مباشر. التغطية مستمرة| ترحيب فلسطيني بوقف إطلاق النار في غزة وتحذير أمريكي من اجتياح إسرائيلي لرفح
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تستمر المعارك في أنحاء غزة حيث تجاوز عدد القتلى الفلسطينيين ضحايا القصف الإسرائيلي 32 ألفا وبلغ عدد الجرحى أكثر من 74 ألفا وفق وزارة الصحة في قطاع غزة، منذ بدء عملية طوفان الأقصى. ويعاني الأهالي في القطاع من نقص في الإمدادات الإنسانية والمجاعة أضحت وشيكة خاصة في شمال القطاع.
ردا على قرار مجلس الأمن الدولي بوقف إطلاق النار بين القوات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية، قالت حركة حماس في بيان أعلنته أمس الإثنين، إنها تتمسك بمطلب الوقف الشامل لإطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من القطاع وعودة النازحين وتبادل الأسرى.
اليوم السابق
وفي ما يلي آخر التطورات:
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية معظمهم من الأطفال والنساء.. 21 قتيلا وعشرات الجرحى جراء غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في دير البلح الفلسطينيون يفطرون في مخيم المواصي على وقع دوي الانفجارات فلسطينيون يروون تفاصيل الرعب الذي عاشوه بسبب العملية الإسرائيلية في محيط مستشفى الشفاء إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس فلسطين بنيامين نتنياهو إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة ضحايا روسيا قصف إسبانيا بنيامين نتنياهو مجلس الأمن الدولي البرازيل الاتحاد الأوروبي السياسة الأوروبية إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة ضحايا روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: أوقفنا إدخال المساعدات إلى غزة وحماس لم تلتزم بوقف إطلاق النار
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مبررًا ذلك بعدم التزام حركة حماس بشروط اتفاق وقف إطلاق النار. وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستتخذ خطوات إضافية ضد حماس إذا لم تُفرج عن الرهائن المحتجزين لديها.
وأشار نتنياهو إلى أن خطة المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، تتضمن إطلاق سراح نصف الرهائن المحتجزين لدى حماس بشكل فوري، مؤكدًا دعم إسرائيل الكامل لهذه الخطة. وأضاف أن حماس رفضت هذه الخطة وقدمت بديلًا غير مقبول.
وفي هذا السياق، صرّح نتنياهو قائلًا: "لا مزيد من الغذاء المجاني"، متهمًا حماس بالسيطرة على المساعدات التي تدخل إلى القطاع وتحويلها إلى دخل، بينما تسيء معاملة المدنيين.
وأكد أن إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق نار دون الإفراج عن الرهائن.
من جانبها، ندّدت حماس بقرار إسرائيل تعليق دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ووصفت الخطوة بأنها "ابتزاز رخيص" و"جريمة حرب". وأكدت الحركة التزامها بالاتفاقات السابقة، داعية الوسطاء المصريين والقطريين إلى التدخل.
يُذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار تضمنت إطلاق سراح رهائن وتقديم مساعدات إنسانية، فيما كانت المرحلة الثانية تستوجب انسحابًا إسرائيليًا كاملًا من قطاع غزة. ومع ذلك، لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية، مما أدى إلى تعليق المساعدات وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
وفي ظل هذه التطورات، دعت الأمم المتحدة إلى الاستئناف الفوري للمساعدات الإنسانية، مؤكدة أن تعليقها يزيد من معاناة المدنيين في غزة.
تستمر الجهود الدبلوماسية لمحاولة التوصل إلى حل يضمن الإفراج عن الرهائن واستمرار تقديم المساعدات الإنسانية، فيما يبقى الوضع مرشحًا لمزيد من التصعيد إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف.