عين ليبيا:
2025-01-26@06:47:04 GMT

في مشهد مروّع.. مقاتل إيراني يتعرض لكسر أنفه

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

تعرض المقاتل الإيراني شيان حيدري لإصابة قوية خلال نزاله أمام منافسه التايلندي “بور تور ثور بيتشرونغروانغ”، الذي جمعهما ضمن بطولة “THAI FIGHT” للملاكمة التايلاندية “مواي تاي”.

ووجه بور تور ثور بيتشرونغروانغ “Por Tor Thor Petchrungruang” ضربة قوية للمقاتل الإيراني، أدت إلى كسر أنفه.

بالفيديو عبر الرابط التالي: في مشهد مروع.

. مقاتل إيراني يتعرض لكسر في الأنف

PTT Petchrungruang with a free nose job for Shayan Heydari. ????#THAIFIGHT pic.twitter.com/xFItZna99N

— Beyond Kickboxing (@Beyond_Kick) March 24, 2024

ورغم أن حايدري لم يستسلم على الفور، ولكنه سقط أرضا بعد تلقيه ضربات متواصلة، إثر واقعة كسر أنفه، لينتهي النزال بفوز بيتشرونغروانغ.

وتفاعلت الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع المشهد الدامي، فكتب أحدهم: “انحرف أنفه في اتجاه مغاير عن مكانه الأصلي إلى بعد آخر”.

وأضاف آخر: ” بدأت عيناي تدمع بمجرد رؤية هذا المشهد”.

وكتب أحدهم: “كنت أتمنى عدم مشاهدة هذا، ولكني رغم ذلك شاهدت الفيديو أكثر من مرة”.

وأشار آخر إلى أن: “الملاكمة التايلاندية أكثر وحشية من لعبة الفنون القتالية المختلطة”.

يذكر أن لعبة الملاكمة التايلاندية تعتبر من التراث الوطني في البلاد ويعود تاريخها إلى القرن السادس عشر.

المصدر: عين ليبيا

إقرأ أيضاً:

ضابط إيراني: قاتل القاضيين البارزين لا ينتمي لمجاهدي خلق

بغداد اليوم- متابعة

أفاد ناصر رضوي، أحد كبار الضباط السابقين في جهاز الاستخبارات والحرس الثوري الإيراني، اليوم السبت، (25 كانون الثاني 2025)، بان الشخص الذي قتل القاضيين محمد مقيسه وعلي رازيني لم يكن عضوًا في منظمة مجاهدي خلق.

وقال رضوي في مقابلة مع موقع إيراني وتابعته "بغداد اليوم"، أن: "الدافع وراء الجريمة كان مشكلات شخصية واكتئاب"، مبيناً أن "القاتل كان يعاني من اكتئاب، وتم نقله من القسم الإداري إلى الخدمات".

وأضاف: "بعد قتل مقيسه ورازيني، حاول الوصول إلى حسين علي نيّري رئيس المحكمة العليا في طهران لكنه اشتبك مع الحارس وتم قتله".

وفي المقابل، كانت السلطة القضائية قد أعلنت رسميًا أن حسين علي نيّري لم يكن حاضرًا في مكان الحادث وقت وقوعه في 18 من كانون الثاني/ يناير الجاري.

وعن كيفية حصول القاتل على السلاح، أشار رضوي إلى أنه "حاول الحصول على السلاح من شخص، لكن ذلك الشخص رفض إعطاءه السلاح"، ونفى أن يكون السلاح تابعًا للحرس.

وفيما يتعلق بالتوجه السياسي للقاتل، أكد رضوي أن "التحقيقات التي أجراها زملاؤنا توصلت إلى أنه لم تكن له أي صلة بمنظمة مجاهدي خلق، وأن الجريمة لم تكن ذات دوافع سياسية".

وقُتل القاضيان محمد مقيسه وعلي رازيني، وهما قاضيان في المحكمة العليا الإيرانية، يوم السبت (18 يناير) داخل مبنى القضاء في طهران بإطلاق النار. ووفقًا للتقارير، انتحر القاتل بعد ارتكاب الجريمة.

من هو ناصر رضوي؟

يُعرف رضوي بأنه أحد المسؤولين الأمنيين في إيران، وذكر أنه شغل منصب مسؤول ملف منظمة مجاهدي خلق لمدة تزيد عن 30 عامًا.

مقالات مشابهة

  • إصابة 3 جنود من القوات الخاصة الإسرائيلية خلال العمليات في جنين أحدهم حالته خطيرة
  • رويترز: حماس جندت ما بين 10 آلاف إلى 15 ألف مقاتل جديد منذ اندلاع الحرب
  • ضابط إيراني: قاتل القاضيين البارزين لا ينتمي لمجاهدي خلق
  • بالفيديو .. مقاتل سوري يهدد نتنياهو ويتوعد باستعادة الأقصى:خرج جنود محمد ولن نعود إلا فاتحين
  • بالفيديو .. مقاتل سوري يهدد نتنياهو ويؤكد استعادة الأقصى:خرج جنود محمد ولن نعود إلا فاتحين
  • لطيفة بنت محمد تؤكد عمق العلاقات الإماراتية التايلاندية في دافوس 2025
  • عبدالمؤمن عيسى وعاصم دوكو يمثلان الملاكمة الليبية إفريقيا
  • روما يتعرض للهزيمة من ألكمار في الدوري الأوروبي
  • كيميتش: البايرن يتعرض للعقاب في «أبطال أوروبا»!
  • إطلاق نار كثيف في أنفه... ما السبب؟