أسعار العملات في العراق تشهد استقرارًا نسبيًا
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مارس 26, 2024آخر تحديث: مارس 26, 2024
المستقلة /- شهدت أسواق العملات في بغداد وأربيل استقرارًا نسبيًا في أسعار صرف الدولار الأمريكي صباح اليوم الثلاثاء.
الأسعار:
بورصة الكفاح والحارثية: 147400 دينار مقابل 100 دولار.محال الصيرفة في بغداد:سعر البيع: 148500 دينار.سعر الشراء: 146500 دينار.محال الصيرفة في أربيل:سعر البيع: 147300 دينار.سعر الشراء: 147200 دينار.
التحليل:
يُعزى استقرار أسعار الدولار إلى عدة عوامل، منها:
التدخلات الحكومية: يُعتقد أن البنك المركزي العراقي يُنفذ عمليات بيع وشراء للدولار في السوق لِحماية الدينار العراقي.انخفاض الطلب على الدولار: قد يكون انخفاض الطلب على الدولار بسبب قلة الاستيرادات أو زيادة الصادرات.استقرار أسعار النفط: قد يكون استقرار أسعار النفط أحد العوامل التي ساعدت على استقرار أسعار الدولار.الآثار:
الاستقرار الاقتصادي: يُساعد استقرار أسعار الدولار على الاستقرار الاقتصادي بشكل عام.التضخم: قد يُساهم استقرار أسعار الدولار في الحد من التضخم.القدرة الشرائية: قد يُساعد استقرار أسعار الدولار على تحسين القدرة الشرائية للمواطنين.التوقعات:
من الصعب التنبؤ بِمسار أسعار الدولار في المستقبل، حيث تعتمد على العديد من العوامل، منها:
السياسة النقدية: قد تُؤثر السياسة النقدية التي يتبعها البنك المركزي العراقي على أسعار الدولار.الوضع السياسي: قد يُؤثر الوضع السياسي في العراق على أسعار الدولار.الوضع الاقتصادي العالمي: قد يُؤثر الوضع الاقتصادي العالمي على أسعار الدولار.يُعد استقرار أسعار الدولار خبرًا إيجابيًا للاقتصاد العراقي، ويُمكن أن يُساهم في تحسين الوضع الاقتصادي بشكل عام.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: استقرار أسعار الدولار استقرار ا الدولار ا
إقرأ أيضاً:
خالد البلشي: الوضع الاقتصادي للصحفيين على رأس الأولويات
أكد الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، أن اهتماماته تنطلق من إيمانه العميق بحرية المهنة وقدرتها على التعبير، واستكمال الجهد؛ لجعل نقابة الصحفيين بيتًا حقيقيًا لكل الصحفيين، موضحًا أن الوضع الاقتصادي للصحفيين يأتي على رأس الأولويات.
وقال «البلشي»، خلال لقاء خاص لقناة «إكسترا نيوز»، إننا نريد مهنة حرة، وأوضاعًا اقتصادية كريمة لكل العاملين بها، مضيفًا: «هذه الرسالة أحملها باسم جميع الصحفيين».
وأوضح أن الجمعية العمومية تطالب بخدمات تُقدم بكرامة ودون مساومة، إلى جانب رغبتها في مهنة حرة قادرة على التعبير عن الناس والدفاع عنهم.
وأضاف أن من حق الجمعية العمومية أن تخطو خطوات جادة نحو تحقيق أجر عادل، لكن الأهم أن تبقى المهنة حرة وقادرة على التعبير؛ باعتبار أن الكرامة الاقتصادية جزء لا يتجزأ من حرية الصحافة.
وأشار إلى أن هناك مطالب واضحة من الجمعية العمومية، على رأسها زيادة بدل الصحفيين؛ باعتباره حقًا مشروعًا للجميع، إلى جانب توفير خدمات تصون كرامة الصحفي دون أن أي مساومة.