الفلوس بتجيلي بأقل مجهود.. ياسمين صبري تروي قصة نجاحها وتوجه رسالة للشباب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرضت فضائية “العربية” تقريرًا بـ عنوان: “ياسمين صبري تروي قصة نجاحها: بدأت موظفة في مكتبة الإسكندرية ودلوقتي الفلوس بتجيلي بأقل مجهود”.
وقالت الفنانة ياسمين صبري إنها خاضت رحلة طويلة لتصل إلى النجومية في فترة بسيطة بعدما بدأت عملها موظفة بمكتبة الإسكندرية ثم بشركة اتصالات قبل اتجاهها للإعلانات.
متحف الأضواء في مدريد.. مساحة مبتكرة بتجارب غامرة|شاهد أضواء الشفق القطبي تتألق جرّاء ثوران بركان أيسلندا |شاهد البس التاج وانت بس اللي شايفه
وأضافت ياسمين صبري أنها عندما كانت تعمل في الإعلانات كان لديها معايير محددة في اختيار الإعلان الذي ستقوم به، حيث إنها كانت ترفض إعلانات مثلا عن الزيت والصابون.
فيما وجهت رسالة للشباب في بداية حياتهم أن يضعوا لنفسهم قيمة ولا يتنازلوا عنها، معقبة: “البس التاج وانت بس اللي شايفه”، وتعتبر ياسمين نفسها محظوظة بنجاحها الكبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين صبري فضائية العربية الاعلانات مكتبة الاسكندرية یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
موظفة سابقة في ديور ولوبوتان تسرق بضائع بقيمة تتجاوز 1.5 مليون يورو
ألقت السلطات الفرنسية القبض على موظفة سابقة في العلامتين التجاريتين الفاخرتين "كريستيان لوبوتان" و"ديور" بتهمة سرقة نحو 1400 قطعة من المنتجات الجلدية وأزواج الأحذية تصل قيمتها إلى أكثر من 1.5 مليون يورو، وإعادة بيعها بشكل غير قانوني في الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة "لو باريزيان"، فقد وُجهت إلى الموظفة الفرنسية -التي تبلغ من العمر 30 عاما- تهم جنائية ووضعت تحت المراقبة القضائية، مع منعها من العمل في قطاع السلع الفاخرة.
???? INFO LE PARISIEN | Une salariée de Louboutin soupçonnée d’avoir volé pour près de 1,5 million d’euros de marchandise
➡️ https://t.co/q9q91AAXdR pic.twitter.com/0v1fMgDl2H
— Le Parisien (@le_Parisien) November 13, 2024
???? Une salariée de la maison Louboutin est soupçonnée d'avoir volé 719 paires de chaussures et 700 modèles de maroquinerie pour un montant total de 1,5 millions d'euros#ApollineMatin pic.twitter.com/1mwbzD7euH
— RMC (@RMCInfo) November 14, 2024
بدأت القصة في خريف عام 2023 عندما لاحظ أحد موظفي "كريستيان لوبوتان" صورا على صفحة فيسبوك متخصصة في بيع منتجات العلامة تضمنت منتجات من مجموعة جديدة لم تُطرح بعد في الأسواق، مما أثار شكوك الشركة بوجود تسريب أو سرقة.
واستعانت الشركة بمحقق خاص اكتشف أن موزعا في الولايات المتحدة يبيع هذه القطع، وكشف أن مصدر البضائع هو موظفة سابقة عملت منسقة في صالة عرض "لوبوتان" بالعاصمة باريس.
ووفقا للتحقيقات، تمكنت الموظفة من سرقة 719 زوجا من الأحذية و700 قطعة جلدية، مستغلة عملها في صالة العرض.
كما أظهرت التحقيقات العثور على بضائع تقدر قيمتها بـ60 ألف يورو من منتجات "لوبوتان" و85 ألف يورو من منتجات "ديور"، مما وسّع دائرة التحقيقات لتشمل العلامتين التجاريتين.
كما كشفت مراجعة الحسابات المصرفية للمتهمة عن تدفقات مالية تصل إلى 400 ألف يورو، وهو مبلغ يفوق بكثير دخلها الرسمي، مما عزز الشكوك بشأن نشاطاتها غير القانونية.
ورغم قوة الأدلة المادية فإن المتهمة نفت جميع التهم المنسوبة إليها، مدعية أن البضائع حصلت عليها من خلال مبيعات خاصة، وأن موظفين آخرين كانوا قادرين على الوصول إلى المخزون دون رقابة.
ومع ذلك، قررت النيابة العامة إحالتها إلى المحاكمة، وطلبت سجنها احتياطيا، لكن المحكمة قضت بوضعها تحت المراقبة القضائية.
وتُعد هذه الحادثة واحدة من أكبر قضايا السرقة التي تعرضت لها ماركات الأزياء العالمية مؤخرا، مما دفعها إلى تعزيز إجراءات الأمان داخل صالات العرض ومخازنها.