كان بيخلص فى مشاجرة.. وفاة شاب بمستشفى سنورس بالفيوم
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شهدت غرفة العناية المركزة بمستشفى سنورس المركزي بمحافظة الفيوم، وفاة شاب في نهاية العقد الثالث من عمره بعد غيبوبة تامة على جهاز التنفس الصناعي استمرت لمدة 40 يومًا، أثناء قيامه بفض مشاجرة حال عودته من عمله، ومن المقرر تشييع الجثمان عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة وتسليم الجثة إلى أسرته.
واتشح مركز سنورس بمحافظة الفيوم بالسواد حزنًا على وفاة الشاب أسامة عمر أثناء قيامه بفض مشاجرة بشارع أبو عيطة بمركز سنورس بمحافظة الفيوم.
وتلقى اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم، بلاغا من مأمور قسم شرطة سنورس يفيد تلقيه إخطارا من الأهالي يفيد بنشوب مشاجرة بين مجموعة من الأشخاص بدائرة المركز، وسقوط مصاب، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين نشوب مشاجرة بين سائقين على أولوية الركوب، وتسببت المشاجرة في إصابة شاب يدعى أسامة عمر 39 عاما ومقيم بمركز سنورس، وتم نقله إلى مستشفى سنورس المركزي ووضعه داخل قسم العناية المركزه لخطورة حالته.
وتمكن رجال المباحث من ضبط طرفي المشاجرة، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الفيوم مشاجره اخبار الحوادث اخبار مصر
إقرأ أيضاً:
بطعنة في صدره.. وفاة طالب جامعي في مشاجرة بين عائلتين بالمنيا
توفي طالب جامعي متأثرًابإصابته بطعنة نافذة بالصدر، إثر وقوع مشاجرة بين عائلتين بإحدى قرى مركز مطاي شمال محافظة المنيا.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يتضمن وقوع مشاجرة بين عائلتين بقرية منبال التابعة لمركز مطاي، ووفاة طالب، تم نقله إلي مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
انتقل رجال الشرطة وسيارة الاسعاف علي الفور إلي مكان البلاغ، وبالفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين عائلتي «الزراتين» و«الدونة»، تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء بسبب خلافات على الارض الزراعية.
أسفرت المشاجرة عن وفاة أحمد، ع، ش، 22 سنة طالب بكلية التربية الرياضية جامعة المنيا، من عائلة «الزراتين»، متأثرًا بطعنة نافذة بالصدر عقب وصول المستشفى، وتم إيداع الجثمان بالمشرحة للعرض علي الطبيب الشرعى.
عززت الأجهزة الأمنية من تواجدها بالقرية، وفرضت كردون أمني تجنبا لتجدد المشاجرة، وتم القبض علي عدد من المتهمين وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وتحولت صفحات التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» إلي سرادق عزاء حزنا علي هذا الشاب الذي كان محبوباً من الجميع لحسن خلقه.
وكان آخر ما كتبه الضحية قبل وفاته: يَا اللَّه..
لقَد سَلكنا دروبًا شتَّى..
وَما وَجدنا الرَّاحة فِي غيرِ دَربك، فَردنَا إليكَ.. !