استمرار المظاهرات في محيط السفارة الاسرائيلية بالأردن تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
وطالب المتظاهرون بقطع العلاقات مع إسرائيل ودعم المقاومة الفلسطينية وإيصال المساعدات الغذائية والطبية إلى القطاع المحاصر.
26/3/2024مقاطع حول هذه القصةاستشهاد 15 فلسطينيا بغارة إسرائيلية على منزل يؤوي نازحين في رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 03 seconds 02:03مجلس الأمن يتبنى قرارا يطالب بوقف فوري لإطلاق النار بغزة في رمضانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 30 seconds 03:30كم مرة استخدمت أميركا الفيتو ضد وقف إطلاق النار في غزة؟play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 58 seconds 00:58شهداء وجرحى في استهداف منزل بمنطقة الزوايدة وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22المقاتلات الإسرائيلية تسوي منزلا بالأرض في دير البلح وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41مشاهد قتل مسيّرة إسرائيلية مدنيين بغزة تثير غضب مشرعين أميركيينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 53 seconds 02:53دمار وشهداء بقصف إسرائيلي على منزلين شرقي مدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 30 seconds 02:30من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توسع عملياتها العسكرية في لبنان مع استمرار المساعي لوقف إطلاق النار
أفادت مصادر مطلعة لقناتي العربية والحدث بأن القيادة الإسرائيلية قررت الانتقال إلى المرحلة الثانية من عمليتها البرية في جنوب لبنان، ما يتضمن توسيع نطاق الهجمات لتشمل قرى إضافية في المنطقة،
وقد جاء القرار الإسرائيلي، مع تواصل المحاولات الدبلوماسية لإرساء وقف إطلاق النار في لبنان، وأيضا في إطار زيادة الضغط السياسي وتحقيق المزيد من السيطرة العسكرية على الأرض.
تصاعد الهجمات والغارات الجويةشهد اليوم الأربعاء تصعيدًا ملحوظًا، إذ استهدفت المدفعية الإسرائيلية بلدة يحمر الشقيف في الجنوب اللبناني بقذائف فوسفورية من عيار 155 ملم، ما أدى إلى اشتعال النيران في عدد من المنازل واحتراقها بالكامل.
كما شنّت الطائرات الإسرائيلية غارات على عدة مناطق، أبرزها بلدات كفررمان، وصديقين، ويحمر الشقيف، حيث تضررت العديد من الممتلكات وسجلت إصابات بين المدنيين.
ولم تقتصر الهجمات على المناطق القريبة من الحدود، إذ خرق الطيران الحربي الإسرائيلي جدار الصوت فوق منطقة الشوف في جبل لبنان وبعض المناطق الشمالية، ليزيد من حالة التوتر ويثير القلق بين السكان.
وفيما أكدت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية استمرار الهجمات، أشارت التقارير إلى أن طائرات مسيرة إسرائيلية استهدفت دراجات نارية وأهدافًا أخرى، ما تسبب بوقوع إصابات في كل من يحمر الشقيف والشعيتية.
توسع العمليات البريةوأفادت المصادر بأن القوات الإسرائيلية وسّعت عملياتها البرية، التي انطلقت مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لتشمل مناطق جديدة في جنوب لبنان.
وقد بدأت هذه العملية وسط تصعيد إسرائيلي متواصل منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، حيث شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات مكثفة شملت مناطق واسعة في جنوب لبنان والبقاع وامتدت إلى العاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية، وصولًا إلى جبل لبنان وبعض المناطق الشمالية.
جهود دبلوماسية مستمرةيأتي هذا التصعيد العسكري على الرغم من الجهود الدبلوماسية المستمرة التي تسعى للوصول إلى هدنة دائمة، حيث تتحرك أطراف دولية وإقليمية لخفض التصعيد ووقف العنف، وسط دعوات متزايدة لوقف الهجمات وحماية المدنيين.
ومع ذلك، يواصل الجيش الإسرائيلي تحركاته التصعيدية في الجنوب اللبناني، مشددًا على تنفيذ أهدافه العسكرية قبل الدخول في أي اتفاقات تهدئة محتملة.
تداعيات التصعيد على الساحة اللبنانيةوفي ظل استمرار هذا الوضع المتأزم، تتزايد المخاوف من تدهور الأوضاع الإنسانية في جنوب لبنان بشكل خاص، إذ يعاني السكان المدنيون من التهجير المتزايد وتدمير البنية التحتية.
ويدعو المجتمع الدولي إلى ضبط النفس وتجنب استهداف المدنيين، خاصة مع ازدياد الضغط على المستشفيات وفرق الإغاثة في مواجهة الأعداد المتزايدة من المصابين والنازحين.
ختامًا، ورغم الجهود الدبلوماسية المكثفة، يبدو أن التوتر العسكري بين إسرائيل ولبنان يسير نحو المزيد من التصعيد، حيث يصر الطرفان على مواقفهما، مما يجعل آفاق الوصول إلى حل سلمي ومستدام غير واضحة حتى الآن.