الصايغ يقدم واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في موسكو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أبوظبي/ وام
قدم أحمد بن علي الصايغ وزير دولة، واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في قاعة مدينة كروكوس بالقرب من العاصمة الروسية موسكو، وذلك خلال الزيارة التي قام بها إلى مقر السفارة الروسية في أبوظبي، حيث فتحت السفارة دفتر التعازي في ضحايا الهجوم الإرهابي، وكان في الاستقبال تيمور زابيروف سفير روسيا الاتحادية لدى الدولة.
وأعرب الصايغ عن صادق العزاء والمواساة للشعب الروسي الصديق في هذا المصاب الجلل.
كما قدم أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدون لدى الدولة واجب العزاء.
وكان قد أعلن يوم الأحد الموافق 24 مارس الجاري يوم حداد وطني في عموم روسيا على ضحايا الهجوم الإرهابي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات موسكو ضحایا الهجوم الإرهابی
إقرأ أيضاً:
الصايغ والرياشي زارا الراعي.. تشديد على تطبيق القرارات الدولية
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي في بكركي، النائب سليم الصايغ الذي أشار الى:" انتظار الاتفاق، الشبح، الذي يتنقّل بين بيروت وتل أبيب بواسطة الأميركيين، ونقول أن اللبناني هو الذي يدفع الثمن ويتحمل تبعات حرب لا يعرف كيف بدأت ولا كيف ستنتهي بانتظار الحل السياسي في لبنان، في الوقت الذي يمكننا إنقاذ لبنان من خلال انتخاب رئيس للجمهورية يتحدث بإسم لبنان، ويطمئن المواطنين، ويجمعهم حول مؤسسات الدولة والجيش اللبناني".
وتابع الصايغ: "لا يمكننا أن نبقى منتظرين الحلول الخارجية للمنطقة من غزة الى طهران، فقد لا يبقى لبنان موجوداً، ومن هنا أريد أن أكون واضحاً مع غبطته الذي يوجه نداء تلو الآخر، كي نسحب لبنان من هذه اللعبة الكبيرة التي فُرضت عليه، ونحن نستطيع أن نحمي لبنان من خلال وحدتنا الداخلية ومؤسساتنا الشرعية المترنّحة، ومن خلال دولتنا التي تعاني اليوم".
ثم استقبل الراعي النائب ملحم رياشي، وكان عرض لآخر التطورات على الساحة اللبنانية، ولفت رياشي بعد اللقاء الى ان"الزيارة كانت بمناسبة ذكرى الإستقلال الذي يعيش اليوم في العناية الفائقة ويعاني ما يعانيه. وتطرقنا الى منطقة المتن الشمالي ووضع النازحين فيها وكيفية لإهتمام بهم كذلك تحدثنا عن ملف رئاسة الجمهورية وحياد لبنان الفاعل والناشط واهميته، لا سيما وان غبطته كان قد ذكره اليوم في كلمته بمناسبة الإستقلال لخلاص لبنان."
وأضاف رياشي: "وبحثنا في القرارات الدولية وجميع مندرجاتها واهمية تطبيقها لخلاص لبنان من اية حروب مستقبلية وتحييده بالكامل عن أي حرب واراحة شعبه من مقيم ومغترب يريد العودة والإستقرار لان الأمان والإستقرار يؤديان الى الإزدهار، وهذا ما اكد عليه صاحب الغبطة أيضا."
وفي رده على ما اعلنه وليد جنبلاط امس من فصل الساحات اكد رياشي موافقته بالكامل على هذا التصريح، لافتا الى ان "وحدة الساحات أدت الى تهديم لبنان وفصل الساحات سيؤدي الى حياد لبنان عن أي مشكلة خارجية وسيساهم مباشرة براحة الشعب اللبناني وحل مشاكله الداخلية."
ومن زوار الصرح الوزير السابق ابراهيم الضاهر.