شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن التجارة خزين الحنطة يؤمن حاجة العراق لغاية تموز 2024، أعلنت وزارة التجارة، الخميس، أن إنتاج الحنطة المحلية للعام الحالي سيغطي حاجة العراق لغاية شهر تموز لعام 2024، مؤكدة أن فرقها الرقابية تتابع جودة .،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التجارة: خزين الحنطة يؤمن حاجة العراق لغاية تموز 2024، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التجارة: خزين الحنطة يؤمن حاجة العراق لغاية تموز 2024

أعلنت وزارة التجارة، الخميس، أن إنتاج الحنطة المحلية للعام الحالي سيغطي حاجة العراق لغاية شهر تموز لعام 2024، مؤكدة أن فرقها الرقابية تتابع جودة الطحين من المطاحن حتى وصوله إلى المواطنين.

وقال مدير عام تصنيع الحبوب في الوزارة، خالد إسماعيل النداوي، لوكالة الأنباء العراقية (واع) تابعته "الاقتصاد نيوز": إن "الحاجة الفعلية للبلد من الحنطة خلال هذه السنة هي 4 ملايين و600 ألف طن سنويا"، مبيناً أن "إنتاج الموسم الحالي من الحنطة بلغ 5 ملايين و200 ألف طن، ليوفر الخزين بدءاً من الشهر السادس إلى نهاية الشهر السابع لسنة 2024".

وأضاف، أن "الخزين من الحنطة في مطلع العام الجاري كان 100 ألف طن، لذلك تم التعاقد لاستيراد 1 مليون طن لتأمين الحصص، كما أن الحنطة الأجنبية تخلط مع الحنطة المحلية لغرض تحسين قوامها واستخدامها بسهولة بصنع الخبز العراقي".

وعن مراقبة جودة مادة الطحين عند وكلاء التوزيع، أوضح أن "الوزارة لديها فرق رقابية مختصة تتابع مادة الطحين في المطاحن حتى وصولها إلى المواطن، أما الاختلاف في نوعية الطحين بين المحافظات يرجع إلى اختلاف عملية الخلط، لكن النتيجة واحدة وهو خروج طحين صالح للخبازة".

وأشار إلى، أن "الحكومة تعتزم أن يكون الري بالطرق الحديثة، لذلك فهي تدعم الفلاحين من خلال القروض عبر وزارتي الزراعة والتجارة".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التجارة: خزين الحنطة يؤمن حاجة العراق لغاية تموز 2024 وتم نقلها من الإقتصاد نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتانياهو

ما الخيارات العربيّة في ضوء تدمير إسرائيل لغزّة من جهة وإصرار «حماس» على أنّها انتصرت على الدولة العبريّة من جهة أخرى؟

الجواب واضح كل الوضوح وهو يكمن في اتخاذ موقف عربي شجاع يؤكد حق أهل غزّة بالبقاء في غزّة والعمل في الوقت ذاته على بلورة خطة عربية مقنعة لا تترك مجالاً لأي طرف كي يرفضها، بما في ذلك الطرف الإسرائيلي. الأهمّ من ذلك كلّه أنّ مثل هذه الخطوة تسحب ورقة من يد بنيامين نتانياهو، الذي يتذرع بما تقوم به «حماس»، من خلال عملية تسليم الرهائن الإسرائيليين، كي يدّعي أنّه سيكون عليه متابعة حرب غزّة في مرحلة معيّنة واستغلال ذلك من أجل الانقضاض على الضفّة الغربيّة التي يرى فيها «الجائزة الكبرى» بالنسبة إلى إسرائيل.

تمرّ المنطقة كلّها في مرحلة بالغة الخطورة والتعقيدات. ليس سرّاً أن الأردن لن يقبل تهجير قسم من أهل غزّة إليه. لا معنى لأي انتصار تحققه «حماس» في غزّة في حال استمرت مأساة القطاع التي تطول نحو مليوني مواطن فلسطيني. هؤلاء فقدوا منازلهم بعدما تحولت الأحياء التي كانوا يقيمون فيها إلى أرض طاردة لأهلها.

سيتوجب على العرب، الذين يبحثون حالياً في كيفية استعادة غزّة وإنقاذ أهلها وإعادة إعمارها، التعاطي مع مواضيع متشعبة من بينها إعادة بناء السلطة الوطنيّة الفلسطينية بعدما تبيّن أن السلطة، القائمة حالياً، سلطة مترهلة كلّياً غير قابلة للإصلاح بأي شكل. بكلام أوضح، لابد من قيام سلطة وطنيّة مختلفة كلّياً عن تلك القائمة حالياً، باختصار توجد حاجة إلى وجوه جديدة تطل على العالم بشكل مختلف لا علاقة له بممارسات السلطة الحالية.

يظلّ الأهمّ من ذلك كلّه، منع نتانياهو من متابعة تنفيذ مخططه الخاص بالضفّة، التي يعتبر أنّ عليه تهجير القسم الأكبر من أهلها. لا بد من الوقوف في وجه رئيس الحكومة الإسرائيلية في ظل مخاوف من عمل «حماس» و«الجهاد الإسلامي» على توفير المبررات لعمليات تهجير تنفذها إسرائيل خلال شهر رمضان. مثل هذا النوع من التهجير سيتصدى له الأردن بكلّ قوة مثلما ستتصدى مصر لأي عملية تهجير للفلسطينيين من غزّة. لا يستطيع العرب الوقوف مكتوفين تجاه مثل هذا الوضع الذي يمكن أن يفجّر المنطقة كلّها.

تتطور الأحداث في المنطقة في ظلّ إدارة أمريكيّة جديدة برئاسة دونالد ترامب. تحتاج هذه الإدارة إلى من يعرف كيف التعاطي معها. من الواضح أن ترامب يتصرّف تحت تأثير محيطين به. في مقدم هؤلاء صهره جاريد كوشنر، الذي لايزال يلعب دوراً مهماً، بل محورياً بعيداً من الأضواء. من الواضح أيضاً أن كوشنر ينفذ أجندة اليمين الإسرائيلي. من المهم، من وجهة نظر الذين احتكوا بترامب، أن تصل إلى الرئيس الأمريكي وجهة النظر الأخرى التي تجعله يقتنع بأن مشروعه الخاص بغزّة غير قابل للتحقيق نظراً إلى وجود شعب فلسطيني لا يمكن القضاء عليه وتصفية قضيته. يحتاج التعامل مع ترامب إلى من يروّضه، عبر استخدام المنطق، خصوصاً أنّه تاجر عقارات أكثر مما هو سياسي. يكره الرئيس الأمريكي الذين يقولون له لا في بداية تبادل الحديث معه. لكنه مستعد للنقاش والأخذ والرد في سياق أي حوار، خصوصاً في حال كان من يتحدث إليه يمتلك منطقاً معقولاً.
من الضروري بلورة خطة عربيّة واضحة في شأن غزّة. لهذا السبب هناك مشاورات مستمرة ونقاشات بين زعماء دول المنطقة مثل الرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات والشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر.
لا شكّ أنّ وجود خطة عربيّة واضحة في شأن غزّة ستترك آثاراً إيجابية كبيرة، خصوصاً في داخل الإدارة الأمريكيّة التي لا مفرّ أمامها من الاقتناع بأن مصر والأردن لن يسمحا بتهجير الفلسطينيين من غزّة والضفّة بغض النظر عن حجم الضغوط التي يمكن أن تمارس عليهما والطرف الذي سيمارس هذه الضغوط. أكثر من ذلك، لا يمكن للأردن التخلي عن دوره في رعاية الأماكن المسيحية والإسلاميّة المقدسّة في القدس الشرقيّة.
تعني الخطة العربيّة، بين ما تعنيه، إيجاد صيغة حكم لغزّة مسالمة تتوقف الحرب الإسرائيلية عليها. ستكون ثمة حاجة إلى البحث عن قوة سلام لغزّة وستكون حاجة للبحث في مستقبل السلاح الموجود لدى «حماس» و«الجهاد». كذلك، ستكون حاجة إلى أموال لإعادة إعمار غزّة. وجود مثل هذه الأموال سيدفع من دون شكّ الشركات الأمريكيّة إلى الاهتمام بمستقبل القطاع ومشاريع البناء فيه والقيام باستثمارات.
سيكون من الصعب جعل الإدارة الأمريكيّة تتخذ موقف الوسيط بين العرب وإسرائيل. ستظلّ أمريكا منحازة للدولة العبريّة على الرغم من أنّ ترامب، خلافاً للاعتقاد السائد، ليس معجباً ببنيامين نتانياهو. من هذا المنطلق، يبدو من المفيد إسماع الرئيس الأمريكي، الواقع تحت تأثير كوشنر وآخرين منحازين كلّياً لليمين الإسرائيلي، رأياً مختلفاً. ما سيكون مفيداً أكثر أن يرتدي هذا الرأي الآخر طابعاً عملياً مرتبطاً بالأحداث، طابعاً يؤكد أن العرب يتعاطون مع الواقع وليس مع الأوهام.

مقالات مشابهة

  • سياسات البنك المركزي تثمر بانخفاض التضخم السنوي والاساس في 2024
  • التجارة تضع حجر الأساس لمشروع إنشاء 15 بنكرًا لخزن الحنطة في الأنبار
  • بيانات ADP: نمو وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي بأقل وتيرة منذ تموز
  • سوريا: طرح مناقصة لشراء 100 ألف طن من قمح الطحين
  • رنا سماحة عن فتى أحلامها: عايزاه أرجل مني
  • البنك المركزي العراقي يعلن انخفاض التضخم السنوي إلى 2.8%
  • الضفة «الجائزة الكبرى» لنتانياهو
  • مستقبل مالي حرج ينتظر العراق مع هبوط النفط 
  • رفعت قضية خلع.. رنا سماحة تكشف أسباب طلاقها
  • كيف تتطور التجارة بين الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا؟