#سواليف

قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن #إسرائيل لم تلتزم بقرار #محكمة_العدل_الدولية طوال فترة الشهرين التاليين لإصداره، واستمرت في تنفيذ #جريمة #الإبادة_الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة على نحو متواصل منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي، في ظل غياب لأي مساءلة حقيقية لإسرائيل على جرائمها، واستمرار الفشل الدولي في حماية #الشعب_الفلسطيني من جريمة الإبادة الجماعية.

جاء ذلك في تقرير جديد أصدره الأورومتوسطي بعنوان “شهران على قرار محكمة العدل الدولية حول غزة: إمعان في الإبادة الجماعية وغياب للمساءلة”، قدم من خلاله ما وثقه من أدلة ومشاهدات حول مواصلة إسرائيل ارتكاب مختلف أشكال جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، ومقارنتها بما ورد في التدابير التحفظية الستة التي حكمت بها محكمة العدل الدولية.

وأشار الأورومتوسطي إلى أن قرار محكمة العدل الدولية الذي صدر في 26 كانون ثانٍ/ يناير، الذي ألزم إسرائيل باتخاذ تدابير تحفظية محددة لمنع ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، جاء بعد أن وجدت المحكمة أساسًا معقولًا للاعتقاد بأن الأفعال التي ترتكبها إسرائيل في القطاع منذ السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي من المحتمل فعلا أن تصل إلى حد ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية، وفقا للتعريف الوارد في اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها.

مقالات ذات صلة الشراكة والانقاذ يطالب بالافراج عن معتقلي “الكالوتي”.. ورفع الحماية عن سفارة الاحتلال 2024/03/26

وأكد التقرير على أنه وبعد عمل فريق الأورومتوسطي في رصد وتوثيق الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة منذ أكثر من خمسة أشهر، ومراقبة مدى التزامها بقرار المحكمة خلال هذه المدة، بات من الثابت أن إسرائيل لم تلتزم البتة بهذا القرار، وانتهكت غالبية التدابير التحفظية الواردة فيه، واستمرت في تنفيذها لجريمة الإبادة الجماعية بذات الوتيرة التي سبقت القرار، من خلال ارتكاب شتى أشكال وأفعال الإبادة الجماعية بقصد إهلاك الفلسطينيين بصفتهم القومية والعرقية هذه.

 وتناول التقرير أوجه عدم التزام إسرائيل بمختلف التدابير التحفظية التي فُرضت عليها، منها التدبير الخاص بمنع أعمال الإبادة، بما في ذلك استمرار جرائم قتل المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة على نحو منهجي وواسع النطاق، وقيام الجيش الإسرائيلي باستهدافهم بالهجمات العسكرية، خاصة فيما بات يعرف بمجازر الطحين، التي راح ضحيتها حتى 23 أيار/مارس 563 فلسطينيا وإصابة 1523 آخرين، وفق لما وثقه الأورومتوسطي، شملت هذه الإحصائية المدنيين منتظري المساعدات، والعاملين والمسؤولين عن تنظيم وحماية المساعدات وتوزيعها في قطاع غزة.

وتطرق التقرير للجرائم التي استمرت إسرائيل بارتكابها بهدف إلحاق الأذى البدني والمعنوي الجسيم بالفلسطينيين في قطاع غزة، وبخاصة الحرمان من الرعاية الصحية، والتعذيب والمعاملة اللاإنسانية، والعنف الجنسي، واستخدام الأسلحة المحظورة والعشوائية وشديدة التدمير.

كما استعرض التقرير الجرائم التي ما تزال إسرائيل ترتكبها بهدف فرض أحوال معيشية يقصد بها التسبب عمدًا في الإهلاك المادي للفلسطينيين في قطاع غزة، وعلى رأسها التهجير القسري، والتجويع، وجعل القطاع مكانًا غير قابل للحياة والسكن، ومحو الهوية الفلسطينية للقطاع، من خلال التدمير المنهجي لمصادر الدخل والبنى التحتية والأعيان المدنية والممتلكات الخاصة، وتعمد توجيه هجمات عسكرية ضد المباني المخصصة للأغراض الدينية والتعليمية والفنية والعلمية والآثار التاريخية، والمستشفيات، وأماكن تجمع المرضى والجرحى. هذا إلى جانب استمرار الجرائم الأخرى التي ترتكبها إسرائيل بهدف تشتيت الأسر الفلسطينية ومنع الإنجاب لديها.

وأشار التقرير إلى الجرائم التي ما تزال إسرائيل من ارتكابها مقارنة بالفترة التي سبقت القرار المحكمة، وبخاصة فيما يتعلق بإدخال المساعدات الإنسانية الإغاثية، وتهديد وملاحقة الفلسطينيين في محافظة رفح، والتي تعتبر آخر ملاذ للناجين والنازحين قسرًا في قطاع غزة، والتي أكدت محكمة العدل الدولية في 16 شباط/ فبراير بأن أي هجوم عسكري من شأنه أن يفاقم الوضع المأساوي القائم بالفعل، ويعرض حياة المدنيين الفلسطينيين للخطر.

وبيّن التقرير دلائل عدم التزام إسرائيل بالتدابير التحفظية الأخرى الواردة في قرار المحكمة، كضمان التزام القوات العسكرية بعدم ارتكاب أفعال الإبادة الجماعية، ومنع ومعاقبة التحريض على الإبادة الجماعية، والحفاظ على الأدلة وعدم تدميرها.

أما فيما يخص التزام إسرائيل بتوفير المساعدات الإنسانية، استعرض التقرير كيف استخدمت إسرائيل التجويع كوسيلة لارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين الفلسطينيين في القطاع على مدار أكثر من خمس أشهر ماضية، وتعمدها في عرقلة وصول وتوزيع المساعدات الإنسانية، وبخاصة إلى سكان مدينة غزة وشمال القطاع، واستمرارها في حرمانهم من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على نحو شديد ومتواصل، رغم انتشار المجاعة هناك، بحسب ما أكدته آخر التقارير الصادرة عن الجهات الدولية المختصة.

وأشار التقرير إلى أن إسرائيل، باعتبارها السلطة القائمة بالاحتلال، هي من يقع على عاتقها التزام تزويد السكان بالمؤن الغذائية والإمدادات الطبية، والكساء والفراش ووسائل للإيواء وغيرها من المواد الأساسية اللازمة لبقاء سكان الأقاليم المحتلة المدنيين على قيد الحياة، وكذلك ما يلزم للعبادة. مع ذلك، تستمر إسرائيل بتنفيذ جرائمها الخطيرة وانتهاك التزاماتها الدولية حتى كسلطة قائمة بالاحتلال، معرضة حياة المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة بأكملهم لخطر المجاعة والجوع الشديد، الناتجين أصلًا عن هجومها واسع النطاق وحرب الإبادة الجماعية وحصارها غير القانوني لقطاع غزة.

وطالب الأورومتوسطي— ضمن عدة توصيات أخرى-  المجتمع الدولي بالاضطلاع بالتزاماته القانونية الدولية تجاه نفسه وتجاه سكان قطاع غزة بوقف جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، وتفعيل أدوات الضغط الحقيقية لإجبار إسرائيل على التوقف عن ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وكافة جرائمها فورًا، والضغط عليها للامتثال لقواعد القانون الدولي ولقرار محكمة العدل الدولية لحماية المدنيين الفلسطينيين من خطر الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

وكذلك دعا إلى وقف كافة أشكال الدعم السياسي والمالي والعسكري لإسرائيل في هجومها على قطاع غزة، وبخاصة التوقف الفوري عن عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل، وإلا كانت هذه الدول المصدّرة متواطئة وشريكة في الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، بما في ذلك جريمة الإبادة الجماعية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأورومتوسطي إسرائيل محكمة العدل الدولية جريمة الإبادة الجماعية الشعب الفلسطيني ارتکاب جریمة الإبادة الجماعیة قرار محکمة العدل الدولیة الفلسطینیین فی قطاع غزة المدنیین الفلسطینیین التی ترتکبها إسرائیل الإبادة الجماعیة ضد

إقرأ أيضاً:

استمرت 470 يوما - أهم إحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الثلاثاء، تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واستمرت 470 يوماً. 

وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:

بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة:

‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة واستمرت 470 يوماً – من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى السبت 18 يناير 2025

◻ (470) يوماً استمرت حرب الإبادة الجماعية.
◻ (10,100) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بشكل عام.
◻ (61,182) شهيداً ومفقوداً.
◻ (14,222) مفقودٍ لم يصلوا إلى المستشفيات حتى 18 يناير 2025.
◻ (46,960) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
◻ (9,268) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية. (وزارة الصحة).
◻ (2,092) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,967 شهيداً. (وزارة الصحة).
◻ (4,889) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 8,980 شهيداً. (وزارة الصحة).
◻ (17,861) شهيداً من الأطفال.
◻ (214) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻ (808) أطفال استشهدوا خلال حرب الإبادة وعمرهم أقل من عام.
◻ (44) استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع.
◻ (8) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 7 أطفال.
◻ (12,316) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (1,155) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
◻ (94) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (205) شهداء من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (736) شهيداً من عناصر وشرطة تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال.
◻ (150) جريمة استهداف الاحتلال لعناصر وشرطة وتأمين مساعدات.
◻ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻ (110,725) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
◻ (15,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
◻ (4,500) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
◻ (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻ (400) جريح ومُصاب من الصحفيين والإعلاميين.
◻ (220) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (10%) فقط من مساحة قطاع غزة كان الاحتلال يدّعي الإسرائيلي "مناطق إنسانية".
◻ (38,495) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻ (13,901) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
◻ (12,700) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
◻ (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻ (2,136,026) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة)
◻ (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.
◻ (60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
◻ (6,600) حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
◻ (360) حالة اعتقال من الكوادر الصحية (الاحتلال أعدم 3 أطباء داخل السجون).
◻ (48) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻ (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
◻ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻ (110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻ (216) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (137) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (357) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻ (12,800) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.
◻ (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم.
◻ (760) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
◻ (150) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال.
◻ (823) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (158) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
◻ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻ (19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.
◻ (2,300) جثمان سرقها الاحتلال من مقابر قطاع غزة.
◻ (161,600) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻ (82,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
◻ (194,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻ (100,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة.
◻ (34) مستشفى حرقها الاحتلال أو اعتدى عليها أو أخرجها عن الخدمة.
◻ (80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻ (162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻ (136) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻ (3,680) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
◻ (2,105) محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
◻ (330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
◻ (655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
◻ (2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.
◻ (42) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
◻ (717) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
◻ (88%) نسبة الدمار في قطاع غزة.
◻ (+38) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

المكتب الإعلامي الحكومي
قطاع غزة - فلسطين
الثلاثاء 21 يناير 2025

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية إصابة مواطنيْن برصاص الاحتلال في غزة دخول 552 شاحنة مساعدات لقطاع غزة اليوم خدمات الهلال الأحمر تعود إلى رفح مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ الأكثر قراءة ماذا تضمنت "سلة الهدايا" التي سيقدمها ترامب لإسرائيل مقابل وقف حرب غزة؟ 200 جندي يوقعون رسالة تلوح بوقف الخدمة العسكرية بغزة شهيدان وإصابات جراء قصف تجمعا للمواطنين في مخيم الشاطئ بن غفير يطلب من سموتريتش التعاون لإحباط اتفاق غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • سويسرا تدرس شكاوى ضد رئيس إسرائيل في التحريض على الإبادة الجماعية
  • أرقام صادمة لعدد الحواجز والبوابات التي تحاصر الفلسطينيين في الضفة
  • أرقام صادمة لعدد الحواجر والبوابات التي تحاصر الفلسطينيين في الضفة
  • مسئولة أممية: إسرائيل ستكرر الإبادة الجماعية في الضفة الغربية المحتلة
  • خبيرة أممية تحذر: إسرائيل ستكرر الإبادة الجماعية في الضفة الغربية المحتلة
  • إحصائية بالخسائر التي خلفتها حرب الإبادة  الإسرائيلية على غزة .. تقرير
  • الجهاد الإسلامي: إعلان العدو الصهيوني عن عملية عسكرية بالضفة امتداد لسلسلة الإبادة الجماعية
  • إعلام فلسطيني: 214 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية في غزة
  • استمرت 470 يوما - أهم إحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
  • غزة تنفض رماد حرب الإبادة الإسرائيلية.. وتصعيد مستمر في الضفة الغربية (فيديو)