"نحن السلطات الشرعية".. الرئيس المحتجز وحكومته يرفضان الانقلاب بالنيجر
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن نحن السلطات الشرعية الرئيس المحتجز وحكومته يرفضان الانقلاب بالنيجر، رفض رئيس النيجر، محمد بازوم، الذي يحتجزه عسكريون انقلابيون في نيامي، ووزير خارجيته حسومي مسعودو الخميس، الانقلاب الذي شهدته النيجر، وأكدا في .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "نحن السلطات الشرعية".
رفض رئيس النيجر، محمد بازوم، الذي يحتجزه عسكريون انقلابيون في نيامي، ووزير خارجيته حسومي مسعودو الخميس، الانقلاب الذي شهدته النيجر، وأكدا في رسالتين منفصلتين أنهما لا يزالان يمثلان السلطات الشرعية في البلاد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "نحن السلطات الشرعية".. الرئيس المحتجز وحكومته يرفضان الانقلاب بالنيجر وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البرازيل تتهم بولسونارو بالمشاركة في مخطط انقلاب 2022
افاد تقرير بأن الشرطة الاتحادية البرازيلية قدمت أدلة للمحكمة العليا، على أن الرئيس السابق غايير بولسونارو كان ضالعاً بشكل مباشر في التخطيط لانقلاب لإلغاء نتيجة الانتخابات، التي خسرها في عام 2022.
ويكشف التقرير النهائي للشرطة الذي صدر، أمس الثلاثاء، وهو نتيجة تحقيق استمر قرابة عامين، عن أدلة جُمعت من خلال أوامر تفتيش وعمليات تنصت وسجلات مالية وشهادات بموجب اتفاقات لتخفيف العقوبة وتشير إلى مؤامرة إجرامية بينما كان بولسونارو رئيساَ.
وأوضح التقرير، أن "بولسونارو خطط وأدار ونفذ بفاعلية، بالتنسيق مع مسؤولين آخرين منذ 2019 على الأقل، أفعالاً محددة تهدف إلى إلغاء سيادة القانون الديمقراطي، بينما كان لا يزال رئيساً".
واستناداً لحوار مسجل بين المتآمرين واجتماعات في مقر الرئاسة، وجدت الشرطة أيضاً أن بولسونارو كان على "دراية تامة" بخطة لاغتيال لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الرئيس البرازيلي المنتخب آنذاك، ونائبه بينما خاضاً معاً الحملة الانتخابية.
واستدل التقرير بـ8 أدلة رئيسية تدعم الاتهام الرسمي ضد بولسونارو بالمشاركة في محاولة الانقلاب، أحدها اجتماع دعا إليه في ديسمبر (كانون الأول) 2022 مع كبار قادة القوات المسلحة ليقترح عليهم انقلاباً عسكرياً، ويطلب منهم الانضمام إليه في تلك المؤامرة.
ورفض قادة الجيش والقوات الجوية الانقلاب وفقاً لما ذكرته الشرطة، فيما قال محققون إن قائداً أصبح متقاعداً الآن بالقوات البحرية، هو الأميرال ألمير غارنييه سانتوس، أبدى تأييده.
وغارنييه سانتوس واحد من 37 شخصًا، معظمهم متقاعدون وبعضهم لا يزالون ضباطاً بالجيش، وبينهم بولسونارو اتهمتهم الشرطة رسمياً الأسبوع الماضي بالاضطلاع بدور في محاولة الانقلاب. وسيقرر المدعي العام للبلاد، باولو جونيت، ما إذا كان سيوجه اتهامات لبولسونارو والباقين المتهمين بالتآمر معه.
وينفي بولسونارو، الذي يواجه اتهامات منها محاولة انقلاب، وإلغاء سيادة القانون باستخدام العنف، ارتكاب أي جريمة.
ولم يعترف بولسونارو قط بهزيمته أمام لولا، الذي أدى اليمين رئيساً للبلاد في الأول من يناير (كانون الثاني) 2023.