الفلوس بتجيلي بأقل مجهود.. ياسمين صبري تروي قصة نجاحها وتوجه رسالة للشباب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرضت فضائية “العربية” تقريرًا بـ عنوان: “ياسمين صبري تروي قصة نجاحها: بدأت موظفة في مكتبة الإسكندرية ودلوقتي الفلوس بتجيلي بأقل مجهود”.
وقالت الفنانة ياسمين صبري إنها خاضت رحلة طويلة لتصل إلى النجومية في فترة بسيطة بعدما بدأت عملها موظفة بمكتبة الإسكندرية ثم بشركة اتصالات قبل اتجاهها للإعلانات.
متحف الأضواء في مدريد.. مساحة مبتكرة بتجارب غامرة|شاهد أضواء الشفق القطبي تتألق جرّاء ثوران بركان أيسلندا |شاهد البس التاج وانت بس اللي شايفه
وأضافت ياسمين صبري أنها عندما كانت تعمل في الإعلانات كان لديها معايير محددة في اختيار الإعلان الذي ستقوم به، حيث إنها كانت ترفض إعلانات مثلا عن الزيت والصابون.
فيما وجهت رسالة للشباب في بداية حياتهم أن يضعوا لنفسهم قيمة ولا يتنازلوا عنها، معقبة: “البس التاج وانت بس اللي شايفه”، وتعتبر ياسمين نفسها محظوظة بنجاحها الكبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين صبري فضائية العربية الاعلانات مكتبة الاسكندرية یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
الجزائر تستدعي سفير فرنسا وتوجه له تحذيرا شديد اللهجة
أفادت وسائل إعلام جزائرية، اليوم الأحد، بأن سلطات الدولة استدعت السفير الفرنسي لديها ستيفان روماتيه، ووجهت له "تحذير شديد اللهجة" بشأن ما قالت إنها "مخططات عدائية" تقف وراءها المخابرات الفرنسية.
ونقلت وسائل إعلام جزائرية بينها صحيفة "المجاهد"، أبرز يومية حكومية ناطقة بالفرنسية عن مصادر دبلوماسية وصفتها بـ"الموثوقة"، أنه جرى استدعاء السفير الفرنسي إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية بالجزائر العاصمة الأسبوع الماضي.
واعتبرت الصحيفة الحكومية استدعاء السفير روماتيه بمثابة "تحذير شديد اللهجة"، ويأتي في أعقاب الكشف عن "تورط أجهزة الاستخبارات الفرنسية في حملة تجنيد إرهابيين سابقين في الجزائر لأغراض زعزعة الاستقرار".
ومن بين "الإرهابيين" وفق الصحيفة، الجزائري عيساوي محمد أمين البالغ من العمر 35 عاما، الذي بثت مؤخرا قناة الجزائر الدولية التلفزيونية اعترافات له حول "مؤامرة دبّرتها الاستخبارات الفرنسية"، فيما لم تذكر الصحيفة تفاصيل عن أسماء أخرى.
وأفادت صحيفة "المجاهد" بأنه جرى استدعاء السفير الفرنسي إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية بالجزائر العاصمة الأسبوع الماضي (لم تذكر تاريخا محددا)، وكان الغرض إبلاغه "الاستنكار الشديد للسلطات الجزائرية العليا إزاء الاستفزازات العديدة والأعمال العدائية الموجهة للجزائر من طرف فرنسا".
ولفتت إلى أن "التحذير تضمن أشد العبارات"، مؤكدة أن "هذه التصرفات لا يمكن أن تبقى دون عواقب".
وأوردت صحيفة "لوسوار دالجيري" الناطقة بالفرنسية أن الجانب الجزائري "عبّر بكل وضوح أن الأمر يتعلق بممارسات مديرية الأمن الخارجي الفرنسية"، وهي فرع من الاستخبارات.
كما حذرت السلطات الجزائرية سفير باريس من أنها لن تبقى "مكتوفة الأيدي" أمام ما قالت إنها "اعتداءات متواصلة على سيادتها".
وأضافت "تصميما منها على الحفاظ على كرامتها، ستتخذ الجزائر كل الإجراءات اللازمة لمواجهة محاولات التدخل هذه".
من جانبها، قالت صحيفة "الخبر" إنه "نظرا لخطورة الوقائع المثبتة والتي تعززها قرائن لا تحتمل أي تشكيك، فقد تم إبلاغ السفير الفرنسي بأن الجزائر ضاقت ذرعا بازدواجية تعامل السلطات الفرنسية، ولن تبقى مكتوفة الأيدي وعلى باريس أن تتوقع ردودا قوية".
وتشهد العلاقات الفرنسية الجزائرية توترا منذ شهور، وقد استدعت الجزائر سفيرها لدى باريس في 30 يوليو الماضي بعد أن أعلنت فرنسا دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب والجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو)، حيث تعلن الجزائر دعمها لحق الإقليم الصحراوي في تقرير مصيره، بحسب موقع" الجزيرة.نت" الإخباري.
وتأتي هذه الحلقة الجديدة من التوتر في وقت لا يزال فيه الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال موقوفا منذ قرابة شهر في الجزائر بتهمة "المساس بسلامة الوحدة الترابية"، وهو ما استدعى حملة إعلامية فرنسية قادها سياسيون من أقصى اليمين للمطالبة بإطلاق سراحه.
ولم يزر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون فرنسا منذ أن تولى الرئاسة، حيث كانت أول زيارة له إلى باريس مقررة بداية مايو 2023، لكن الزيارة أُرجئت إلى يونيو من العام ذاته، قبل أن تتأجل إلى خريف 2024، لإجرائها في نهاية سبتمبر أو بداية أكتوبر، لكنها لم تتم بسبب خلافات بين البلدين.