مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
المناطق_الرياض
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشر التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها 70 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية، تمهيدًا لإيصالها لداخل أوكرانيا, وهي ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني، وتشتمل الحمولة على مولدات وأجهزة كهربائية.
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع المحتاجين والمتضررين حول العالم في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
أخبار قد تهمك مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الحادية عشر التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني 1 مارس 2024 - 10:51 صباحًا مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة التي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة تحمل مساعدات المملكة للشعب الأوكراني 24 فبراير 2024 - 10:06 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الطائرة الإغاثية السعودية مساعدات المملکة للشعب الأوکرانی الطائرة الإغاثیة السعودیة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
الملك سلمان حارس تاريخ الدولة.. باحث يروي دوره في دعم المؤرخين .. فيديو
الرياض
أكد الباحث والمؤرخ الدكتور راشد بن عساكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- يُعد من أبرز الداعمين للباحثين والمؤرخين في المملكة، حيث يتواصل معهم ويطلع على كتبهم، ويولي اهتمامًا خاصًا بتاريخ مدينة الرياض، كما يساهم في تسهيل الوصول إلى وثائقها التاريخية.
وقال بن عساكر خلال استضافته في برنامج”الليوان”: “لن أنسى موقفًا كان له الفضل في انطلاقي بهذا التخصص، فقد أظهر عناية كبيرة بتاريخ الرياض، وهو أمر في غاية الأهمية، إذ إن ملاحظاته وقراءاته أضافت الكثير إلى هذا المجال، فالملك سلمان قارئ نهم، وأتذكر أنه في أحد الأشهر قرأ 43 كتابًا”.
كما أشار إلى أن الملك سلمان يُعتبر الأكثر اهتمامًا بالتاريخ داخل الأسرة السعودية، حيث يحرص على تدريب أبنائه وغيرهم على الاطلاع على هذا العلم، موضحًا: “منذ صغره، درب نفسه على قراءة الكتب والمجلات والصحف، واستفدنا كثيرًا من تعليقاته ومناقشاته التاريخية”.
وأضاف: “لا شك أن الملك سلمان هو حارس لذاكرة الدولة، فهو يناقش الباحثين في مختلف التوجهات التاريخية، ويقدم توجيهات مؤثرة، أذكر أنني نشرت بحثًا عن الشيخ أحمد بن عطوة -رحمه الله-، الذي كان من ناشري المذهب الحنبلي في نجد، ودرس في مريط والعيينة، فتواصل معي الملك وقال: “يا ليتك أضفت هذه التفاصيل في المتن أيضًا، لأنها جزء مهم من التاريخ'”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/U7ilth_lpydCfVGi.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/jx10eeP_iVKLYanr.mp4