مصرف زراعي الحفة باللاذقية: توزيع أكثر من 624 طناً من السماد منذ بداية العام
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
اللاذقية-سانا
وزع المصرف الزراعي بمنطقة الحفة باللاذقية أكثر من 624 طناً من السماد بنوعيه الآزوت والسوبر فوسفات، وذلك منذ بداية العام وحتى تاريخه.
وأوضحت مديرة المصرف عبير طرشي لمراسل سانا أن إجمالي ما تم توزيعه من مادة سماد الآزوت يبلغ 577.75 طناً والسوبر فوسفات يبلغ 46.3 طناً، استفاد منها حوالي 75 جمعية كقطاع تعاوني و 850 مزارعاً بشكل إفرادي، فيما بلغ إجمالي حجم القروض الممنوحة للمزارعين نحو 742 مليون ليرة سورية تتنوع ما بين قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل.
وأشارت طرشي إلى أن القروض الإفرادية التي تم منحها بينها قروض لشراء عزاقات وجرارات وملحقات جرارات وإنشاء خزان مياه، لافتة إلى أن هناك دراسة لتعديل المبالغ التي سيتم منحها، بهدف زيادة حجمها بما يتناسب مع الواقع وارتفاع الأسعار.
وفيما يتعلق بالإيداعات للعام الحالي أوضحت مديرة المصرف أنها تجاوزت 2 مليار و 609 ملايين ليرة، فيما تجاوز حجم السحوبات ملياراً و 875 مليون ليرة.
فراس زرده
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
السعودية.. كم يبلغ سِن الأمير النائم الوليد بن خالد بن طلال بعد قضاء 21 عاما منها في غيبوبة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تصدّر الأمير الوليد بن خالد بن طلال الذي يُعرف باسم "الأمير النائم" أبرز المواضيع التي يتم البحث عنها على محرك البحث "غوغل" صباح الجمعة في المملكة العربية السعودية وسط تفاعل مستمر بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكمل الأمير النائم الـ36 عاما من عمره في الـ18 من أبريل/ نيسان 2025، وكانت عمته الأميرة ريما قد نشرت صورا لابن أخيها في طفولته قبل تعرضه للحادث الأمر الذي أثار بدوره تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية.
ويذكر أن والد الأمير وليد، الأمير خالد بن طلال تحدّث في السابق عن سر إصراره على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور أكثر من عقدين من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلاً: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره.. مضيفاً: من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه."
وتعرض الأمير الوليد بن خالد لحادث مروري العام 2005 ودخل في غيبوبة منذ حينها، وتعددت التشخيصات في وصف حالته وإعلان والده مطلع العام 2017 وصول وفد طبي مكون من 4 أطباء، ثلاثة منهم من أمريكا آخر من إسبانيا، للنظر في إجراء عملية جراحية "لوقف النزيف من الرأس"، وفقا لما أعلنه الأمير خالد حينها، إلا أنه لا زال في غيبوبة إلى اليوم.