عالم آثار: رمسيس الثاني تزوج 6 مرات وليس 54 كما قالت ريهام حجاج
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكد الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف الآثار في مكتبة الإسكندرية، أن الملك رمسيس الثاني تزوج في حياته ست مرات، كل زواج لأسباب مختلفة، وكانت نفرتاري هي الزوجة المفضلة لديه على غيرها من الزوجات. جاءت هذه التصريحات ردًا على ما ذكرته الفنانة ريهام حجاج في أحد مشاهدها في مسلسل “صدفة” الذي يُعرض في موسم رمضان الحالي، حيث تجسدت حجاج دور مُعلمة تاريخية وأشارت فيه إلى أن الملك رمسيس تزوج بعد الملكة نفرتاري ٥٤ مرة.
وأضاف عبد البصير خلال مداخلة هاتفية في برنامج “جروب الماميز” على قناة مدرستنا 2، أن تصريحات حجاج كانت في سياق دعابة داخل المسلسل، مؤكدًا أن الملكة نفرتاري توفيت في العام الرابع والعشرين من حكم رمسيس الثاني، وكان لها مقبرة جميلة في وادي الملكات بالأقصر، ومعبد عظيم بجوار معبد رمسيس في “أبو سمبل”.
وأوضح أن رمسيس الثاني أنجب العديد من الأبناء والبنات من زوجاته، وليس من زوجته السادسة ميريت آمون. كما أشار إلى أنه لم يكن هناك صيام أو انقطاع عن الطعام في عهد المصريين القدماء، بل كان الكهنة يتناولون وجبتين في اليوم، الفطار والعشاء.
صدفة يعرض ضمن مسلسلات رمضان 2024، وبطولة: ريهام حجاج، ويشارك بجانبها كل من خالد الصاوي، عصام السقا، سلوى خطاب، رحاب الجمل، رشدي الشامي، فراس سعيد، نور إيهاب، ميار الغيطى، عمرو صحصاح، تامر يسرى، عبير منير، سليم الترك، رباب ممتاز، وردشان مجدي، علاء خالد وهشام منصور، وتأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبد العزيز.
بوابة روز اليوسف
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: رمسیس الثانی
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الحكيم تجري بروفات حفلها ضمن الموسم الصيفي لدار الاوبرا
أجرت الفنانة ريهام عبد الحكيم، بروفات حفلها الغنائي المقرر اقامته ،باستاد الإسكندرية، ضمن حفلات الموسم الصيفي لدار الاوبرا المصرية.
الحفل من المقرر ان يقام يوم الثلاثاء 29 من الشهر الجاري، بقيادة المايسترو أحمد عامر.
وكانت قد حلت المطربة ريهام عبد الحكيم ضيفة على برنامج قد المقام، والذى تقدمه الإعلامية بسنت بكر على راديو 9090.
وخلال اللقاء وقالت ريهام عبد الحكيم، إنها فخورة أن مسيرتي تجمع تتر مسلسل خاتم سليمان وأغانى فيلم عسل أسود ومسلسل راجعين يا هوى وغيرها.
وأوضحت ريهام عبد الحكيم، أنها تفتخر بلقب مطربة الأوبرا، مؤكدة أن هذا اللقب ليس سهلا أبدا وأنه له معاني كبيرة، خاصة أن الأوبرا تدقق في اختياراتها ولا يستطيع أحد أن يغني على مسارحها إلا لو كان فنانا حقيقيا.