله يا ليبيا. لك الله يا بلادي”، بحسب حديثه.
الوسوم«فؤاد» العصور الوسطى ليبيا