تناقضات في تصريحات ياسمين صبري ووالدها حول طفولتها.. من الأصدق؟
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تشهد علاقة الفنانة ياسمين صبري ووالدها حالة من التوتر، بعد ردّه على تصريحاتها الأخيرة في آخر ظهور تلفزيوني لها، حول نشأتها وحياتها قبل الشهرة، وكيف كانت تعيش في صغرها، الأمر الذي جعله يكشف عن صور توضح فترة الطفولة والشباب التي عاشتها، فماذا حدث في الساعات الأخيرة بينهما؟
والد ياسمين صبري يكشف تفاصيل جديدةكشفت ياسمين صبري خلال آخر ظهور تلفزيوني لها، أنها عاشت حياة من الطبقة المتوسطة، ودرست في مدارس حكومية، وعاشت حياة بسيطة مع جدتها.
في المقابل، نشر والدها الطبيب أشرف صبري تصريحات على مواقع التواصل الاجتماعي، تناقض ما قالته ابنته، مؤكدًا أنه تولى تربيتها مع أشقائها، وكان حريصًا على توفير أفضل سبل الحياة لهم، من خلال تعيين مربية فلبينية لتعليمهم اللغة الإنجليزية، والعمل كطبيب لضمان مستقبلهم.
حياة أسرة ياسمين صبريأضاف والد ياسمين صبري، أنه حرص على تعليم أبنائه في مدارس مميزة، مثل مدرسة EGC، وأن ابنه يعمل حاليًا في أمريكا، بينما تزوجت ابنته الأخرى من طبيب، فيما تعيش ابنته الثالثة في فرنسا.
توتر بين ياسمين صبري ووالدهاوتابع والدها: «أحيانًا يطلع عيل من عيالك براوي وناكر للجميل، ويتكلم كأنه بيمثل فيلم كله اختراعات، لكن دي سنة الحياة».
واختتم والد ياسمين صبري تصريحاته بالتأكيد على أنه سعيد بتربية أبنائه في الطبقة المتوسطة، وأنهم بخير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين صبري اخبار ياسمين صبري تصريحات ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
“الأسير المتعَب”.. بكاء وعناق مؤثر لحظة لقاء معتقل من غزة ابنته عقب الإفراج عنه
#سواليف
استقبل الأهالي في دير البلح وسط قطاع غزة، أسيرا محررا بحفاوة بعد اعتقال دامَ نحو 8 أشهر.
ورصد المصور الصحفي حسيب الوزير لحظات مؤثرة لالتقاء الأسير بأسرته وخاصة ابنته التي ظلت تبكي وهي في أحضانه مدة طويلة.
“الأسير المتعَب”وبدا على الأسير المحرر تعب شديد، فرفض التحدث مع الصحفيين، وطلب الذهاب إلى الخيمة التي نزحت إليها أسرته مباشرة، لكنه كان يصر على طمأنة الأهالي على أقربائهم الذين لا يزالون في الشمال وانقطع الاتصال معهم، وكانوا حينما يطمئنهم على ذويهم، يشعرون بفرحة عارمة.
مقالات ذات صلة بسبب سوء التغذية.. مستشفى “أصدقاء المريض” بغزة يدق ناقوس الخطر 2024/07/02وأفرج الاحتلال صباح الاثنين، عن 55 معتقلًا من قطاع غزة، بينهم مدير مجمع الشفاء الطبي الدكتور محمد أبو سلمية، والطبيب بسام مقداد رئيس قسم العظام في المستشفى الأوروبي، وذلك بعد أكثر من 7 أشهر من احتجازهم، برفقة عدد من الكوادر الطبية التي اعتقلها الاحتلال من مستشفيات قطاع غزة.
وأكد كافة الأسرى المحررين تعرضهم للتعذيب المستمر على أيدي قوات الاحتلال، كما أكدوا استشهاد عدد كبير من الأسرى جراء التعذيب والمنع من العلاج.