مي عمر: والدي من الفلاحين وكان قافل علينا جدًا
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على تكهنات شعورها بالغيرة من نجاح مسلسل جعفر العمدة وعدم مشاركتها فيه، قائلة: "محصلش اني غيرت من نجاح جعفر العمدة، رغم انه كسر الدنيا، واحب ان محمد ينجح اكتر مني، وكنت أسعد واحدة بنجاحه، واحنا صحاب جدًا ودي اهم ميزة في الجواز، وهوايتنا واحدة تقريبًا، وبنستمتع بالحياة مع بعض، ومن قبل الارتباط، كنت أي مشكلة الجأ لمحمد سامي أول واحد".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "اتخطبنا انا وسامي وفسخنا الخطوبة وبعدها رجعنا تاني، لان بابا كان خايف عليا، وبابا بيخاف علينا جدًا لأننا 4 بنات، وهو من الفلاحين، كان قافل علينا جدًا، ولينا مواعيد وحدود في البيت، وكان اخرى في الرحلات والخروج دريم بارك، وفي بداية جوازنا كان كل مشاكلنا اني عايزة اخرج كتير، بابا شاف محمد قبل كده وهو بيتخانق، فـ اتوتر شوية، وكان خايف يتغير عليا، وكان قلقان عليا، لكن اكتر حاجة بحبها في محمد سامي حنيته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر جعفر العمدة الفنانة مى عمر أميرة بدر أسرار
إقرأ أيضاً:
الفلاحين: لدينا اكتفاء ذاتي من تقاوى القمح ونقوم بالتصدير لدول عربية وأفريقية
قال حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب عام الفلاحين، إن القمح هو المحصول الشتوي الأساسي في مصر، متوقعا أن تصل مساحات زراعة الأقماح هذا الموسم لنحو 3.5 مليون فدان، ليرتفع إنتاجنا من الأقماح لأكثر من 10 ملايين طن، لافتاً إلى أن مصر -رغم أنها تستهلك نحو 20 مليون طن من الأقماح سنويا وتستورد نحو 50% من احتياجتها، لكنها تملك اكتفاءً ذاتيًا من التقاوي، وصدرت هذا الموسم تقاوي قمح لدول عربية وأفريقية.
وأضاف عبدالرحمن أن الحكومة تبذل قصارى جهدها لتقليص الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك وتجتهد لتوفير احتياطي آمن من الأقماح طوال العام، بحيث لا يتأثر بأي أحداث عالمية أو تقلبات مناخية، كإحدى توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتابع عبدالرحمن: ولهذا فمصر تسعي للتوسع في مساحات زراعة الاقماح مع الاتجاه لزيادة انتاجية هذه المساحات وتقليل الفاقد منها في اطار توفير احتياطي من الاقماح عددت مصر ونوعت من مصادر استيراد الاقماح ولم تعد تعتمد علي مصدر واحد أو اثنين تحسبا لاي احداث قد تعرقل وصول الكميات التي نحتاجها
.
واشار ابوصدام وفي اطار السعي لزيادة الانتاج المحلي قامت الدوله باستصلاح اراضي جديده مع تحفيز المزارعين بزيادة مساحات زراعة الاقماح بوضع سعر ضمان مجزي لاردب القمح حيث حددت سعر 2200 جنيه لأردب القمح درجة نقاوة 23.5 قبل موسم الزراعه مع توفير تقاوي معتمده بكميات كافيه ذات انتاجيه عاليه واسعار مناسبه تكفي المساحات المتوقع زراعتها كما وفرت الارشاد والتوعية اللازمه لمساعدة المزارعين في الحصول علي اكبر انتاجيه ممكنه كما حسنت الدوله اماكن تخزين الاقماح بانشاء صوامع حديثه لتقليل الفاقد وحفظ الاقماح بشكل أمن وصحي مع توفير الدعم المادي عن طريق القروض الميسره وتوفير الالات والمعدات الزراعيه المتطوره لزراعة وحصاد الاقماح
وناشد عبدالرحمن مزارعي الاقماح بضرورة اعداد الارض افضل اعداد لزراعة الاقماح والزراعه بالتقاوي المعتمده حتي لو كانت مرتفعة الاسعار عن التقاوي المكسورة مع اختيار افضل الانظمه لزراعة الاقماح حسب نوع ومكان الارض ووقت الزراعه حيث توفر بعض الانظمه التقاوي والاسمده والمياه والعماله وتعطي انتاجيه اعلي وتسهل عمليات الزراعه والحصاد ومكافحة الحشائش كنظام الزراعه علي مصاطب كما يتعين علي الاخوه المزراعين الالتزام بالخريطة الصنفيه لكل محافظه حيث وضعت هذه الخرائط من متخصصين ليوافق كل صنف المكان الذي يزرع فيه ويحقق اعلي انتاجيه ممكنه ويقاوم الامراض المتوقعة.
ونوه أبوصدام علي ضرورة مراعاة الاعتدال بالري واختيار طرق الري المناسبه مع مكافحة الحشائش والتسميد بالنوعيات والكميات والاوقات المناسبة.
وتابع عبدالرحمن ان مرض الصدا بأنواعه(الأصفر والبرتقالي والأسود )من اخطر الامراض التي تصيب الاقماح و اكتشافها مبكرا يقلل الاضرار.
مؤكدا ان الزراعه في المواعيد التي تحددها وزارة الزراعه مهم للغايه فالتبكير أو التاخير عن المواعيد المثلي يقلل الانتاج ويجعل النبات يصاب بالامراض وكذلك الحصاد في الوقت الامثل قبل الغروب أو في الصباح الباكر بعد تمام النضج حتي لا تفرط أو تكسر السنابل حتي لا تزيد نسبة الفاقد.
قائلا ان مواعيد زراعة الأقماح المثلي تكون في اواخر شهر نوفمبر الي بدايات شهر ديسمبر ويحصد في شهر أبريل من العام التالي
•