لبنان ٢٤:
2025-02-02@03:20:39 GMT

جولة ميدانية على الملاحم في سوق بعلبك التجاري

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

جولة ميدانية على الملاحم في سوق بعلبك التجاري

شهدت مدينة بعلبك جولة ميدانية على ملاحم سوق بعلبك التجاري للتأكد من إجراءات سلامة الغذاء، شارك فيها رئيس قسم الصحة في محافظة بعلبك الهرمل الدكتور علي هزيمة، نقيب القصابين في البقاع علي صبحي عواضة، والمراقب الصحي في بلدية بعلبك محمد اللقيس.   وأشاد عواضة خلال الجولة بـ"التزام القصابين معايير النظافة الداخلية في الملاحم، وحرصهم على حفظ اللحوم في البرادات المخصصة، واستخدام آلات الفرم والدفوف والسكاكين بما يطابق المواصفات الصحية في عملية تقطيع اللحوم".

وقال: "إننا نقدم الأنظف والأطهر ورقابتنا على أنفسنا بضمانة ديننا وقيمنا وأخلاقنا، والذي يخل هو دخيل ومنبوذ". ونوه بقصابي بعلبك والجوار لناحية "حفاظهم على نوعية اللحوم المقدمة للزبائن والتي تشتهر بها المنطقة، وعدم استخدام اللحوم المثلجة، ما خلا حالة واحدة حدثت منذ فترة، وتم إلزام الملحمة بالإعلان عن اللحم المثلج لديها لتمييزه عن اللحم الطازج". بدوره أشاد هزيمة بتعاون القصابين مؤكداً على "وجوب وجود ختم المسلخ بشكل واضح على الذبائح، مع إلزامية التصريح في حال كانت الملحمة تبيع لحوماً مبردة أو مثلجة، بشكل واضح للزبائن، وعدم دمج اللحوم المبردة أو المثلجة مع اللحوم الطازجة، ووجوب الحصول على بطاقات صحية لكل العاملين في الملاحم، ومراعاة شروط سلامة الغذاء".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تندّد بتقارير عن إعدامات ميدانية نفّذها الجيش السوداني بحقّ مدنيين شمالي الخرطوم  

 

 

الخرطوم - أبدى المفوض الأعلى لحقوق الإنسان في الأمم المتّحدة فوركر تورك الجمعة 31يناير2025، "قلقه البالغ" إزاء تقارير أفادت بحصول عمليات إعدام ميدانية بحقّ مدنيين في شمال الخرطوم ارتكبها عناصر من الجيش السوداني وميليشيات متحالفة معه.

وقال تورك في بيان إنّ "القتل العمد للمدنيين أو الأشخاص الذين لم يشتركوا في أعمال عدائية، أو توقفوا عن المشاركة فيها، يُعدّ جريمة حرب".

ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب ولا سيما استهداف مدنيين، وشنّ قصف عشوائي على منازل وأسواق ومستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها.

وأدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة.

وبعد مراوحة استمّرت أشهرا في الخرطوم، كسر الجيش في الأسبوع الماضي حصارا كانت قوات الدعم السريع تفرضه على مقر قيادته العام في العاصمة السودانية.

في اليوم نفسه، أعلن الجيش استعادة مقر سلاح الإشارة وطرد قوات الدعم السريع من مصفاة الجيلي النفطية في شمال الخرطوم.

وجاء في بيان صادر عن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أورده الموقع الإلكتروني للمنظمة أن معلومات تم التحقق منها من قبل المكتب أفادت بمقتل ما لا يقلّ عن 18 شخصا، بينهم امرأة، في سبع حوادث منفصلة "نُسِبت إلى مقاتلين وميليشيا تابعة للقوات المسلحة السودانية منذ استعادة القوات المسلحة السيطرة على المنطقة في 25 كانون الثاني/يناير".

وأشار البيان إلى أنّ "العديد من ضحايا هذه الحوادث – التي وقعت في محيط مصفاة الجيلي – ينحدرون من دارفور أو كردفان في السودان".

إلى ذلك، لفت البيان إلى ورود "مزيد من الادعاءات المثيرة للقلق من الخرطوم بحري"، يواصل مكتب حقوق الإنسان التحقق منها.

وأشار البيان إلى مقطع فيديو تم تداوله الخميس يُظهر رجالا يرتدون زي القوات المسلحة السودانية وأفرادا ينتمون الى لواء البراء بن مالك في الخرطوم بحري وهم يقرأون قائمة طويلة بأسماء أشخاص يُزعم أنهم متعاونون مع قوات الدعم السريع، ويردّدون كلمة "زايل" وتعني "قتيل" بعد كل اسم.

واعتبر تورك أنّ "هذه التقارير عن عمليات إعدام بدون محاكمة، في أعقاب حوادث مماثلة وقعت في وقت سابق من هذا الشهر في ولاية الجزيرة، مقلقة للغاية"، مشدّدا على وجوب "ألا تصبح عمليات القتل هذه أمرا طبيعيا".

ودعا تورك مجدّدا "جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين والوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان"، مشددا على ضرورة إجراء "تحقيقات مستقلة في هذه الحوادث بما يتماشى مع المعايير الدولية ذات الصلة".

وأعرب مكتب حقوق الإنسان عن قلقه بشأن احتمال وقوع مزيد من الهجمات "في ظل تهديدات مروعة بالعنف ضد المدنيين".

وأشار المكتب إلى مقطع فيديو اطلعت عليه مفوضية حقوق الإنسان يُظهر أحد أفراد لواء البراء بن مالك التابع للقوات المسلحة السودانية "وهو يهدّد بذبح سكان منطقة الحاج يوسف في شرق النيل"، وهي منطقة في الخرطوم بحري.

وندّد المكتب الأممي بمواصلة قوات الدعم السريع هجماتها على المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك قصف مخيم أبو شوك للنازحين في الفاشر، شمالي دارفور حيث قُتل تسعة مدنيين الأربعاء.

وأشار البيان إلى أنّ هجوما وقع في 24 كانون الثاني/يناير ونُفّذ بواسطة مسيّرة ونُسب إلى قوات الدعم السريع، أسفر عن مقتل 67 شخصا على الأقل وإصابة 19 آخرين في المستشفى السعودي للولادة في الفاشر.

وقال تورك إنّ "الهجمات المتعمّدة على المدنيين والأعيان المدنية أمر فظيع، ويجب أن تنتهي على الفور، كما يجب إنهاء التحريض على العنف ضد المدنيين. تشكّل مثل هذه الهجمات انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني قد ترقى إلى جرائم حرب".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • طبيب يكشف عن نصائح لتجنب الإمساك بعد أكل اللحم.. فيديو
  • طريقة عمل ميكس فاهيتا اللحم مع الدجاج
  • الأمم المتحدة تندّد بتقارير عن إعدامات ميدانية نفّذها الجيش السوداني بحقّ مدنيين شمالي الخرطوم  
  • أسعار اللحوم اليوم السبت 1-2-2025 في أسواق محافظة البحيرة
  • الجيش: تفجير ذخائرغير منفجرة في جرد الطيبة - بعلبك
  • أسعار اللحوم بالأسواق اليوم السبت 1-2-2025
  • جامعة القاهرة تنظم زيارة ميدانية لدار أيتام
  • محافظ القليوبية في جولة ميدانية مفاجئة ببنها: لا تهاون مع الإشغالات والتعديات!
  • أسعار اللحوم بالأسواق اليوم الخميس 30-1-2025
  • أسعار اللحوم اليوم الخميس 30-1-2025 في الدقهلية