سواليف:
2025-03-24@14:57:16 GMT

أمن الدولة تمهل 23 متهما لتسليم أنفسهم / أسماء

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

#سواليف

 قررت #محكمة_أمن_الدولة إمهال 23 متهما 10 أيام من تاريخ اليوم لتسليم أنفسهم إلى #السلطات_القضائية المختصة لمحاكمتهم عن التهم المسندة لكل منهم.

وتاليا الاسماء   :   

مقالات ذات صلة الاحتلال مستمر بانتهاك قرار محكمة العدل الدولية حول غزة بعد شهرين على صدوره 2024/03/26.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محكمة أمن الدولة السلطات القضائية

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يُحذَّر من التفسير الماديِّ للقُرب الإلهي

أكَّد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أن اسم "المجيب" من أسماء الله الحسنى التي تُستخلص من نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، موضحًا أن القُرب الإلهيّ المُشار إليه في الآيات المرتبطة بهذا الاسم لا يُفهم بالمعنى الماديّ أو المكاني، بل هو قُربٌ بالعلم والإدراك والسُّلطان.  

شيخ الأزهر: العلماء اتفقوا على أنه لا ترادف في أسماء الله الحسنىهل الحفيظ من أسماء الله الحسنى؟ شيخ الأزهر يجيب

جاء ذلك خلال الحلقة الثالثة والعشرون من برنامج "الإمام الطيب" المذاع عبر القنوات الرسمية للأزهر، حيث استند شيخ الأزهر، إلى آيات قرآنية منها قول الله تعالى في سورة هود على لسان النبي صالح عليه السلام: ﴿إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ﴾، وقوله تعالى في سورة البقرة: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾، مؤكدًا أن صيغة "أُجِيب" و"يُجِيب" تُفيد بالضرورة اشتقاق اسم "المجيب"، كما أن إجماع الأمة على ذكره في الأدعية يؤكد ثبوت الاسم. 

وحول سؤال المذيع عن معنى "القُرب" في الآية الكريمة، أوضح شيخ الأزهر أن الله تعالى منزَّه عن القُرب الماديّ أو المكاني، قائلًا: "القُرب لا يمكن أن يكون مكانيًّا؛ فالله خالق الزمان والمكان، ولا يحتاج إليهما"، مشيرًا إلى أن وصف الله بالقُرب يُقصد به إحاطة علمه بخلقه، وقدرته على استجابة الدعاء، وسمعه لنداء المضطرين، ورؤيته لخضوع العباد.  

واستدل شيخ الأزهر، بقوله تعالى: ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾، مؤكدًا أن هذا القُرب "ليس حسِّيًا، بل هو قُرب علمٍ وإدراكٍ وسلطان"، مضيفًا أن الآية الكريمة ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾ تمنع أي تشبيه لذات الله أو صفاته بخلقه، وأن المعية الإلهية التي وردت في القرآن تُفهم بمعنى العلم والحفظ، لا بالذات أو المكان.  

وحذَّر الإمام الأكبر من الخوض في المتشابهات دون الرجوع إلى القواعد العقدية، مؤكدًا أن صفات الله تُؤخذ كما وردت مع التنزيه عن التمثيل، وقال: "القُرب الإلهيّ معنويٌّ لا يحتاج إلى وسائط مادية؛ فالله تعالى يسمع دعاء الداعي ويعلم حاله قبل أن يطلب، وهذا غاية القرب".

مقالات مشابهة

  • وفد الحكومة الليبية يصل مطار قرطاج لتسليم جثامين الأشقاء التونسيين
  • مطلوبون للقضاء / أسماء
  • شيخ الأزهر يُحذَّر من التفسير الماديِّ للقُرب الإلهي
  • مطلوبون لأمن الدولة / أسماء
  • أميركا تمهل 532 ألف مهاجر من أميركا اللاتينية 30 يوما للمغادرة
  • ‏الإعيسر: عناصر الميليشيا الإرهابية، ومرتزقتها الأجانب يفرون في هذه الأثناء من مواقع مختلفة بالخرطوم
  • نائب: ديالى مستعدة لتسليم ملفها الأمني لوزارة الداخلية
  • حين تصبح كراهية الكيزان وقوداً لدعايتهم
  • قوة إسرائيلية تمهل سكان في مخيم طولكرم حتى الظهر للمغادرة
  • الناطق الرسمي باسم الحكومة يدفع برسالة جديدة ل “الدعم السريع” ويسأل عن مصير قائدهم