شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية، فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية 2023 Jul,27أدان رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، إعدام الاحتلال الإسرائيلي الفاشي .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية
فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية 2023 Jul,27

أدان رئيس المجلس الوطني روحي فتوح، إعدام الاحتلال الإسرائيلي الفاشي للطفل فارس أبو سمرة من مدينة قلقيلية.

وطالب فتوح في بيان صدر عنه، اليوم الخميس، الأمم المتحدة بوضع إسرائيل كسلطة الاحتلال على القائمة السوداء للدول التي تنتهك حقوق الأطفال، مشددا على أن الاحتلال الفاشي ارتكب العديد من المجازر وعمليات القتل والاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين.

واعتبر أن الصمت الدولي وعدم وجود إرادة دولية لمساءلة إسرائيل عن جرائمها، رسالة حماية وتشجيع على المضي في انتهاكاتها لقانون حماية حقوق الأطفال، خاصة في ظل الحكومة الفاشية الحالية.

وأشار فتوح إلى أن استهداف أطفال فلسطين وقتلهم سياسة ثابتة لدى الاحتلال العنصري الفاشي، بتعليمات من أعلى المستويات السياسية والعسكرية لحكومة الاحتلال.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتوح يدين جريمة إعدام الشهيد الطفل أبو سمرة في قلقيلية وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: إعدام حصان

في إحدى المزارع البعيدة، كان هناك حصان قوي يُطلق عليه الجميع "رمح الريح".. على مدار سنوات، كان هذا الحصان رمزًا للعطاء، يحرث الحقول وينقل المحاصيل ويجر العربات بثبات لا يهتز، كان الجميع يتغنى بقدرته وبراعته، وأصبح جزءًا لا يتجزأ من حياة المزرعة.

لكن مع مرور الوقت، بدأت قوته تخفت، وظهرت على جسده علامات الزمن.. لم يعد قادرًا على الركض كالسابق، وبدأت همسات تدور بين العمال: "ربما حان الوقت لاستبداله بحصان أصغر سنًا"! جلس صاحب المزرعة يتأمل حصانه القديم، يتصارع داخله السؤال الأصعب: هل ينهي الرحلة بمجرد أن خفتت قوته، أم يمنحه نهاية تليق بسنواته التي لا تُحصى من الوفاء والعمل؟

مؤمن الجندي يكتب: البنطلون في وزارة الهوى مؤمن الجندي يكتب: مواجهة لا تعرف الرحمة مؤمن الجندي يكتب: كأس مها سلامة مؤمن الجندي يكتب: عميد في الزنزانة

هذا المشهد، وإن بدا بسيطًا، يختزل قصة أكبر تحدث في كل مكان.. كيف نتعامل مع من أعطوا كل ما لديهم حين تهزمهم السنون؟ وهل تكون النهاية انعكاسًا لإنجازاتهم، أم مجرد لحظة طي صفحة؟

في أحد أمسيات القاهرة الهادئة، حين كانت الشمس تنسحب من السماء لتترك مكانها لليل، كان علي معلول يجلس في منزله، متأملًا في سنواته داخل أسوار النادي الأهلي.. لم يكن مجرد لاعب، بل كان أيقونة، رفيقًا دائمًا لفرحة الجماهير وأحد أبطال الليالي القارية التي لا تُنسى.. لكن اليوم، تغيرت الملامح! إصابته الأخيرة وكبر سنه أصبحا كأطياف تطارد مسيرته، ومعهما همسات تتردد في أروقة النادي عن اقتراب الرحيل.. في تلك اللحظة، شعر أن قصته لم تعد فقط قصة لاعب، بل أصبحت مرآة تعكس السؤال الأزلي: كيف تكافئ المؤسسات من أفنوا أعمارهم في خدمتها؟

تخيل معلول للحظة كيف يمكن أن تبدو النهاية.. هل سيكون الخروج من الباب الخلفي؟ كأنما لم يكن يومًا العمود الفقري للجبهة اليسرى، أم سيكون وداعًا يليق بالرجل الذي وضع قلبه في كل تمريرة وكل هدف؟ ذكريات المجد مرت أمام عينيه كأنها شريط سينمائي، لكنه سرعان ما تساءل: هل يصبح الإنجاز عبئًا عندما يحين وقت الرحيل؟ 

الاستغناء بشرف ووداع يليق بالإنجاز

أرى بشكل عام أن إبقاء أي موظف ضمن منظومة العمل، وإن كان في أدوار تتناسب مع قدراته الجديدة، ليس فقط تكريمًا لإنجازاته، بل استثمارًا في خبراتهم.. فهؤلاء هم من أسسوا قواعد النجاح، وحين يبقون ضمن المؤسسة، يساهمون في استمرارية هذا النجاح وتعزيز الروح المؤسسية.

وحين يأتي الوقت الذي يصبح فيه الاستغناء ضرورة لا مفر منها، فإن الطريقة التي يتم بها هذا الاستغناء تعكس مستوى رقي المؤسسة ووعيها بقيمة موظفيها، فالأهم أن يشعر الموظف بأن سنواته لم تُهدر، وأن جهوده قد تركت أثرًا باقيًا في نفوس من عملوا معه وفي المؤسسة التي خدمها.

في النهاية، إن خيل الحكومة حين يكبر رغم الراوية الشهيرة أنه يُعدم.. لكن في رأيي لا يزال يحمل قيمة، ليس فقط لما قدمه في الماضي، بل لما يمكن أن يقدمه من حكمة وخبرة تُضيء الطريق أمام من يأتون بعده.. فلنمنحه ما يستحق من الاحترام، ليس فقط بالكلمات، بل بالأفعال التي تخلد أثره وتجعل رحلته داخل المؤسسة نموذجًا يُحتذى به.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا

مقالات مشابهة

  • مسلسل "العتاولة " يتصدر قائمة الأكثر رواجًا في 2024
  • «اتحاد الصحفيين العرب» يدين استشهاد 5 صحفيين في قناة القدس الفضائية 
  • أول تعليق من حماس علي جريمة قتل الإحتلال لعدد من الصحفيين في غزة
  • جريمة بشعة في اربد
  • تونس.. حلم يكشف عن جريمة عمرها 23 عاماً
  • محمد التاجي يتصدر التريند.. تفاصيل
  • مؤمن الجندي يكتب: إعدام حصان
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يرتكب جريمة إبادة في شمال قطاع غزة ويستهدف المستشفيات
  • الشهيد عثمان مكاوي قال أن الجيش علم ودراسة وخبرة وتكتيك
  • الشهيد ينهش بغزّة من الحيوانات