مي عمر تخرج عن صمتها: فنانة تدفع أموالا لجعل الناس تهاجمني
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
خرجت الفنانة مي عمر عن صمتها، بشأن تأجير فنانة مشهورة للجان إلكترونية من أجل نشر أخبار غير صحيحة، ومهاجمتها بشكل كبير عن أعمالها الفنية.
مي عمر تخرج عن صمتهاوقالت مي عمر في تصريحات تلفزيونية، «عارفة هي مين، تلك الأشياء معروفة، وعندما تهاجمني بحاول أركز في ذاتي، واجتهد، ولكنها تضايقني لأني أجد أشياء غريبة تقال عني».
وعن أكثر الشائعات، التي خرجت وضايقتها قالت، «بطلت من زمان، في الأول كنت بضايق، ربنا دلوقتي بيعوضلي ده، وكل شخص يركز في شغله، ولم أحاول مهاجمتها لأن هذا شر بين».
مي عمر ترفض الإفصاح عن هوية فنانة تهاجمهاورفضت مي عمر الإفصاح عن هوية الفنانة التي تهاجمها، مشيرة إلى أنها تركز حاليًا في أعمالها الفنية، وتستمع إلى آراء الكثير من النقاد، منهم الناقد طارق الشناوي، وأحيانًا ينتقد ويعطي ملحوظات في محلها، فتنفذها على الفور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي عمر الفنانة مي عمر فنانة محمد سامي المخرج محمد سامي
إقرأ أيضاً:
منظمات أرباب العمل تقرر توحيد جهودها لجعل الجزائر فاعلاً اقتصادياً إقليميا وقارياً
اجتمع رؤساء منظمات أرباب العمل الجزائريين، اليوم الثلاثاء، بمقر المجلس الجزائري للتجديد الاقتصادي (CREA) في الجزائر العاصمة، وذلك بدعوة من رئيس المجلس، كمال مولى.
خلال هذا اللقاء، تباحث كل من كمال مولى رئيس CREA، شرف الدين عمارة رئيس UNEP، ناصر بركاني رئيس CGEA، رشید بوحامد رئیس CEI، طارق بولمرقة رئيس ANEXAL، سهیل قسوم ممثل CAPC ، محند سعيد نايت عبد العزيز رئيس CNPA، طاهر بوزيد رئيس CAP، وعبد الوهاب زياني رئيس CIPA ، حول تطور مناخ الأعمال في الجزائر ودور الشركات الجزائرية في مواجهة التحديات الاقتصادية الجديدة، بالإضافة إلى القضايا التي تفرضها الوضعية الاقتصادية العالمية.
وقد أشاد جميع رؤساء منظمات أرباب العمل بالأداء الاقتصادي الجيد للجزائر خلال سنة 2024. مع التأكيد على أهمية تحقيق مزيد من التقدم لتعزيز النمو.
وفي هذا الصدد، أعرب الحاضرون عن رغبتهم في العمل معا من أجل تحقيق نهضة اقتصادية للبلاد.
وفي الوقت نفسه، أكد رؤساء منظمات أرباب العمل أنهم على وعي بأن الاقتصاد العالمي سيظل يواجه تحديات جديدة، نتيجة التوترات الجيوسياسية وتأثير التغيرات المناخية. ولذلك قررت توحيد جهودها والعمل بتناغم و ككتلة موحدة لجعل الجزائر فاعلا اقتصاديًا رئيسيًا على المستويين الإقليمي والقاري.