مودريتش يرفض عروض السعودية ويُفاضل بين أوروبا وأمريكا
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مارس 26, 2024آخر تحديث: مارس 26, 2024
المستقلة/- قرر نجم ريال مدريد الكرواتي لوكا مودريتش إغلاق الباب أمام عروض أندية الدوري السعودي، ويفاضل بين خيارين بعد استقراره على الرحيل عن قلعة “سانتياغو بيرنابيو” مع نهاية عقده الحالي في 30 يونيو 2024.
أسباب رفض مودريتش عروض السعودية:
شعوره بالإحباط من قلة مشاركاته مع ريال مدريد.رغبته في اللعب لفريق أوروبي آخر أو الذهاب إلى الولايات المتحدة الأمريكية.هدفه في المشاركة مع منتخب كرواتيا في كأس العالم 2026.
خيارات مودريتش بعد الرحيل عن ريال مدريد:
الانضمام إلى فريق أوروبي: يبحث مودريتش عن فريق يضمن له مشاركة أساسية للحفاظ على لياقته البدنية ومستواه الفني.الانتقال إلى الدوري الأمريكي: يجذب الدوري الأمريكي مودريتش أكثر من اللعب في المسابقة السعودية، خاصة مع وجود ليونيل ميسي هناك.تأثير قرار مودريتش على مستقبله:
يُظهر قرار مودريتش رغبته في الاستمرار باللعب على أعلى مستوى.يُؤكد على طموحه في المشاركة مع منتخب كرواتيا في كأس العالم 2026.يُثير تساؤلات حول وجهته القادمة ومدى قدرته على التأقلم مع بيئة جديدة.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
القضاء الأمريكي يرفض طلب ترامب إلغاء إدانته بقضية الممثلة الإباحية
واشنطن- الوكالات
قالت كل من صحيفة نيويورك تايمز وشبكة "سي إن إن" إن القضاء الأميركي رفض الاثنين طلب الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلغاء إدانته الجنائية في قضية الممثلة الإباحية بدعوى الحصانة الرئاسية التي يتمتع بها.
وأفادت المصادر الإعلامية بأن القاضي المكلف بالقضية في نيويورك خوان ميرشان رفض إلغاء الإدانة بتهم تزوير محاسبي، بسبب دفع ترامب سرا أموالا لنجمة الأفلام الإباحية السابقة ستورمي دانييلز لشراء صمتها.
وذكرت هذه الوسائل الإعلامية أن القاضي رفض طلب محامي ترامب إلغاء حكم الإدانة الصادر بحق موكلهم في 30 مايو/أيار بعدما عللوا طلبهم بقرار أصدرته المحكمة العليا في الأول من يوليو/تموز، واعترفت فيه بأن رئيس الولايات المتحدة يتمتع بحصانة جنائية عن الأفعال الرسمية التي يقوم بها.
وعلّل القاضي رفضه الاستئناف الذي قدمه محامو ترامب بأن الجرائم التي أدين موكلهم بارتكابها ليست نتيجة "أفعال رسمية".
وبعد نقاشات استمرت 6 أسابيع، أدانت هيئة محلفين في 30 مايو/أيار الملياردير الجمهوري بارتكاب 34 جريمة تزوير محاسبي.
وجاء التزوير بهدف إخفاء دفعه مبلغ 130 ألف دولار لنجمة الأفلام الإباحية، حتى يتجنب فضيحة جنسية في نهاية حملته الرئاسية عام 2016، التي تغلب في ختامها على منافسته الديمقراطية وقتها هيلاري كلينتون.
وكان من المفترض أن ينطق القاضي بالعقوبة في هذه القضية في 11 يوليو/تموز الماضي، لكنه وافق على تأجيلها مرات عدة نزولا عند طلب محامي الدفاع.
واستأنف فريق الدفاع حُكم الإدانة قبل أن يقدم طلبا آخر للمحكمة بعد أن فاز ترامب بالانتخابات الرئاسية في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني.
وفي طلبهم الجديد استشهد وكلاء الدفاع عن ترامب بوضعه كرئيس منتخب، معتبرين أن هذا الأمر يتعارض مع حُكم الإدانة الصادر بحقه.
وسعى القاضي للحصول على حجج من كلا الطرفين حول هذا الموضوع في وقت سابق من هذا الشهر، لكنه لم يبتّ حتى الآن في هذا الاستئناف.
وبحسب النيابة العامة، فإن محاولة ترامب لإلغاء إدانته في هذه القضية "تتجاوز بكثير" الحصانة التي منحها الدستور للرئيس.