شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بكيرات الانتهاكات بحق الأقصى جريمة حرب تقودها حكومة الاحتلال، بكيرات رام الله دنيا الوطنقال نائب مدير دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس ناجح بكيرات إن ما يجري من انتهاكات بحق الأقصى المبارك جريمة حربترتكبها .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بكيرات: الانتهاكات بحق الأقصى جريمة حرب تقودها حكومة الاحتلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بكيرات: الانتهاكات بحق الأقصى جريمة حرب تقودها حكومة...
بكيرات رام الله - دنيا الوطنقال نائب مدير دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس ناجح بكيرات إن ما يجري من انتهاكات بحق الأقصى المبارك جريمة حربترتكبها العصابات الإسرائيلية بدعم وحماية كاملة من حكومة الاحتلال المتطرفة، وهم يحاولون استغلال أعيادهم لتغيير الواقع في المسجد. وأكد بكيرات على أن حكومة الاحتلال هي التي تقود مخطط التهويد، ولم يكن كما المرات السابقة التي تدعو فيها جماعات الهيكل الحكومة لتنفيذ السياسات، فهي الآن أصبحت ممثلة في الحكومة وتقود بنفسها الانتهاكات. 

لإضفاء صورة تهويدية تساعدهم في تهويد القدس بشكل كامل، وتغيير الهوية البصرية للمدينة من خلال الاستيطان والهدم. 

وقاد وزير الأمن القومي للاحتلال المتطرف "ايتمار بن غفير" أول فوج اقتحم باحات المسجد الأقصى، كما اقتحم المسجد الوزير المتطرف "يتسحاك فاسرلاوف" وعدد من أعضاء (كنيست). 

كما اقتحمت قوات الاحتلال مصلى قبة الصخرة المشرفة بعد الاعتداء على حراس الأقصى، وصادرت المفاتيح، وأخرجتعددًا من المرابطين من داخل المسجد. 

المستوطنين.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بكيرات: الانتهاكات بحق الأقصى جريمة حرب تقودها حكومة الاحتلال وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صفقة القرن بعد خمس سنوات.. فشل أمريكي وخذلان عربي وانتصار للمقاومة

تمر خمس سنوات على إعلان الولايات المتحدة ما سُمي بـ”صفقة القرن”، الخطة التي ادعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها تهدف لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. لكن تلك الخطة، التي روجت لها واشنطن باعتبارها “الفرصة الأخيرة للسلام”، لم تؤد إلا إلى تفاقم الصراع، وإبراز انحياز الإدارة الأمريكية الكامل لإسرائيل. كما كشفت الصفقة خذلان بعض الأنظمة العربية للقضية الفلسطينية، بينما أظهرت قوة وصمود محور المقاومة، الذي بات أكثر حضوراً وتأثيراً. وجاءت معركة “طوفان الأقصى” لتؤكد أن المقاومة لا تزال قادرة على فرض معادلات جديدة في مواجهة الاحتلال.

كانت صفقة القرن محاولة أمريكية لفرض حلول أحادية الجانب لتصفية القضية الفلسطينية، حيث تضمنت الخطة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وتكريس شرعية المستوطنات في الضفة الغربية، إضافة إلى إلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين. إلا أن الفلسطينيين رفضوا هذه البنود رفضاً قاطعاً، واعتبروا أن الصفقة تهدف إلى تصفية حقوقهم التاريخية، لم تتمكن واشنطن، رغم الدعم الإسرائيلي القوي، من تحقيق أهدافها الأساسية، وذلك بفضل رفض الشعب الفلسطيني ووقوف محور المقاومة في أكتوبر 2023، مثلت معركة “طوفان الأقصى” نقطة تحول كبيرة في الصراع، حيث أطلقت المقاومة الفلسطينية هذه العملية استجابة لتصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى ومحاولات تهويده، وجاءت العملية لتؤكد تطور قدرات المقاومة العسكرية والتنظيمية، حيث شنت هجمات برية وجوية نوعية وصلت إلى العمق الإسرائيلي أي العمق المحتل، مما أربك الاحتلال وأحدث تحولاً نوعياً في ميزان القوة. عززت “طوفان الأقصى” الإيمان الشعبي بقدرة المقاومة على التصدي للمشروع الصهيوني وتحقيق الانتصارات، رغم التحديات الكبرى.

على الجانب الآخر، لعبت بعض الأنظمة العربية دوراً متواطئاً من خلال انخراطها في تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، تحت مظلة اتفاقيات “إبراهيم”. قدمت هذه الدول تنازلات كبيرة، مبررة ذلك بالوعود الاقتصادية والأمنية التي طرحتها واشنطن، في خطوة مثّلت خذلاناً واضحاً للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة. بينما واصلت الشعوب العربية التعبير عن غضبها من تلك السياسات، حيث اعتبرت أن التطبيع يمثل تخلياً عن المواقف التاريخية الداعمة لفلسطين.

اليوم، وبعد مرور خمس سنوات، يمكن القول إن “صفقة القرن” قد فشلت فشلاً ذريعاً، حيث لم تتمكن واشنطن وتل أبيب من تحقيق أهدافهما الكبرى، بل كشفت الصفقة عن واقع مؤلم، شعوب تدعم فلسطين بلا هوادة، مقابل أنظمة عربية تخلت عن القضية، مما أدى إلى خذلان تاريخي، ومع ذلك، أثبت الشعب الفلسطيني، بدعم محور المقاومة والشعوب الحرة، أنه قادر على الصمود والتصدي لمحاولات تصفية قضيته.

ومع استمرار الاحتلال الإسرائيلي في مساعيه لإعادة تشكيل المنطقة لصالحه، يبقى محور المقاومة والشعوب الحرة الحصن المنيع أمام هذه المشاريع.

إن صمود محور المقاومة، ودعم الشعوب، وخاصة الشعب اليمني، يعكس إرادة راسخة لا تقبل التفريط في الحقوق، وسيظل هذا الصمود نموذجاً يُحتذى به في النضال ضد كافة مشاريع التآمر والخيانة،

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل الاعتقالات والاقتحامات في الضفة الغربية
  • العفو الدولية: مقترح ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة جريمة حرب ضد الإنسانية
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • عمرو خليل: الإبادة الجماعية للفلسطينيين هدف حكومة الاحتلال الإسرائيلي
  • صفقة القرن بعد خمس سنوات.. فشل أمريكي وخذلان عربي وانتصار للمقاومة
  • الاحتلال يبعد 4 محررين بصفقة التبادل عن الأقصى
  • تقرير صحفيات بلاقيود يوثق الانتهاكات الإسرائيلية ضد النساء والفتيات في قطاع غزة ويكشف عن مقتل أكثر من 15000 أنثى
  • قبل مشاركتها في مسلسل النُص.. كيف تختار دنيا سامي أدوارها؟
  • العدو يواصل الانتهاكات في “القدس المحتلة”
  • خروقات للهدنة واستمرار الانتهاكات على الحدود.. لبنان يقدم شكوى لمجلس الأمن ضد الاحتلال الإسرائيلي