سفينة تُحطم جسرًا كبيرًا في بالتيمور الأمريكية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
اصطدمت سفينة بجسر كبير في مدينة بالتيمور الأمريكية، وهو جسر فرانسيس سكوت كي، ما أدى إلى انهياره، حسبما ذكرت هيئة النقل بولاية ماريلاند والعديد من وسائل الإعلام الأمريكية في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء بتوقيت الولايات المتحدة.
وقال السطات إنها تلقت مكالمة حوالي الساعة 1.30 صباحًا، أبلغت عن اصطدام سفينة كانت متجهة للخارج من بالتيمور بعمود على الجسر، مما تسبب في انهياره، بحسب ما ذكرته صحيفة الجارديان.
أخبار متعلقة أوكرانيا تعلن عدد الصواريخ الروسية التي أسقطتها منذ بدء الحربالصين أمام الأمم المتحدة: قرارات مجلس الأمن مُلزمةوكانت هناك عدة مركبات على الجسر في ذلك الوقت، بما في ذلك واحدة بحجم مقطورة جرار، ما أدى إلى سقوطها في النهر.
وقالت كارترايت: "ينصب تركيزنا الآن على محاولة إنقاذ هؤلاء الأشخاص واستعادتهم".
وأضاف أنه من السابق لأوانه معرفة عدد الأشخاص المتضررين، لكنه وصف الانهيار بأنه "حدث يتطور ويتسبب في سقوط أعداد كبيرة من الضحايا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بالتيمور جسر بالتيمور سفينة تصطدم بجسر
إقرأ أيضاً:
الكرملين: وقف المساعدات الأمريكية لأوكرانيا سيكون أكبر مساهمة في تحقيق السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم الكرملين "الرئاسة الروسية" دميتري بيسكوف، اليوم /الثلاثاء/، إن الولايات المتحدة ستكون قدّمت أكبر مساهمة في تحقيق السلام إذا أوقفت بالفعل دعمها لأوكرانيا، لكن حتى الآن لم تصدر أي تصريحات رسمية تؤكد ذلك، وإنما فقط تقارير إعلامية.
وأضاف بيسكوف- في تصريح نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية- "لقد كانت الولايات المتحدة المزوّد الرئيسي لهذا الصراع حتى الآن. وإذا توقفت عن لعب هذا الدور أو علّقت عمليات التسليم، فسيكون ذلك على الأرجح أكبر مساهمة في إحلال السلام".
وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات المتضاربة حاليًا، مؤكدا ضرورة متابعة تطورات الوضع على الأرض عن كثب.
جاءت هذه التصريحات ردًا على سؤال حول ما إذا كان الكرملين لا يزال يعتقد أن القتال في أوكرانيا يمكن أن ينتهي خلال أسبوع واحد إذا تم إيقاف المساعدات الغربية.
وفي سياق متصل.. أفاد بيسكوف بأن أوروبا قد تزيد من حجم مساعداتها العسكرية لأوكرانيا لتعويض تعليق الدعم الأمريكي، مشيرًا إلى أن بعض الدول الأوروبية أعلنت التزامها بمواصلة تقديم المساعدات الشاملة لكييف.
وقال: "سنرى كيف ستحاول الدول الأوروبية تعويض النقص في الإمدادات، لكن حتى الآن كانت الولايات المتحدة هي المزوّد الرئيسي للمساعدات العسكرية لأوكرانيا".
وكانت التقارير قد أشارت إلى أن قرار تعليق المساعدات الأمريكية جاء بعد اجتماع متوتر بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، وهو ما أثار مخاوف أوروبية بشأن مدى استمرار الدعم الغربي لكييف.