شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تداول 41 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر، أعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة وتم تداول 41000 طن بضائع .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تداول 41 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ « البحر الأحمر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تداول 41 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ « البحر...

أعلن المركز الإعلامي للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة وتم تداول 41000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 636 شاحنة و 668 سيارة

وذكر بيان هيئة موانئ البحر الأحمر، حركة الواردات سجلت 6500 طن بضائع، 340 شاحنة و 644 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 34500 طن بضائع، 296 شاحنة، 24 سيارة.

فيما يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال ثلاث سفن وهي لقاهرة، الحرية وبوسيدون اكسبريس بينما تغادر السفينة FIRST BRIDGE وعلي متنها 28000 طن فوسفات تصدير إلى الهند والعبارة أمل، فيما استقبل الميناء بالأمس العبارتين القاهرة وامل وغادر السفينتين بوسيدون اكسبريس والحرية2.

فيما شهد ميناء نويبع تداول 1600 طن بضائع و 185 شاحنة من خلال رحلات مكوكية وصول وسفر للسفينتين آيلة وسينا. كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة درة جدة وعلي متنها 470 سيارة بوزن 940 طن قادمة من جدة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 3500 راكب بموانيها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تداول 41 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ « البحر الأحمر» وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موانئ البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

عـبدالله عـلي صبري: عملية ” كورال سي” جرس الإنذار يقرع في الجنوب

بهدف تأمين حركة السفن التابعة للكيان أو المتعاملة معه، من المرور عبر خليج العقبة ومضيق تيران وصولا إلى ميناء إيلات/أم الرشراش اعتمد الكيان الصهيوني على العمل العسكري العدواني، وفرض الأمر الواقع على الدول العربية. ولأهمية البحر الأحمر في استراتيجية التوسع الصهيوني، قامت إسرائيل بشن العدوان الثلاثي على مصر بمشاركة فرنسا وإنكلترا، رداً على إعلان عبد الناصر تأميم قناة السويس 1956.

وبرغم انسحاب إسرائيل من سيناء إثر التدخل الأمريكي، وبرغم قبول مصر لقوات أممية فاصلة بين الدولتين، إلا أن الكيان الصهيوني فرض على مصر حرية حركة الملاحة في خليج العقبة ومضيق تيران، من منطلق حق المرور البريء الذي تسمح به القوانين الدولية، برغم أن مضيق تيران كان ولا يزال معبرا إقليميا وليس دوليا.

ولأن مصر كانت تدرك هذه الحقيقة، فإنها انتظرت الظروف المواتية لإغلاق مضيق تيران من جديد في وجه الملاحة الإسرائيلية، إلا أن العدو الصهيوني اعتبر الخطوة المصرية إعلان حرب، فشن عدوانا كبيرا على مصر وسوريا ، وكانت النكسة العربية 5 يونيو 1967.

غير إن إعلان استقلال جنوب اليمن بعد أقل من شهر على النكسة العربية قد جدد الأمل لمصر وللعرب في إمكانية محاصرة الملاحة إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر، لكن من الجنوب هذه المرة. ولم تمض أربع سنوات وتحديدا في 11-6-1971، حتى كانت منطقة باب المندب مسرحا لعملية جريئة نفذها الفدائيون الفلسطينيون، استهدفت ناقلة النفط ” كورال سي “، التي كانت تحمل آلاف الأطنان من البترول باتجاه ميناء إيلات / أم الرشراش.

اتضح لاحقا أن الفدائيين كانوا يتبعون الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وقد توجهوا إلى ميناء المخا بعيد إنجاز مهمتهم، وسلموا أنفسهم للسلطات اليمنية.

كان الحدث كبيرا ومفاجئا بالنسبة للكيان، حتى أنه كان يستعد لعمل انتقامي ضد اليمن، واعتبر القادة العسكريون الصهاينة أن هذه العملية أخطر ضربة تعرضت لها الملاحة التجارية الإسرائيلية منذ حرب 1967، ما يعني أن جرس الإنذار يقرع هذه المرة من جنوب البحر الأحمر لا من شماله.

سارعت إسرائيل لتعزيز علاقاتها مع أثيوبيا، التي كانت تحتل ارتيريا وميناء عصب المقابل للسواحل اليمنية، فيما اتجهت مصر للبحث عن إمكانية الاستفادة من باب المندب وإحكام حصار بحري على الكيان بالتعاون مع اليمن، وهذا ما حدث بالفعل في حرب أكتوبر 1973.

وقد تضاربت المعلومات بشأن مصدر النفط الذي كانت تحمله ” كورال سي ” هل جاء من إيران أم من دولة عربية خليجية؟. وبالطبع فإن إيران في ظل نظام الشاه كانت على علاقة ممتازة بالكيان الصهيوني، وكانت معظم واردات إسرائيل النفطية تأتي من طهران.

المستغرب أن تقريرا للجبهة الشعبية عن عملية ” كورال سي” وأهدافها السياسية، قد جزم أن البترول الذي كانت تحمله ناقلة النفط جاء من إيران والسعودية معاً، في إطار تنسيق مشترك للدولتين مع إسرائيل، حيث نفذت الأخيرة خط أنابيب بين ميناء إيلات في البحر الأحمر وميناء عسقلان على سواحل البحر الأبيض المتوسط، بهدف التصدير إلى أوروبا الغربية.

ولأن الخيانة كانت تجري في عروق آل سعود مجرى الدم، فقد كشف التقرير أن النفط الخام الذي كان يتدفق عبر الخط الإسرائيلي قد وصل إلى مليون برميل يوميا في العام 1971، وأن نصف هذه الكمية كانت تأتي من إيران، والنصف الآخر من السعودية، لكن عبر شركة رومانية هي التي وقعت الاتفاق مع ” أرامكو” نيابة عن إسرائيل..!

 

 

مقالات مشابهة

  • 115 ألف سوري عادوا إلى بلادهم منذ 8 ديسمبر
  • رسمياً.. الصومال يعلن انتهاء أزمة البحر الأحمر مع إثيوبيا
  • تداول 17 ألف طن و 1121 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 17 ألف طن و1121 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 17 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • عـبدالله عـلي صبري: عملية ” كورال سي” جرس الإنذار يقرع في الجنوب
  • البيئة: استمرار برنامج رصد وتتبع أسماك القرش في البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 16 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر