طريقة مبتكرة لإعداد محشي الباذنجان: تحفة المطبخ الشرقي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يعتبر محشي الباذنجان من الأطباق التقليدية والشهية في المطبخ العربي والشرقي بشكل عام. ومع ذلك، يمكن إضافة لمسات إبداعية وتحفيزية لتحويل هذا الطبق العادي إلى شيء مميز ومثير للإعجاب. في هذا المقال، سنتعرف على طريقة مبتكرة لإعداد محشي الباذنجان بأسلوب يجمع بين النكهات التقليدية والإضافات الجديدة التي تجعله لذيذًا ومتميزًا.
اختتام: بهذه الطريقة المبتكرة والمتميزة، يمكنك تحضير محشي الباذنجان بطريقة تجمع بين التقليد والإبداع. هذا الطبق ليس فقط شهيًا ومغذيًا، بل يمكنه أيضًا أن يكون نقطة التميز في مائدتك وسيحظى بإعجاب جميع الضيوف وأفراد العائلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محشي الباذنجان الأطباق التقليدية
إقرأ أيضاً:
اختتام دورة لإعداد فريق الحماية الاجتماعية بصنعاء
يمانيون../
اختتمت اليوم في العاصمة صنعاء فعاليات دورة تدريب المدربين (TOT) لإعداد الفريق الوطني لصندوق الرعاية الاجتماعية، وذلك في إطار تعزيز القدرات في مجال الحماية الاجتماعية وتنفيذ مشاريع “كاش بلس”، بدعم من منظمة اليونيسيف.
وشارك في الدورة، التي استمرت عشرة أيام، 33 متدربًا ومتدربة من المركز الرئيسي للصندوق وفروعه في المحافظات، حيث تلقوا تدريبات مكثفة حول آليات تعزيز الحماية الاجتماعية وتنفيذ المشاريع التنموية الموجهة للفئات الأكثر احتياجًا.
وفي حفل الاختتام، أكد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مجلس إدارة صندوق الرعاية الاجتماعية، سمير باجعالة، أهمية تكثيف برامج التدريب وبناء القدرات على مستوى جميع الفروع بالمحافظات، بما يساهم في تحقيق أهداف الحماية الاجتماعية وتخفيف الفقر.
وأشار الوزير إلى سعي الوزارة لتوسيع التعاون مع المنظمات الدولية لدعم جهود الرعاية الاجتماعية، وتعزيز الخدمات الحكومية الموجهة لمختلف الشرائح المجتمعية، في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
من جانبه، أوضح المدير التنفيذي لصندوق الرعاية الاجتماعية، أمير الوريث، أن الدورة تأتي ضمن استراتيجية بناء القدرات البشرية للصندوق، وستتبعها أنشطة إضافية تهدف إلى تعزيز الحماية الاجتماعية واستقطاب التمويلات الدولية لتنفيذ برامج نوعية لمكافحة الفقر.
وأضاف الوريث أن الفترة المقبلة ستشهد إطلاق مشاريع جديدة بالشراكة مع اليونيسيف والبنك الدولي والصندوق الاجتماعي للتنمية، تركز على دعم الفئات الفقيرة والأشد احتياجًا، وتوفير فرص عمل ومساعدات نقدية تعزز الاستقرار المعيشي للأسر المستفيدة.
حضر اختتام الدورة رئيس قسم السياسات الاجتماعية في اليونيسيف، علي العجري، وعدد من ممثلي المنظمة الدولية، إضافة إلى مدراء في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، حيث أشادوا بمستوى التدريب ومستوى جاهزية الفريق الوطني لصندوق الرعاية الاجتماعية لتنفيذ البرامج القادمة بفاعلية وكفاءة.