خبراء يكشفون عن 10 أشياء يجب ألا تنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي حياتنا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
حياتنا، خبراء يكشفون عن 10 أشياء يجب ألا تنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي،وطن أصبحت الشبكات الاجتماعية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، حيث يستخدم العديد من الأشخاص .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبراء يكشفون عن 10 أشياء يجب ألا تنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-أصبحت الشبكات الاجتماعية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، حيث يستخدم العديد من الأشخاص هذه المنصات لمشاركة جوانب مختلفة من حياتهم اليومية، بما في ذلك علاقاتهم الشخصية.
ومع ذلك، يشير خبراء العلاقات إلى أن بعض المحتويات غير مناسب مشاركتها عبر الإنترنت، حيث يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الخصوصية والثقة وصحة العلاقة.
وفيما يلي استعرضت مجلّة “لا فيدا لوثيدا” الإسبانية، 10 أشياء يجب ألا تنشرها أبدًا على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا لخبراء العلاقات:
1. تفاصيل حميمية مثل المحادثات أو النقاشاتيمكن أن يؤدي نشر تفاصيل حميمة مثل المحادثات أو النقاشات بين الشريكين إلى انتهاك الخصوصية وتوليد عدم الثقة. لذا، من المهم معالجة القضايا على انفراد وحلها بطريقة ناضجة ومحترمة.
مشاركة العلاقات الشخصية 2. مشاكل شخصية دون استشارة شريك حياتكيمكن أن تؤدي مشاركة المشاكل الشخصية أو العلاقات دون استشارة شريكك أولاً إلى خلق توترات وسوء تفاهم. من الضروري أن تتحدّث معه قبل الإعلان عن الأمور الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.
3. الصور المساومة أو غير اللائقةوفقًا لما ترجمته “وطن“، يمكن أن يؤثر نشر صور مسيئة أو غير لائقة لك أو لشريكك على سمعتك وثقتك في العلاقة. لذلك، من المهم احترام حدود وكرامة الشريك.
4. الرسائل غير المباشرة أو السلبية العدوانيةيمكن أن يؤدي إرسال رسائل غير مباشرة أو عدوانية سلبية على وسائل التواصل الاجتماعي إلى صراع غير ضروري وتواصل عقيم. من الأفضل معالجة أي مشاكل مباشرة مع شريكك.
5. محادثات خاصةيمكن أن تؤدي مشاركة لقطات شاشة من المحادثات الخاصة مع شريكك أو أطراف ثالثة إلى كسر الثقة وانتهاك الخصوصية. يجب أن تظل المحادثات الشخصية خاصة.
نشر الصور الخاصة بالعائلة 6. التفاصيل الماليةقد يؤدي نشر التفاصيل المالية للعلاقة، مثل المناقشات حول الديون أو الإنفاق إلى توتر العلاقة بينكما، لهذا، من الأفضل مناقشة هذه القضايا على انفراد.
7. العلاقات السابقةيمكن أن يتسبب التحدث أو الإشارة إلى شريكك السابق على الشبكات الاجتماعية، في الغيرة أو عدم الأمان في علاقتك الحالية. من المهم التركيز على الحاضر وتجنب المقارنات.
8. صور أو تعليقات مهينة حول شريك حياتكيمكن أن يؤدي نشر صور أو تعليقات مهينة عن شريكك إلى الإضرار بمشاعره وتقويض الثقة في العلاقة، فالتعاطف والاحترام ضروريان.
9. البيانات الشخصية لأطفالك أو أقاربكقد تؤدي مشاركة التفاصيل الشخصية لأطفالك أو أفراد عائلتك دون موافقتهم إلى انتهاك خصوصيتهم وأمنهم. من المهم حماية خصوصية أحبائك.
10. الإفراط في التعرض للحياة الخاصةالإفراط في تعريض الحياة الخاصة للعلاقة يمكن أن يخلق شعورًا بالضعف ويؤثر على العلاقة الحميمة. من الضروري إيجاد توازن بين المشاركة والحفاظ على الخصوصية.
وسائل التواصل الاجتماعيوختمت المجلّة بالقول، يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي أداة قوية للتواصل مع الآخرين، ولكنها قد تؤثر أيضًا سلبًا على العلاقات إذا لم يتم استخدامها بحرص. إن إدراك ما تتم مشاركته عبر الإنترنت والحفاظ على تواصل مفتوح ومحترم مع شريكك يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة علاقتك وسعادتها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبراء يكشفون عن 10 أشياء يجب ألا تنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ا على وسائل التواصل الاجتماعی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين السودانيين تحذر من تزايد حملات التحريض الخطيرة التي تستهدف الصحفيين والصحفيات عبر منصات التواصل الاجتماعي
في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلادنا، تتزايد حملات التحريض الخطيرة التي تستهدف الصحفيين والصحفيات عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكان آخرها حملة ممنهجة ضد الصحفي مرتضى أحمد، وتكمن خطورة هذه الحملة في أنها تأتي وسط بيئة مشحونة بالاستقطاب الحاد وتصاعد خطاب الكراهية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لسلامته ويفتح الباب أمام
نقابة الصحفيين السودانيين
سكرتارية الحريات
بيان للرأي العام
في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلادنا، تتزايد حملات التحريض الخطيرة التي تستهدف الصحفيين والصحفيات عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكان آخرها حملة ممنهجة ضد الصحفي مرتضى أحمد، وتكمن خطورة هذه الحملة في أنها تأتي وسط بيئة مشحونة بالاستقطاب الحاد وتصاعد خطاب الكراهية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لسلامته ويفتح الباب أمام أعمال انتقامية قد تعرض حياته للخطر.
إن ما يثير القلق بشكل أكبر هو أن هذه الحملة ليست استثناءً، بل سبقتها موجات تحريض ممنهجة طالت عددًا من الصحفيين والصحفيات، منهم "مها التلب، لينا يعقوب، زمزم خاطر، مزدلفة يوسف، سارة تاج السر، ومعمر إبراهيم"، وامتدت الحملة اليوم لتشمل الصحفيين "أحمد خليل، وحسام الدين حيدر، وضفاف عبد الرحمن، وعبد الرحمن العاجب" في مسعى واضح لإسكات الأصوات الحرة وترهيب العاملين في الحقل الإعلامي.
نحن في سكرتارية الحريات ندين بأشد العبارات هذه الممارسات المشينة، ونعبر عن أسفنا العميق إزاء صدورها عن أفراد يُفترض فيهم احترام أخلاقيات المهنة وقيمها. ونذكّر مجددًا بأن الصحفيين السودانيين أثبتوا شجاعة وتفانيًا استثنائيًا في أداء رسالتهم، رغم المخاطر الجمّة، في وقت غابت فيه عدد من المؤسسات الإعلامية التي يُفترض أن توفر معلومات دقيقة وموضوعية لجماهير الشعب في الداخل والخارج.
وفي هذا السياق، تُثمّن سكرتارية الحريات عاليًا روح التضامن ورسائل الدعم والمناصرة التي أظهرها عدد من الصحفيات والصحفيين دفاعًا عن زملائهم ورفضًا لمحاولات التحريض والترهيب. إن هذا التضامن المهني، الذي يدعو للفخر، يؤكد أن الصحافة الحرة لا يمكن إسكاتها، وأن صوت الحقيقة سيظل حاضرًا رغم التهديدات والمخاطر. وندعو جميع العاملين في المجال الإعلامي إلى التمسك بهذا النهج، لأن قوة الصحافة تكمن في تماسك أفرادها والتزامهم بالدفاع عن قيم المهنة.
إزاء هذا الوضع الخطير، تطالب سكرتارية الحريات جميع المنظمات المدافعة عن حرية الصحافة والتعبير، والمنظمات الحقوقية، وعلى رأسها لجنة حماية الصحفيين، باتخاذ إجراءات عاجلة لضمان أمن وسلامة الصحفيين السودانيين، ووقف حملات التحريض الممنهجة التي تشكل انتهاكًا صارخًا للمواثيق الدولية التي تكفل حماية الصحفيين في أوقات الحروب والنزاعات المسلحة.
كما تحمّل سكرتارية الحريات، السلطات السودانية المسؤولية الكاملة عن أي تهديدات أو انتهاكات قد يتعرض لها الصحفيون والصحفيات نتيجة لهذه الحملات التحريضية.
وقد وثّقت سكرتارية الحريات خلال العام الماضي 110 انتهاكات ضد الصحفيين، فيما بلغ إجمالي الانتهاكات المسجلة منذ اندلاع النزاع في السودان نحو 520 حالة، من بينها 77 حالة تهديد موثقة، استهدفت 32 صحفية.
إن سكرتارية الحريات بنقابة الصحفيين السودانيين، إذ تؤكد التزامها الثابت بالدفاع عن حرية الصحافة وحماية الصحفيين، تشدد على ضرورة وضع حد لهذه الحملات التحريضية التي لا تهدد سلامة الصحفيين فحسب، بل تقوض الحق في الحصول على المعلومات، وتعزز مناخ الإفلات من العقاب. ونحذر من خطورة استمرار هذه الانتهاكات، ونؤكد أننا لن ندّخر جهدًا في استخدام كل الوسائل المشروعة للدفاع عن الصحفيين السودانيين.
سكرتارية الحريات
نقابة الصحفيين السودانيين
23 فبراير 2025
#الصحافة_ليست_جريمة
#لا_تنسوا_السودان