استمتع بحلوى العيد بسهولة وسرعة: وصفة بسكويت سهلة التحضير لعيد 2024
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
استمتع بحلوى العيد بسهولة وسرعة: وصفة بسكويت سهلة التحضير لعيد 2024، في أجواء احتفالات عيد الفطر، يُعتبر البسكويت من أبرز الحلويات التي لا يمكن الاستغناء عنها. إذا كنت تبحث عن وصفة سهلة وسريعة لتحضير بسكويت العيد في عام 2024، فأنت في المكان المناسب! في هذا المقال، سنتعرف على وصفة بسكويت سهلة التحضير والتي لا تأخذ الكثير من الوقت، مما يساعدك على تحضير حلوى لذيذة للاحتفال بعيد الفطر بسرعة وسهولة.
1. مقادير بسكويت العيد السريع:
- كوب ونصف دقيق.
- نصف كوب سكر.
- نصف كوب زبدة طرية.
- بيضة واحدة.
- ملعقة صغيرة فانيليا.
- رشة ملح.
- ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
2. طريقة التحضير:
- سخني الفرن إلى درجة حرارة 180 درجة مئوية وأعدّي صواني الخبز بورق الخبز.
- في وعاء كبير، اخلطي الزبدة والسكر جيدًا حتى يصبح المزيج ناعمًا.
- أضيفي البيضة والفانيليا إلى الخليط واخلطيهما جيدًا حتى تتمازج المكونات.
- في وعاء منفصل، اخلطي الدقيق مع البيكنج بودر والملح.
- أضيفي خليط الدقيق تدريجيًا إلى خليط الزبدة والسكر واخلطي حتى تتكون عجينة لينة.
- شكلي العجينة إلى كرات صغيرة وضعيها على صواني الخبز مع ترك مسافات بينها.
- ضعي الصواني في الفرن المُسخن واخبزي البسكويت لمدة 10-12 دقيقة أو حتى يصبح لونها ذهبيًا.
- بمجرد أن ينضج البسكويت، قومي بتحويله إلى رف التبريد واتركيه يبرد تمامًا قبل التقديم.
3. التقديم:
- قدمي البسكويت في صحن جميل وزيّنيه إذا أردت برش السكر البودرة عليه.
4. الاستمتاع ببسكويت العيد السريع:
- قدمي البسكويت مع فنجان من الشاي الساخن أو القهوة لتكملة لذة الطعم.
ختام:
باستخدام وصفة بسكويت العيد السريعة، يمكنك الاستمتاع بحلوى لذيذة وسهلة التحضير في أي وقت، بمناسبة عيد الفطر أو غيرها من الاحتفالات. جربي هذه الوصفة البسيطة والسريعة وشاركي الفرحة مع العائلة والأصدقاء في عيد 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مقادير بسكويت العيد المكان المناسب عيد الفطر بسکویت العید
إقرأ أيضاً:
تحليل أمريكي يُرجح فشل أي محاولة لتدمير قدرات الحوثيين الصاروخية.. لن ينهاروا بسهولة (ترجمة خاصة)
رجح تحليل أمريكي فشل أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا، الذين يشنون هجمات على سفن الشحن الدولية والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.
وذكر موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليل له ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" أنه من غير المرجح أن تنجح أي محاولةٍ لتدمير قدرات الحوثيين في مجال الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز تمامًا.
يقول التحليل "استندت قدرة الحوثيين على الطائرات المسيرة والصواريخ إلى ترسانة قوية بشكل مدهش من هذه الأسلحة، تم بناؤها خلال الفترة التي سبقت الحرب الأهلية، عندما كانت القوات المسلحة اليمنية تتباهى بثلاثة ألوية صواريخ أرض-أرض متمركزة في مجمعات كهوف حول صنعاء، مزودة بصواريخ سكود وصواريخ إس إس-21 المتنقلة.
وأضاف "علاوة على ذلك، طور اليمنيون بنية تحتية وقدرة تقنية لدعم هذه القوة، التي كانت مكتفية ذاتيًا، ولكنها استفادت أيضًا من القدرات التقنية للإيرانيين - الذين بدورهم تعلموا صناعة الصواريخ خلال الحرب الإيرانية العراقية، والذين أخذوا بعين الاعتبار الدروس المستفادة من حملة التحالف لصيد صواريخ سكود في حرب الخليج الأولى.
وأكد التحليل أن هذه القدرة لم تهزم بالهجمات الجوية السعودية والإماراتية منذ عام 2015 فصاعدًا، بل ازدادت قوة.
وتابع "لطالما سُمح للهدف الذي واجهته الولايات المتحدة عندما بدأ الحوثيون هجماتهم على الشحن بالتكاثر والخروج عن نطاق السيطرة.
وأردف "تتفاقم صعوبة التعامل مع التهديد الحوثي بسبب طبيعة الخصم. يُعدّ شنّ الحرب هوايةً وطنيةً في اليمن، حيث الحياة شاقةٌ للغاية حتى في أوقات السلم. لطالما بذل اليمنيون جهدًا هائلًا في قتال بعضهم البعض، بدءًا من حقبة ما قبل الاحتلال البريطاني عام 1967، مرورًا بالصراع من أجل الاستقلال في الجنوب، وبين الفصائل الملكية والجمهورية في الشمال، ثم التوحيد عام 1990، وما تلاه من انقلاباتٍ متعددة، وصولًا إلى التقسيم الفعلي للبلاد مرةً أخرى عام "2014.
"إن حماية المخزونات وتوزيعها - بقدر عمق الخبرة التقنية لدى الحوثيين - يشيران إلى أنه حتى لو تدهورت المخزونات بشكل كبير، ستبقى بعض القدرات، قابلةً للانطلاق في لفتاتٍ تحدٍّ، وإن كانت ربما غير فعّالة". وفق التحليل.
وأكد التحليل أن وقف هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة يتطلب تفكيك السلطة السياسية الحوثية وآليات السيطرة الفعالة التي طورها الحوثيون للحفاظ على صدارة المشهد.
وقال "يجب تركيز الهجمات على هذا الكادر الحوثي الأساسي لتجنب تنفير السكان الأوسع. إذا أمكن تحقيق ذلك - على الرغم من عتبات الألم العالية لدى الجماعة - سيأتي وقت تبدأ فيه القبائل الهامشية وفصائل المؤتمر السياسي العام المتذبذبة بالانحسار، عندها سيُغرى المتشددون الحوثيون بالانسحاب إلى معاقلهم في صعدة والاختباء - حتى تسنح الفرصة التالية لبدء معركة أخرى على المكاسب في المشهد اليمني المتقشف".
وخلص الموقع الأمريكي "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" في تحليله إلى القول إنه "لسوء حظ المدنيين في اليمن، فإن هذا يعني أن الطريق لإنهاء التهديد الذي يشكله الحوثيون للمجتمع البحري العالمي يتطلب مواصلة هجوم مكثف ومركّز على البنية التحتية السياسية والأمنية الداخلية للحوثيين، حتى تبدأ عزيمة الحوثيين الصلبة وسيطرتهم بالتفكك. وهذا يستلزم الحفاظ على وجود قوي لحاملات البحرية الأمريكية في المنطقة حتى إنجاز المهمة، وهي مهمة قد يصعب إنجازها بنجاح دون مساعدة الحلفاء".