أشاد الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، بوفرة مختلف المنتوجات الفلاحية خلال شهر رمضان وبأسعار في متناول الجميع، معبرا عن امتنانه لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لاهتمامه البالغ بالقطاع الفلاحي.

وأوضح بيان الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين أن “الأمانة الوطنية للاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين برئاسة أمينها العام.

ديلمي عبد اللطيف، استوقفها منذ بداية شهر رمضان المبارك وفرة مختلف المنتوجات الفلاحية (خضر وفواكه)”.

و تابع: “واليوم ونحن في الثلث الثاني من الشهر الكريم لازالت هذه المنتوجات الفلاحية تغمر الأسواق. وبأسعار في متناول الجميع، تصل إلى أكثر من عشرين نوعا وبجودة عالية. يتعب الفلاح في توفيرها والمساهمة في تحقيق الاكتفاء الغذائي، وأحيانا يباع المنتوج الفلاحي دون تكلفة الانتاج”.

كما عبرت الأمانة الوطنية للاتحاد عن امتنانها وشكرها وتقديرها لعمل الفلاحيين، اعترافا منها بعملهم الدؤوب المساهم والمدعم للأمن الغذائي.

كما أكدت الأمانة الوطنية للاتحاد، ومن خلالها كل الفلاحين والمنتجين، بأنهم مدينون لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لاهتمامه البالغ بالقطاع الفلاحي، وعلى وجه الخصوص وقوفه بجانب الفلاحين، ويتجلى ذلك- يضيف المصدر ذاته- من خلال دعمه المطلق لهم بدءا بالتعويضات والتحفيزات المقدمة للمتضررين من الفيضانات والآثار المترتبة عن الجفاف.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بيان عن الإتحاد النسائي التقدمي بشأن مقتل عبير رحال

صدر عن الإتحاد النسائي التقدمي البيان التالي:

الإعلامية عبير رحّال من بلدة داريا في الشوف ضحية جديدة تضاف إلى ضحايا العنف الأسري المستمر. ففي تفاصيل الحادثة، أقدم المدعو خليل مسعود على إطلاق النار على طليقته داخل محكمة شحيم الشرعية بعد إتمام مراسم الطلاق، وذلك على خلفية مشاكل شخصية بين الطرفين، مما أسفر عن مقتلها على الفور.

إن هذه الجريمة جزء من سياق طويل من العنف الاجتماعي والتمييز ضد النساء، بالإضافة إلى الشعور المفرط بالتملك والتسلط على حياتهن. فطالما أن القاتل يجد في المجتمع الذكوري من يبرر جريمته، ويعطيه الأعذار بعبارات مثل "شوفوا ليه قتلها"، فإن هذه الجرائم ستظل وباءً يتغلغل في مجتمعاتنا، وستصبح إمكانية الشفاء منه صعبة، إن لم تكن مستحيلة.

إن جرائم قتل الفتيات والنساء في لبنان في تزايد مستمر، حيث بلغت حصيلة الضحايا منذ بداية العام وحتى اليوم 26 حالة. ومع كل جريمة، لا نحصل إلا على عبارات الشجب والإستنكار. السؤال الذي نطرحه على المعنيين من المسؤولين: ألم يحن الوقت بعد لوضع حد لهذا الاستهتار بحياة النساء؟ ألم يحن الوقت لإقرار القوانين التشريعية والحمائية، وبدء تنفيذها بشكل فوري؟ لتكون هذه القوانين رادعًا قانونيًا أمام كل من تسول له نفسه إلحاق الأذى الجسدي والنفسي بالنساء.

مقالات مشابهة

  • تعرف على تشكيل الأمانة الفنية للمجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار.. وفقًا للقانون
  • بيان عن الإتحاد النسائي التقدمي بشأن مقتل عبير رحال
  • “ فاسيليو “ يؤكد ” جبنه ” خارج حسابات الفريق بناء علي رغبته ولن نجبر لاعب علي المشاركه مع الفريق .
  • وزير الشباب يشيد بأداء المنتخب الوطني رغم الخسارة من السعودية
  • تشكيل اللجنة الفنية لاتحاد الكرة بالكامل.. حسن شحاتة يعود للظهور من جديد
  • الغرفة التجارية بالقليوبية: نمو ملحوظ في صادرات السلع غير البترولية خلال 8 أشهر
  • الغرفة التجارية بالقليوبية: 27.2 مليار دولار صادرات مصر في 8 شهور
  • أسيوي الشطرنج يشيد بنجاح الإمارات في استضافة البطولة الأسيوية بالعين
  • الجيل يشيد بالإفراج عن 54 من أبناء سيناء.. ويصفها بخطوة تعزز التماسك الوطني وحقوق الإنسان
  • زيتوني يكشف عن إعداد قانون خاص بالتموين وضبط السوق