باحث في التاريخ الأندلسي: هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.. وهناك موريسكيون في إسبانيا لكنهم قلة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكد الباحث في التاريخ الأندلسي الدكتور “عبدالمجيد المدرع”، أن هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.
وأضاف خلال حديثه في برنامج”الليوان”، أن هناك موريسكيون مسلمون في إسبانيا ما زالوا متواجدين إلى الآن، لكنهم قلة.
أخبار قد تهمك انخفاض أرباح “الأندلس” 7% في الربع الثالث إلى 18 مليون ريال 6 نوفمبر 2022 - 9:18 صباحًا تنبيه عاجل من «المرور»: لا تسلكوا هذا الطريق بدءاً من الغد 8 يونيو 2022 - 5:13 مساءً
وأوضح أن الأجزاء الجنوبية من الأندلس تفتخر بالتاريخ الإسلامي وبالفاتحين الإسلاميين، ويقولون على سبيل الاعتزاز “أجدادنا المسلمين”، كما يقول المصريون “أجدادنا الفراعنة”.
#أسئلة_شركاء_الليوان..
د.عبدالمجيد المدرع: هناك تناول عاطفي لفترة حكم المسلمين بالأندلس.. وهناك موريسكيون في إسبانيا لكنهم قلة#عبدالمجيد_المدرع_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/yrVdKx1DuI
— الليوان (@almodifershow) March 25, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأندلس
إقرأ أيضاً:
الإمارات : اقتحام الأقصي أمر استفزازي وتحريض تجاه المسلمين
أكدت دولة الإمارات أن إقتحام المسجد الأقصى المبارك تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، يعد أمراً استفزازياً وتحريضياً تجاه المسلمين وعملاً من أعمال التطرف.
وفي بيان لها ، ادانت وزارة الخارجية الاماراتية وبشدة قيام وزير الامن القومي الاسرائلي ايتمار بن غفير، اقتحام باحات المسجد الاقصي.
وجددت وزارة الخارجية، في بيان لها، التأكيد على موقف دولة الإمارات الثابت بضرورة توفير الحماية الكاملة للمسجد الأقصى ووقف الانتهاكات الخطيرة والاستفزازية فيه.
ودعت الوزارة على أهمية احترام دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، في رعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي القائم، وعدم المساس بسلطة صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة والباحات المحيطة.
كما حذرت الوزارة من التداعيات الخطيرة للاقتحامات والانتهاكات المتواصلة للحرم القدسي الشريف في ظل التوتر الذي تعيشه المنطقة، ودعت السلطات الإسرائيلية إلى وقف التصعيد وعدم اتخاذ خطوات تفاقم التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة، مؤكدة رفض دولة الإمارات القاطع لكل الممارسات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية والتي تهدد بالمزيد من التصعيد.
وناشدت الوزارة المجتمع الدولي بتعزيز كافة الجهود الإقليمية والدولية، لإيجاد أفق سياسي جاد يسهم في تحقيق السلام الشامل على أساس حل الدولتين ويحقق آمال وتطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق في بناء دولة مستقلة ذات سيادة، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.