العائلة الأكثر إنهاكًا للعراقي وصحته آخر ما يفكر به.. مرتبة العراق عالميًا بـالإجهاد
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
حل العراق ضمن النصف الثاني بقائمة البلدان الأقل اجهادًا وتوترًا نتيجة لضغوط الحياة، فيما جاء التفكير بالعائلة الأكثر اجهادا للفرد، اما التفكير بالصحة والسلامة الشخصية فالاقل اجهادا وتفكيرا للفرد العراقي. وتتصدر لوكسمبورغ القائمة العالمية، بدرجة بلغت 97.79، حيث تساهم بيئة لوكسمبورغ الهادئة في جعلها خالية من التوتر، بحسب مجلة سي وورلد.
وجاء العراق في المرتبة 134 من اصل 212 دولة عالميًا، في قائمة الدول الأقل توترًا واجهادًا، بمجموع نقاط بلغت 66.4 نقطة، اما عربيًا فجاء العراق بالمرتبة 13، فيما تصدرت قطر الدول العربية وجاءت بالمرتبة 6 عالميًا كأقل دولة اجهادًا.
وعلى صعيد العراق، جاء الاجهاد المتعلق بالأسرة هو الأعلى، يليه الاجهاد المتعلق بالعمل، ثم الاجهاد المتعلق بالمال، وأخيرا الاجهاد المتعلق بالصحة والسلامة الشخصية.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
استمرار مناورات “رماح النصر 2025” بمشاركة 15 دولة
الظهران : البلاد
تتواصل فعاليات تمرين “رماح النصر 2025” في مركز الحرب الجوي، بمشاركة أفرع القوات المسلحة، ووزارة الحرس الوطني، ورئاسة أمن الدولة، إلى جانب قوات من 15 دولة شقيقة وصديقة، في إطار تعزيز التكامل والتنسيق المشترك بين القوات المشاركة.
وأكد قائد التمرين، اللواء الطيار الركن محمد بن علي العمري، أن المناورات تمضي وفق المخطط له، متضمنةً محاضرات ودراسات أكاديمية متخصصة، وتنفيذ مهام قتالية متنوعة تستهدف الأطقم الجوية والفنية والمساندة؛ بهدف رفع مستوى الجاهزية والقدرة القتالية.
وأشار اللواء العمري إلى أن “رماح النصر 2025” يهدف إلى تعزيز الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، وتطوير مهارات التخطيط والتنفيذ، وتوحيد مفاهيم العمل المشترك، بالإضافة إلى تنفيذ وتقييم التكتيكات العسكرية لمواجهة التهديدات الحالية والناشئة، في بيئة تدريبية تحاكي الواقع.
وأضاف أن التمرين يواصل تحقيق أهدافه من خلال تنفيذ ما يقارب عشرة أيام من الطيران الفعلي، للإسهام في تطوير العمليات التكتيكية المشتركة والمختلطة، وتعزيز التعاون العسكري بين الدول المشاركة، بما يرسّخ مفاهيم العمليات الجوية متعددة الأبعاد في بيئة حرب إلكترونية متقدمة.
ويأتي هذا التمرين في سياق تعزيز الشراكات العسكرية، وتبادل الخبرات بين الدول المشاركة، بما يسهم في رفع الكفاءة القتالية، وتحقيق أعلى درجات التنسيق والتكامل العملياتي على مختلف المستويات.