#سواليف

قال المسؤول السابق لفرقة الضفة الغربية في #جيش #الاحتلال، اللواء احتياط، نوعام تيبون، إن الاحتلال الإسرائيلي بحاجة إلى إنشاء هيئة لرعاية #المستوطنين في المستوطنات الشمالية والجنوبية وتقديم الخدمات لهم بعد تحول المستوطنات إلى مستوطنات مهجورة تضررت فيها الحياة الاقتصادية.

وأضاف، أن #حكومة_الاحتلال كل ما تفعله هو تمكين رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو من البقاء في السلطة، مع إهمال كافة المستوطنين المتضررين من الحرب في الشمال والجنوب.

وحول الحرب على قطاع غزة يرى تيبون، أن المشكلة في رفح ليست كتائب #حماس كما يدعي جيش الاحتلال لكن القضية بالنسبة له هي محور فيلادلفيا والسيطرة عليه. متابعا: “الاحتلال يبحث في كيف يمكنه التوصل إلى حل حيث تكون له سيطرة فعلية على المنطقة ولكن أيضا من خلال قطع أنابيب الإمداد التي تسيطر عليها الحركة” بحسب وقوله.

مقالات ذات صلة حملات عشائرية تعم الأردن لدعم غزة 2024/03/26

وقال: نحن لم نعد في حالة #حرب داخل قطاع #غزة؛ بل نحن في حالة من الأمن المستمر، لقد كان هناك خطأ استراتيجي في الحرب لأننا لم تكن لدينا استراتيجية واضحة.

وأضاف أن العالم في بداية الحرب كان يميل لمصالح الاحتلال الإسرائيلي والآن وصل جيش الاحتلال إلى وضع فيه حظر على الأسلحة، لأن الصورة التي بات يراها العالم مصدرها الأطفال الجياع في قطاع غزة.

وذكر تيبون أنه يجب تحقيق العديد من الأهداف الواضحة بالنسبة لجيش الاحتلال، وتشمل إعادة الرهائن، ومنع حماس من السيطرة على قطاع غزة، وإعادة الأمن (الذي فقد) إلى المستوطنات الإسرائيلية.

وقال يوسي أمروسي، المسؤول الكبير السابق في جهاز الشاباك الإسرائيلي، إن جيش الاحتلال غير قادر على إنقاذ الأسرى الإسرائيليين بأمان، وهذا عار كبير.

وأضاف، أن “جيش الاحتلال يواجه حربا متعددة الجبهات، ويجب أن لا ننهزم أمام حماس وأن نتعامل مع حزب الله وكذلك مع الوضع في الضفة خاصة خلال رمضان، ويجب أن لا يكون هناك شعور لدينا بأننا نخسر أو أننا في خطر، ولكننا غير قادرين على الوصول إلى مرحلة من صفر هجمات في الضفة مثلا التي تعتبر قنبلة موقوتة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال المستوطنين حكومة الاحتلال حماس حرب غزة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

مسئول إسرائيلي يكشف أهداف جيش الاحتلال من العدوان على لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مسؤول أمني إسرائيلي إنه يتوقع أن الحرب المحتملة ضد حزب الله لن تستمر طويلًا مثل الحرب الحالية في غزة لأن أهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي أضيق كثيرًا.

وأوضح المسؤول أن إسرائيل تعهدت بتفكيك النظام العسكري والسياسي لحماس في غزة، لكن الهدف في لبنان هو فقط دفع حزب الله بعيدًا عن الحدود مع إسرائيل.

وأضاف المسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بما يتماشى مع إرشادات الإحاطة العسكرية، إن هذا "ليس هدفًا صعبًا مثل غزة" من حيث الأهداف العملياتية، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.

ويقول المسؤول إنه لم يتم اتخاذ أي قرار بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستنفذ عملية برية في جنوب لبنان لكنه يؤكد أن الجيش يتدرب على هذا الاحتمال كل يوم وهو مستعد لتنفيذه.

ويضيف أن إسرائيل لا تزال ترى أن القرار 1701، القرار الذي توسطت فيه الأمم المتحدة والذي أنهى حرب 2006 بين إسرائيل وحزب الله، هو الحل الأفضل للاستقرار الدائم. ولكن القرار يجب أن يتم تنفيذه من خلال قوة دولية قادرة على منع حزب الله من إقامة البنية التحتية بالقرب من الحدود مع إسرائيل.

وأشار إلى أن القصف الجوي الإسرائيلي العقابي هذا الأسبوع، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 600 شخص في لبنان، يمثل قرار إسرائيل بالبدء في تنفيذ القرار بمفردها.

مقالات مشابهة

  • جراح منسية.. الصحة النفسية ليست أولوية للمؤسسات التي تُشغّل الصحفيين في غزة
  • شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة
  • الاحتلال يرتكب مجزرة في مدرسة أم الفحم التي تؤوي نازحين / فيديو
  • شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على قطاع غزة
  • شهداء وجرحى بقصف إسرائيلي وسط وشمال غزة
  • استشهاد 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال ووسط قطاع غزة
  • شهداء وإصابات في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة
  • القسام تستهدف دبابة برفح والاحتلال يرصد نشاطا متزايدا للمقاومة بغزة
  • مسئول إسرائيلي يكشف أهداف جيش الاحتلال من العدوان على لبنان
  • إعلام إسرائيلي: تحقيقات الجيش بشأن 7 أكتوبر "ليست محايدة"