حياة كريمة توزع 750 وجبة إفطار ساخنة في الغربية وبورسعيد ضمن مبادرة «سبيل»
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
وزعت مؤسسة حياة كريمة، 750 وجبة إفطار ساخنة من مطابخ الخير، في محافظتي الغربية وبور سعيد، ضمن مبادرة «سبيل».
أوضحت المؤسسة أن فريق متطوعي حياة كريمة وزع وجبات الإفطار على الأسر أكثر استحقاقًا في الغربية، من بينها 500 وجبة إفطار على الأسر الأكثر استحقاقًا بقرية عماشة التابعة للوحدة المحلية لمحلة زياد مركز سمنود، وفي عدد من العزب التابعة لشبراطو مركز بسيون وهي (عزبة وهبة – كفر المبروك – كفر العلو – الكوم الأبيض – عزبة البحر – عزبة رزق).
أضافت حياة كريمة أن المتطوعين في محافظة بورسعيد قاموا بتوزيع 250 وجبة إفطار ساخنة، منها 100 وجبة على الأسر المستحقة عن طريق طرق الأبواب، كما أقيمت فعالية «سعادة» بمركز شباب أكتوبر بالجهود الذاتية، وجرى توزيع الوجبات على الأسر المستحقة وأسر ذوي الهمم، كما جرى توزيع المياه والحلوى والبلالين وعدد من الأنشطة لرسم البهجة على وجوه الأطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة حملة إفطار صائم مؤسسة حياة كريمة وجبة إفطار حیاة کریمة على الأسر
إقرأ أيضاً:
عضو فريق التدخل السريع بـ«التضامن»: هدفنا تحقيق حياة كريمة لكل شخص بلا مأوى
عرض برنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامي محمد مصطفى شردي، حلقة خاصة من داخل غرفة عمليات فريق التدخل السريع بوزارة التضامن.
وقالت شرين فاروق عضو فريق التدخل السريع المركزي بوزارة التضامن الإجتماعي، أنه يتم الإشراف على كل المحافظات وعددهم 27 محافظة، مشيرًة إلى أنه يتم تلقي الشكاوى من المحافظات.
فحص الشكاوى الواردةوأضاف: «كل عضو منا مختص بمحافظات معينة يتم تقسيمها بيننا، وبناء عليه يتم توزيع الشكاوى الواردة إلينا، ثم بعد ذلك يتم فحص تلك الشكوى، وأنا أقوم بفحص الشكاوى الواردة من محافظات القاهرة وبورسعيد وبني سويف وسوهاج والفيوم والبحر الأحمر».
وتابع: «حاليًا أمامي شكوى تتبع نطاق محافظة القاهرة، تقول إن هناك أحد الأشخاص بلا مأوى، وعنده 50 سنة، والشكوى تتضمن عنوانه وحالته الصحية ووصفه ومواصفات ملابسه، والخطوة الأولى أننى سأقوم بإرسال الشكوى الواردة إلى عضو الفريق المسئول عن محافظة القاهرة ليقوم بفحص الشكوى».
وأكمل: «لا نقوم بإجبار أحد من الحالات على اصطحابه من الشارع، ولكن يكون معنا أخصائيين إجتماعيين ونفسيين، ونقوم بتعريفهم بأنفسنا، ونجعلهم يشعرون بالطمأنينة حتى يستجيبوا معنا، ونتحدث معهم، وبعدها نعرض عليهم دخول «دار الرعاية» ليعيشوا فى حياة كريمة».