الصايغ يقدم واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في موسكو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
قدم معالي أحمد بن على الصايغ وزير دولة، واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في قاعة مدينة كروكوس بالقرب من العاصمة الروسية موسكو، وذلك خلال الزيارة التي قام بها إلى مقر السفارة الروسية في أبوظبي، حيث فتحت السفارة دفتر التعازي في ضحايا الهجوم الإرهابي، وكان في الاستقبال سعادة تيمور زابيروف سفير روسيا الاتحادية لدى الدولة.
وأعرب معالي الصايغ عن صادق العزاء والمواساة للشعب الروسي الصديق في هذا المصاب الجلل.
كما قدم أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدون لدى الدولة واجب العزاء.
وكان قد أعلن يوم الأحد الموافق 24 مارس الجاري يوم حداد وطني في عموم روسيا على ضحايا الهجوم الإرهابي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ضحایا الهجوم الإرهابی
إقرأ أيضاً:
هل تجوز قراءة القرآن في سرادقات العزاء بأجر؟ .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قراءة القرآن في المآتم وسرادقات العزاء؟ وما حكم أخذِ الأجرة على هذا العمل؟ حيث إن هناك بعض الناس يزعم أن ذلك “بدعة”.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن قراءة القُرَّاءِ لكتاب الله تعالى في المناسبات والمآتم وسرادقات العزاء وأخذهم على ذلك أجرًا، مِن الأمور المشروعة التي جَرَت عليها عادَةُ المسلمين مِن غيرِ نَكِير، وعلى ذلك جرى عمل أهل مصر؛ حتى صارت قراءة القرآن في مُدُنها وقُرَاها وأحيائها مَعلَمًا مِن معالم حضارتها.
وأشارت إلى أن مُدَّعِي أن ذلك بدعةٌ مُضَيقٌ لِمَا وسَّعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم على الناس مِن إقامة الذكر والاجتماع على قراءة القرآن وجبر الخواطر ومواساة بعضهم بعضًا.
وتابعت دار الإفتاء: وإننا إذ نفتي بجواز ذلك نوصي ألَّا يكون الغرض من ذلك هو المباهاة والتفاخر، بل إقامة سُنَّة العزاء، وحصول أجر قراءة القرآن وثوابه للميت، كما نوصي الحاضرين أن يَستَمِعوا ويُنْصِتُوا لتلاوة القرآن الكريم في خشوعٍ وتأدب يليقان بكتاب الله تعالى، وهذا كله مع مراعاة الاشتراطات المطلوبة من الجهات المختصة بالتصريح والإذن في هذا الشأن.