أمير عزمي: أحب المدرسة الإيطالية في أسلوب اللعب.. وكونتي مدربي الأفضل
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تحدث أمير عزمي مجاهد، مدرب الزمالك السابق عن طريقة اللعب التي يفضلها مع الأندية، مشيرًا إلى أن معظم لاعبي الدوري المصري لا يعرفون واجباتهم الدفاعية والهجومية.
وقال أمير عزمي في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو، المذاع عبر فضائية "المحور":"لا بد من وجود تنوع في طريقة اللعب بالنسبة للمدرب في حال الفوز أو الخسارة، وأحب المدرسة الإيطالية وكونتي هو مثلي الأعلى".
وتابع: "هناك مشكلة في مصر وهي أن معظم الأطراف في مصر لا يعرفون وجباتهم الدفاعية والهجومية وطريقة اللعب".
وأكمل: "عملت بطريقة 3 – 5 – 2، وكنا أقل الأندية استقبالا للأهداف، والأقل خسائر، ولكن لم يحالفنا التوفيق في بعض الأوقات".
وأتم: "اعتذرت لمجلس إدارة السكة الحديد عن الاستمرار في القيادة الفنية في الفترة القادمة، وفضلت الراحة تمهيدًا للمرحلة القادمة".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بفستان أبيض.. إطلالة جذابة لـ كارولين عزمي تخطف الأنظار
شاركت الفنانة كارولين عزمي، متابعيها بصور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وأطلت كارولين عزمي، بإطلالة جذابة مرتديه فستان باللون الابيض بتصميم بسيط وناعم ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
وكانت قد استعادت الفنانة كارولين عزمي ذكريات أول قصة حب في حياتها التي وصفتها بالمؤلمة، وذلك بعد أن قرر حبيبها تركها فجأة دون أي سبب، ليتسبب هذا الفراق في مرورها بأزمة نفسية رهيبة.
وروت كارولين عزمي هذه الواقعة أثناء استضافتها في برنامج "MIRROR"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج قائلة: "عشت قصة حب كبيرة مع أحد الأشخاص، ولكن لم يحدث توافق بيننا رغم أن علاقتنا استمرت لسنوات، وحينما قرر إنهاء العلاقة شعرت بكسرة قلبي، وأتذكر أنني سألت ربنا: "ليه يا رب حطيت حبه في قلبي؟".
وأضافت: تولد بداخلي شعور بعدم الرضا وكنت أكره نفسي ولا أريد أن أقابل أحد، وكنت بنام لمدة ٢١ ساعة كل يوم للهروب من الواقع، كما أن وزني زاد بشكل ملحوظ، وعلاقتي بأهلي توترت إلى حد كبير، حيث كنت تائهة بشكل لم أتخيل نفسي فيه.
وفجرت كارولين مفاجأة بإعلانها عن رغبة هذا الشخص في العودة إليها بعد فترة من انتهاء علاقتهما، متابعة: نزلت قابلته ولكني فوجئت بأنه لم يعد الشخص الذي أحببته، حيث سرد أسبابا واهية دعته إلى إنهاء علاقتنا، ولكنها لم تقتنع ولم تشغل ذهنها بالتفكير فيما قاله، لأنها شعرت بعد مغادرتها للمكان بأن حبه في قلبها قد انتهى تماما دون رجعة".