باحث في التاريخ الأندلسي: هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.. وهناك موريسكيون في إسبانيا لكنهم قلة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكد الباحث في التاريخ الأندلسي الدكتور “عبدالمجيد المدرع”، أن هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.
وأضاف خلال حديثه في برنامج”الليوان”، أن هناك موريسكيون مسلمون في إسبانيا ما زالوا متواجدين إلى الآن، لكنهم قلة.
أخبار قد تهمك انخفاض أرباح “الأندلس” 7% في الربع الثالث إلى 18 مليون ريال 6 نوفمبر 2022 - 9:18 صباحًا تنبيه عاجل من «المرور»: لا تسلكوا هذا الطريق بدءاً من الغد 8 يونيو 2022 - 5:13 مساءً
وأوضح أن الأجزاء الجنوبية من الأندلس تفتخر بالتاريخ الإسلامي وبالفاتحين الإسلاميين، ويقولون على سبيل الاعتزاز “أجدادنا المسلمين”، كما يقول المصريون “أجدادنا الفراعنة”.
#أسئلة_شركاء_الليوان..
د.عبدالمجيد المدرع: هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.. وهناك موريسكيون في إسبانيا لكنهم قلة#عبدالمجيد_المدرع_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/yrVdKx1DuI
— الليوان (@almodifershow) March 25, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأندلس
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: التعليم في بلاد المسلمين والعرب كان مضرب المثل
شارك الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم الأحد، في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي السابع للهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، تحت عنوان «ضمان جودة التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي»، والذي يقام في الفترة من 2 إلى 4 نوفمبر 2024م.
المؤتمر الدولي السابع لضمان جودة التعليموفي كلمته، أكد وزير الأوقاف، دعمه لهذا المؤتمرـ الذي احتشد فيه خبراء التعليم في مصر وفي عدد من المنظمات الدولية المعنية بهذا الشأن- ولكل جهود جودة التعليم في مصر، والعمل على إنشاء ميدان واسع للبحث والفكر والنظر والاستفادة من أعلى معايير جودة التعليم في العالم؛ حتى يستطيع تخريج عقول تؤتمن على هذا الوطن، وتخطط لمستقبله، وترسم له مكانته التي تليق به.
أهمية التعليم في أي أمهوأضاف أن التعليم في أي أمة من الأمم هو المعبر عن متطلباتها، وقيمها، وتطلعاتها، وهو الذي يصنع العقول القادرة للتعامل مع تحديات العصر في مختلف الميادين، فلسفيًا، واقتصاديًا، وسياسيًا، وقانونيًا، وفي مختلف الميادين والمجالات.
وبين وزير الأوقاف، أن التعليم في بلاد المسلمين والعرب كان مضرب المثل، مشيرًا إلى قول ابن خلدون مؤرخ الحضارة، ورائد علم الاجتماع «والعلم والتعليم في زماننا إنما هما بالقاهرة من أرض مصر».
وعلّق على قول ابن خلدون، قائلًا: «كان هذا مؤشرًا على ما تتمتع به مصر في ذلك الحين من مؤشرات جودة التعليم، وأنّها مركز العلم والتعليم في العالم في ذلك الحين».
جودة التعليم في بلاد الإسلاموأشار الدكتور أسامة الأزهري، إلى قول الحافظ الذهبي: «كانت مدارس العلم في بلاد الإسلام يضرب بها المثل في ارتفاع العماد وفي طيب المهاد وفي لطف الهواء، وفي عزوبة الماء وفي رفاهية الطلاب، وفي سعة الطعام والشراب».
وعلق «الأزهري» على قول «الذهبي» بقوله: «وهذا يمثل عناصر جودة التعليم في أعلى صورها».
يذكر أن هذا المؤتمر جاء بالتعاون مع مجلس اعتماد التعليم الهندسي والتكنولوجي ABET، واتحاد نيو - انجلاند للكليات والمدارس NEASC، ومبادرة تنسيق معايير جودة التعليم العالي بالدول الإفريقية HAQAA، والشبكة العربية لضمان جودة التعليم العالي ANQAHE، والمنظمة الأوروبية لضمان جودة التعليم العالي ENQA، وبنك المعرفة المصري، وتحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وبمشاركة هيئات ومنظمات الجودة والاعتماد العالمية وخبراء التعليم الدوليين، وهيئات ضمان جودة التعليم بعدد من الدول العربية والإفريقية.